يمانيون/ ذمار دشنت في مديرية مغرب عنس بمحافظة ذمار، مبادرات مجتمعية لرصف وتأهيل خمس طرق فرعية بالمديرية بدعم من السلطة المحلية بالمحافظة ووحدة التدخلات المركزية التنموية الطارئة بوزارة المالية.
تشمل المبادرات رصف وتأهيل طريق “أكمة الفتوح” والتي تربط قرى ثيلة والجميلة وتالبين، وطريق عزلة “بني عفير” التي تخدم قرية الحصن وتتصل بطريق أكمة الفتوح، وطريق عزلة “بيت نصر” التي تخدم أبناء قرية الصومع، وطريقي عزلتي “الشعيبة وبيت الحجي والجبري” والتي تستفيد منها قرى هجرة جزري ونجد القرضة.


وخلال التدشين أشاد مدير المديرية علي الكبسي، بدور المجتمع في تبني هذه المبادرات التي تسهم في مساندة جهود الدولة في تنفيذ مشاريع تلبي احتياجات المجتمع من الطرق وبما يسهم في تسهيل حركة التنقل.
ولفت إلى أن تبني المبادرات المجتمعية يعد ترجمة لموجهات قائد الثورة ورئيس المجلس السياسي الأعلى في استنهاض طاقات المجتمع وتفعيل دوره في توفير جزء من الخدمات للمواطنين.
فيما أشار أمين عام المجلس المحلي بالمديرية عبد الولي العفيري، ومدير المبادرات فؤاد عبد الرزاق، إلى أن تبني المبادرات يجسد قيم التعاون والتكاتف لتجاوز التحديات الراهنة. #رصف الطرق#مبادرات مجتمعية#مديرية مغرب عنسذمار

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

أبوعبيدة يعلن تبني القسام لإطلاق النار في بئر السبع ويصف منفذها: أحد أبطالنا بالداخل

أعلن أبوعبيدة المتحدث باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، تبني الكتائب لعملية إطلاق النار في مدينة بئر السبع والتي أدّت لمقتل شرطية إسرائيلية.

سرايا القدس وكتائب القسام تستهدفان قوات الاحتلال في غزة القسام  تنعى ٨ من مقاتليها استشهدوا في قصف الاحتلال طولكرم

وقال أبوعبيدة عبر حسابه على منصة تليجرام، اليوم الأحد: نبارك عملية بئر السبع النوعية التي نفذها أحد أبطالنا من الداخل المحتل.

 

وأضاف: ثقتنا بوطنية أبناء شعبنا في فلسطين المحتلة عام 48 ثابتةٌ لم تتزحزح، ونحن على يقين بأن شباب الداخل قادرون على اجتراح الوسائل الكفيلة بإيلام المحتل وإسناد أبناء شعبهم في غزة المكلومة بشتى الطرق الممكنة.

 

وقتلت شرطية إسرائيلية وأصيب 13 آخرون، في هجوم مسلح أعقب عملية طعن في مدينة بئر السبع بجنوب إسرائيل.

 

وقالت هيئة البث الإسرائيلية، القتيلة في عملية بئر السبع ضابطة صف في حرس الحدود التابع للشرطة الإسرائيلية.

 

سرايا القدس وكتائب القسام تستهدفان قوات الاحتلال في غزة

 

أعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، عن تنفيذ عملية قنص مشتركة مع كتائب القسام، حيث تم استهداف جندي صهيوني شرق بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة ، وذكرت السرايا أن العملية تأتي في إطار الرد على التصعيد العسكري الإسرائيلي المستمر على القطاع.

 

وفي سياق متصل، أفادت سرايا القدس بأنها استهدفت بقذيفتي تي بي جي غرفة قيادة وتحكم تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي المتوغل في مخيم جباليا. ويعكس هذا التصعيد تزايد حدة المواجهات بين الفصائل الفلسطينية وقوات الاحتلال، حيث يسعى الطرفان لتحقيق مكاسب على الأرض.

