- تلقت أكثر من 6800 طلب مشاركة من مواهب في صناعة المحتوى.
- أكاديمية الإعلام الجديد تطلق الموسم الرابع من برنامج فارس المحتوى بمشاركة 65 موهبة من صناع المحتوى العربي الهادف.

حسين العتولي:
● صناعة المحتوى العربي تمتلك إمكانات كبيرة تمكنها من أن تكون قوة إيجابية فاعلة في العالم.
● ملتزمون بدعم المواهب العربية المبدعة لتطوير مهاراتهم وأدواتهم الإبداعية وترسيخ حضورهم على المنصات الرقمية.


البرنامج رسم لأكثر من 150 من صناع المحتوى مساراً مهنياً مختلفاً ومبتكراً.

● البرنامج يجسد دور الإمارات الرائد في تطوير المحتوى الرقمي العربي على الإنترنت وإثراء المصادر المفتوحة المتاحة للجمهور العربي في المنطقة والعالم.
● 65 صانع محتوى عربيا من أصحاب المواهب الإبداعية في مجال كتابة السيناريو والسرد القصصي والتصوير والتحرير في الموسم الرابع.
● البرنامج يستمر في موسمه الرابع لـ5 أسابيع.. وخبراء وصناع محتوى عالميون لتدريب المشاركين.
● 12 مليون متابع على مواقع التواصل الاجتماعي للخبراء المتحدثين في البرنامج.
● ورش عمل تفاعلية تدرب المشاركين على صناعة محتوى على أسس علمية ومنهجية قادرة على نشر رسائل إيجابية ي مختلف المجالات العلمية والمهنية والمجتمعية.
● 52,949% نسبة زيادة عدد متابعي خريجي البرنامج في المواسم السابقة.. و14 مليون متابع للخريجين.
● 150 مشاركاً تخرجوا من المواسم السابقة من 12 جنسية في 16 قطاعاً مختلفاً.

……………………………………………….

دبي في 5 سبتمبر/ وام/ أطلقت أكاديمية الإعلام الجديد، أول أكاديمية مبتكرة من نوعها في مجال الإعلام الرقمي في منطقة الشرق الأوسط، الموسم الرابع من برنامج "فارس المحتوى"، بعد نجاح الموسم الثالث من البرنامج في تأهيل 48 صانع محتوى عربيا وتطوير مهاراتهم ومساعدتهم على ترك بصمة على المنصات الرقمية المحلية والعالمية ومنحهم فرصة رسم مسار مهني مستقل ومبتكر، وذلك في إطار رؤية الأكاديمية التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" عام 2020، لدعم المواهب في المنطقة لابتكار محتوى متميز وإبداعي، والمساهمة في الارتقاء بالمحتوى الرقمي العربي بمضمونه ووسائله.
ويجسد برنامج "فارس المحتوى"، الدور الرائد الذي تلعبه دولة الإمارات باعتبارها مركزاً لتوجهات المستقبل الرقمية، والنموذج لاقتصادات ومجتمعات المستقبل القائمة على المعرفة، والوجهة المؤثرة في تطوير المحتوى الرقمي العربي على الإنترنت، وإثراء المصادر المفتوحة المتاحة للجمهور العربي في المنطقة والعالم.
واستقبل الموسم الرابع من البرنامج أكثر من 6800 طلب مشاركة جرى اختيار 65 صانع محتوى منهم من أصحاب المواهب الإبداعية في مجال كتابة السيناريو، والسرد القصصي، والتصوير، والتحرير.
- قوة إيجابية..
وقال حسين العتولي، المدير التنفيذي لأكاديمية الإعلام الجديد بالإنابة: "نؤمن بأن صناعة المحتوى العربي تمتلك إمكانات كبيرة تمكنها من أن تكون قوة إيجابية فاعلة، لكننا في حاجة إلى تطوير مهارات صناع المحتوى العرب لتعزيز حضورهم على المنصات الرقمية. ونحن ملتزمون بدعم المواهب العربية المبدعة لتطوير مهاراتهم وأدواتهم الإبداعية، وترسيخ حضورهم على المنصات الرقمية، الأمر الذي يعزز حصة حضور المحتوى العربي على الإنترنت".
وأضاف: "يشكل برنامج "فارس المحتوى" قوة دافعة للابتكار في العالم الرقمي، فهو مشروع يتجاوز حدود الإعلام التقليدي، إلى العمل على تنمية مهارات وإبداع الشباب الطموح في مجال صناعة المحتوى، ومنذ إطلاقه شهد البرنامج تطوراً ملحوظاً وحقق نجاحات كبيرة في تأهيل وتدريب أكثر من 150 من صناع المحتوى ورسم لهم مساراً مهنياً مختلفاً ومبتكراً".
وتابع العتولي: "في الموسم الرابع من "فارس المحتوى"، ستواصل الأكاديمية تطوير مهارات الشباب في كتابة النصوص، والتصوير، وإنتاج المحتوى وغيرها من المجالات الخاصة بصناعة المحتوى الرقمي، وسنقدم لهم الدعم الكامل والتوجيه اللازمين لتحويل أفكارهم إلى إنتاجات جذابة ومثيرة، وبما يضمن تعزيز وتنمية المهارات المتنوعة التي يحتاجها صانع المحتوى العربي لخوض مسيرة مهنية ناجحة في مجال الإعلام الرقمي وصنّاعة المحتوى بدوام كامل".
وأشار إلى أن الأكاديمية تختار في كل نسخة من البرنامج مجموعة من المشاركين للانضمام إلى فريق صنّاع المحتوى الحصري في أكاديمية الإعلام الجديد، بعد اجتياز فترة تدريب تمتد 3 سنوات، وبدء مرحلة جديدة من التطور يتحول فيها المشترك إلى جزء من مجتمع صنّاع المحتوى العالمي.
- معايير اختيار المشاركين..
واعتمدت أكاديمية الإعلام الجديد عدداً من المعايير عند اختيار صناع المحتوى المشاركين في البرنامج، منها المهارة، حيث يجب أن يتمتع المتقدم بمهارة تميزه عن الآخرين وتمكنه من تحقيق دخل مستقبلي عن طريقها، بحيث تمكنه هذه المهارة من تقديم أفكار جديدة وإبداعية تميزه عن الآخرين وتجذب أكبر عدد من الجمهور.
كما قيمت الأكاديمية مقدار الشغف لدى المشارك، لكونه سبباً للإبداع، واللبنة الأولى التي تساعد على تحقيق النجاح، ولامتلاك الموهبة دور كبير في عملية الاختيار، إذ يجب أن يعمل الراغب في المشاركة على تخصيص الوقت الكافي للعمل على تطوير نفسه، وأن يكون لديه القدرة على التأثير في الآخرين، وأن يمتلك القبول والقدرة على مواجهة الكاميرا أو التحدث خلف الميكرفون.
وراعت الأكاديمية عند اختيار منتسبي البرنامج التخصص العلمي والمهني للمتقدم في مجالات (الطب والهندسة والثقافة والاقتصاد والبرمجة والاستدامة والمحاماة)، وغيرها من العلوم والتخصصات، الأمر الذي يساهم في إثراء الفضاء الرقمي العربي بمحتوى هادف ومثير ومشوق يحمل رسائل إيجابية، كما يجري تقييم مدى قدرة الموهبة الرقمية على بناء علاقات إيجابية مع جمهوره، والتفاعل معهم والاستجابة لتعليقاتهم ومقترحاتهم، بالإضافة إلى مدى قدرة الموهبة على استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والتفاعل معها بشكل فعّال لزيادة الوصول والتأثير، ومدى قدرته على جذب المشاهدين وقدرته على التعلم المستمر وتحسين مهاراته على مدار الوقت ومدى التزامه بالهوية الوطنية والأخلاقيات والقيم الإيجابية.