تأتي هذه العمليات في الوقت الذي تتواصل فيه الاعتداءات الإسرائيلية على المدنيين والمرافق الحيوية في قطاع غزة، مما يزيد من حدة التوترات في المنطقة. وفي ضوء هذه الأحداث، تتزايد المطالبات الدولية بضرورة وقف إطلاق النار والبحث عن حلول سلمية للأزمة المستمرة.

تجدر الإشارة إلى أن الأحداث الأخيرة تعكس الوضع المتدهور في غزة، حيث يعيش السكان في ظروف صعبة نتيجة التصعيد العسكري وغياب الأمل في تحقيق السلام. وتؤكد الفصائل الفلسطينية من جانبها على حقها في الدفاع عن أراضيها وشعبها، بينما تسعى قوات الاحتلال لتعزيز سيطرتها على المناطق المتنازع عليها.

 

الحرس الثوري الإيراني: قادة المقاومة لا يحتاجون لقوات من ايران وأمريكا هي الخاسر الأكبر فى الحرب

أكد مسؤول التنسيق في الحرس الثوري الإيراني أن قادة المقاومة في المنطقة لم يطلبوا إرسال قوات إيرانية، مشددًا على أنهم لا يشعرون بنقص في عدد القوات المتاحة لهم. وفي تصريحات أدلى بها مؤخرًا، أكد المسؤول الإيراني أن الولايات المتحدة هي الخاسر الأكبر في الحرب الجارية، حيث إنها تربط مستقبلها بمستقبل الكيان الإسرائيلي.

 

وأضاف المسؤول أن الكيان الصهيوني يحارب في المنطقة من أجل المصالح الأمريكية، مشيرًا إلى أن الأحداث الأخيرة أثبتت أن حكومة الكيان الصهيوني ليست سوى تابع للجيش الأمريكي. تأتي هذه التصريحات في وقت يتصاعد فيه التوتر في المنطقة، حيث تزايدت المخاوف من تصعيد عسكري قد يؤثر على الاستقرار الإقليمي.

تتزامن هذه التصريحات مع التصعيد المستمر بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية، حيث تواصل العمليات العسكرية من الجانبين وسط دعوات للتهدئة. ومع تزايد حدة التوترات، يبقى السؤال حول مستقبل العلاقة بين الأطراف المعنية وتأثير ذلك على الأمن الإقليمي.

من الواضح أن الرؤية الإيرانية تتجه نحو دعم المقاومة، حيث تبرز استعدادها لتقديم الدعم السياسي والمعنوي، في وقت تسعى فيه الإدارة الأمريكية إلى تحقيق مصالحها الاستراتيجية في المنطقة.

 

مقالات مشابهة

  • تدشين إطار عمل منظمة الصحة العالمية للمستشفيات المراعية لسلامة المرضى
  • تسليم أنشطة مشروع المرونة المتكاملة في قطاع الطرق والتعليم والصرف الصحي بمديرية كشر بحجة
  • أبوعبيدة يعلن تبني القسام لإطلاق النار في بئر السبع ويصف منفذها: أحد أبطالنا بالداخل
  • بدء النسخة الثانية لتدريب وتأهيل شاغلي الوظائف القانونية
  • بلدي البركت: فتح معظم الطرق المتضررة من السيول، والمساعدات التي وصلتنا ليست بشيء
  • مليشيا الحوثي تختطف نائب مدير عام مكتب الثقافة بإب وشاعراً في ذمار
  • اجتماع بتعز يناقش سبل تمويل مشروع ربط مياه القصيبة في التعزية وآلية التدخل وتنفيذ المبادرات المجتمعية
  • هيئة الطرق: الطريق الساحلي السريع أحد أهم الطرق الرئيسية بمنطقة جازان التي أسهمت في دعم الحركة السياحية
  • أستاذة علم الاجتماع السياسي: نعيش مرحلة حرجة من بناء الوعي.. والمواجهة مسؤولية مجتمعية
  • مسيرات حاشدة بذمار وفاءً لشهيد المسلمين وتأكيداً على الوقوف مع غزة ولبنان