- خبراء عالميون..
ويستمر برنامج "فارس المحتوى" في موسمه الرابع 5 أسابيع، ويعمل على تطوير مهارات المنتسبين إليه في فن السرد وكتابة السيناريو الإبداعي، والتصوير والتحرير باستخدام الهاتف المحمول، والتصوير لوسائل التواصل الاجتماعي، والذكاء الاصطناعي ونموذج GPT في مراحل (قبل، أثناء، بعد) الإنتاج، والتسويق الرقمي، وتحسين التعامل مع محركات البحث، والعلاقات العامة عبر الإنترنت، فضلاً عن تنظيم جلسات منصات وسائل التواصل الاجتماعي في فيسبوك، وإنستغرام، وسناب شات، وتيك توك، ويوتيوب.
ويقوم على تدريب المشاركين في برنامج فارس المحتوى خبراء من المنصات العالمية “ميتا، وسناب شات، وتيك توك، ويوتيوب”، ونخبة من الخبراء وصناع المحتوى العالميين في أكاديمية الإعلام الجديد منهم أحمد الغندور (الدحيح)، ولؤي ساهي، وناصر عقيل (بوكافيين)، والذين يتخطى عدد متابعيهم على مواقع التواصل الاجتماعي أكثر من 12 مليون متابع، حيث يعمل المدربون على توجيه المنتسبين لنوعية المحتوى المناسب للمنصات الإعلامية المختلفة، فضلاً عن أن البرنامج يتيح لمنتسبيه فرصة التواصل مع أهم المؤثرين في مجال المحتوى الرقمي بغرض تمكينهم من تنفيذ أفكارهم بمختلف مراحلها وإدارة المحتوى الخاص بهم بكل حرفية، الأمر الذي يساهم في تعزيز حضورهم على المنصات الرقمية المختلفة ويعرف الجمهور؛ فضلاً عن المؤسسات من القطاعات الحكومية والخاصة بما يقدمونه.
- ورش عمل تفاعلية..
كما يساهم برنامج فارس المحتوى من خلال ورش العمل التفاعلية بين المشاركين والمدربين واللقاءات الأسبوعية للمشاركين داخل الأكاديمية وخارجها، في بناء شبكة مجتمعية مترابطة من الأشخاص الطموحين والموهوبين من أصحاب الاهتمامات نفسها، الأمر الذي يوفر بيئة مناسبة لازدهار صناعة المحتوى في المنطقة على أسس علمية ومنهجية قادرة على نشر رسائل إيجابية عن المنطقة عبر كافة منصات التواصل الاجتماعي بكل فاعلية وسلاسة لتصل إلى مختلف أنحاء العالم.
ويشهد الموسم الرابع عدداً من ورش العمل التفاعلية التي تعمل على تطوير مواهب المشاركين، ومنها ورشة في التفكير النقدي والتي تقدمها رشا حمزة الخبيرة في التفكير النقدي وتستهدف تنمية مهارات المشاركين في التفكير النقدي والتحليلي وتقييم المعلومات والأخبار، بهدف تمكينهم من اتخاذ قرارات أكثر مسؤولية وصواباً في مختلف جوانب حياتهم الشخصية والمهنية.
وتشمل قائمة الورش، ورشة التمثيل أمام الكاميرا التي يقدمها المخرج المسرحي والخبير المختص في التمثيل والأداء منير السيروان، حيث تستهدف هذه الورشة تنمية القدرات التمثيلية للطلبة وتدريبهم على التعامل الصحيح مع الكاميرا والتحكم في انفعالاتهم الجسدية، والحركات، وتدريبهم على التواصل البصري، الأمر الذي يساعدهم على تقديم محتوى أكثر جاذبية وقوة، وبما يضمن إقناع الجمهور المستهدف.
وتضم قائمة الورش التي يقدمها البرنامج ورشة في كتابة السيناريو وفن السرد وتقدمها الخبيرة في في كتابة النصوص والسرد القصصي هبة العيال، وتستهدف الورشة مساعدة الطلبة على تطوير مهاراتهم في فن كتابة السيناريو وتدريبيهم على كيفية تطوير الشخصيات، وبناء الأحداث، وخلق صراع درامي. كما تقدم الورشة للطلبة أفكاراً وتقنيات جديدة في كتابة السيناريو وتصوير الأحداث، الأمر الذي يساهم في إثراء مهاراتهم الإبداعية ويعزز من قدرتهم على سرد أفكارهم بطريقة تجذب الجمهور.
- إنجازات..
وحقق برنامج "فارس المحتوى" إنجازات عدة خلال المواسم الثلاثة السابقة، حيث زاد عدد المتابعين لخريجي البرنامج بنسبة 52,949% إذ بلغ إجمالي المتابعين نحو 14 مليون متابع، وقد ساعد "فارس المحتوى" عدداً من خريجي الدفعات السابقة على الانتقال إلى مرحلة احتراف صناعة المحتوى واختيار مسار مهني إبداعي مستقل، مثل عبدالله الرئيسي، سماح الهاجري، عمر الحلو، سيف الذهب وشهاب الهاشمي.
ونجح البرنامج خلال مواسمه الثلاثة السابقة في تدريب وتخريج أكثر من 150 مشاركاً من 12 جنسية مختلفة في 16 قطاعاً مختلفاً، الأمر الذي يرسخ دور البرنامج في رفد العالم الرقمي بكفاءات محترفة في صناعة المحتوى تلبي الطلب المتنامي على الوظائف الرقمية التي أصبحت ضرورة اليوم وفق متطلبات سوق عمل المستقبل.

رضا عبدالنور

المصدر: وكالة أنباء الإمارات

كلمات دلالية: التواصل الاجتماعی المحتوى الرقمی المحتوى العربی الرقمی العربی صناعة المحتوى تطویر مهارات ملیون متابع فی المنطقة الأمر الذی على تطویر فی کتابة أکثر من فی مجال

إقرأ أيضاً:

بيان مشترك من وزارتي «الصناعة» في الإمارات والبحرين

في إطار الروابط الأخوية والتاريخية الراسخة والمتينة التي تجمع بين مملكة البحرين ودولة الإمارات، وشعبيهما الشقيقين، وتعزيزاً للعلاقات بينهما، وتفعيلاً لمذكرة التفاهم بين وزارة الصناعة والتجارة لمملكة البحرين ووزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في دولة الإمارات، بشأن التعاون في برنامج المحتوى الوطني المبرمة في المنامة في يناير عام 2024.. اجتمعت الفرق الفنية في الوزارتين، لبحث سبل تفعيل مذكرة التفاهم، وللتنسيق بالتعاون بين برامج المحتوى الوطني في دولة الإمارات، وبرنامج القيمة المحلية المضافة في الصناعة «تكامل» في مملكة البحرين.
واستكمل الطرفان الإجراءات الخاصة بتفعيل مذكرة التفاهم وتم التوافق على الآتي «تستطيع المنشآت الصناعية البحرينية التقديم على برنامج المحتوى الوطني في دولة الإمارات، والحصول على شهادة برنامج المحتوى الوطني وفق الإجراءات والمعايير المتبعة في دولة الإمارات عبر الشركات المخولة لإصدار الشهادة في الدولة والمشاركة في مناقصات المشتريات الحكومية الاتحادية».
كما توافقا على فتح المجال للمنشآت الصناعية الإماراتية للاستفادة من برنامج القيمة المحلية المضافة في الصناعة «تكامل» البحريني للحصول على أفضلية بنسبة 10% شريطة استكمال الإجراءات الخاصة بتأهيلها عبر التقدم للبرنامج عبر موقع وزارة الصناعة والتجارة الإلكتروني.
وبهذه المناسبة، قال الدكتور سلطان الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة «تماشياً مع الرؤية السديدة لقيادتي بلدينا الشقيقين، تتميز العلاقات الإماراتية البحرينية بروابط تاريخية وأخوية، وتقدم نموذجاً في التكامل والتعاون، وتعزيز الشراكات الداعمة لنمو وتنافسية القطاع الخاص ودعم مشاركته في جهود النمو الاقتصادي المستدام، عبر مختلف القطاعات، بما فيها قطاع الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة».
وأضاف أن «التعاون بين «برنامج المحتوى الوطني»، وبرنامج القيمة المحلية المضافة «تكامل»، يشكل خطوةً مهمة تعزز أهمية هذه الشراكة الإستراتيجية ركيزةً أساسيةً للتقدم في تحقيق التكامل الصناعي والتنمية المستدامة في البلدين الشقيقين. ونسعى بهذه المبادرة إلى دعم مرونة واستدامة سلاسل الإمداد في دولة الإمارات ومملكة البحرين الشقيقة، بما يسهم في تعزيز النمو الصناعي المستدام، ودعم جهود الاكتفاء الذاتي عبر تصنيع منتجات وطنية ذات جودة عالية لتكون بديلةً للواردات».
وقال «كلنا ثقة بأنه سيكون لهذه الخطوة تأثيرات إيجابية في تنافسية شركات القطاع الخاص ونموّها في البلدين، وتعزيز مساهمتها في النمو الاقتصادي المستدام».
وفي هذا الصدد، أشاد عبدالله بن عادل فخرو، وزير الصناعة والتجارة في مملكة البحرين، بالعلاقات التاريخية المتينة والعميقة التي تربط مملكة البحرين ودولة الإمارات، وشعبيهما الشقيقين، مؤكداً أهمية هذه المبادرات ودورها الفاعل في تعزيز الشراكات الاستراتيجية بين البلدين الشقيقين، وصولاً إلى التكامل المنشود، وإسهامها في الدفع بالتعاون، نحو آفاق جديدة تحقق الازدهار والنماء للبلدين والشعبين الشقيقين، التي تعدّ ترجمةً للتوجيهات الكريمة من صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، والملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين، حفظهما الله. (وام)

مقالات مشابهة

  • بيان مشترك من وزارتي «الصناعة» في الإمارات والبحرين
  • أفضل منصات المحتوى العربي على الانترنت
  • إنستغرام تطلق وظيفة "إعادة تعيين اقتراحات المحتوى" قريباً
  • مركز ضاحي خلفان للملكية الفكرية يطلق برنامج تدريب المدربين بالتعاون مع أكاديمية الويبو
  • لماذا قدم صانع المحتوى فارس هدية إلى رونالدو؟.. شاهد
  • اليوم.. الثقافة تطلق ورش "مصر جميلة" لاكتشاف مواهب طلاب بورسعيد
  • تطوير إجراءات نقل المعلمين عبر برنامج فُرص
  • «القاسمية» و«وام» تختتمان مؤتمر «صناعة المحتوى»
  • محمد بن زايد للعلوم الإنسانية تطلق برنامج الماجستير في دراسات الأديان
  • جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية تطلق برنامج الماجستير في دراسات الأديان