على عكازين.. ظهور مفاجئ لآمبر هيرد في مدريد
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
شوهدت الممثلة الأميركية آمبر هيرد، التي اكتسبت شعبية كبيرة بعد محاكمتها في قضيتها الشهيرة مع زوجها السابق جوني ديب، مؤخرا وهي تمشي على عكازين في مدريد بإسبانيا.
وقالت وسائل إعلام إسبانية إن هيرد أصيبت في فخذها أثناء التدريب للمشاركة في ماراثون الركض السنوي بمدينة نيويورك، والذي من المقرر عقده في أوائل نوفمبر.
وابتسمت الممثلة للمصورين بينما كانت شقيقتها ويتني هنريكيز تدفع عربة ابنتها النائمة أونا البالغة من العمر عامين.
وفي مايو من هذا العام، انتقلت السيدة هيرد إلى إسبانيا، وقالت إنها تحب البلاد و"تأمل" البقاء في مدريد.
وانطلقت المعركة القانونية بين الزوجين السابقين من مقالة نشرتها صحيفة "واشنطن بوست" عام 2018، وصفت فيها هيرد نفسها بأنها "شخصية عامة تمثل العنف الأسري"، من دون تسمية زوجها السابق.
وأكد ديب أن هذا المقال "دمر سمعته وحياته المهنية"، ورفع دعوى قضائية ضد زوجته السابقة بتهمة التشهير للحصول على تعويضات قدرها 50 مليون دولار. وردت هيرد بدعوى مضادة طالبت فيها بالحصول على تعويض بقيمة مضاعفة.
وبعد 6 أسابيع من المحاكمة، خلص المحلفون في محكمة فيرفاكس بضواحي واشنطن، إلى أن الزوجين السابقين قد شوها سمعة بعضهما البعض، لكنهم قدّروا أن الضرر الذي لحق بديب كان أكبر.
وتابع المحاكمة التي حظيت بتغطية إعلامية كبيرة وبُثت على الهواء مباشرة، ملايين المشاهدين حول العالم، وأثارت موجة من الرسائل المعادية للممثلة على مواقع التواصل الاجتماعي.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات هيرد نيويورك إسبانيا العنف الأسري التشهير مواقع التواصل الاجتماعي آمبر هيرد جوني ديب هيرد نيويورك إسبانيا العنف الأسري التشهير مواقع التواصل الاجتماعي منوعات
إقرأ أيضاً:
خالد عمر: هذه الحرب حربٌ سلطوية إجرامية لا خير فيها
بورتسودان ـ تاق برس
قال نائب رئيس حزب المؤتمر السوداني خالد عمر يوسف إن هذه الحرب حرب سلطوية إجرامية لا خير فيها يسفك أطرافها الدماء ويتكسب بعضهم بمأساة الناس.
واوضح أن من يقرعون طبول استمرارها فئة منزوعة الخلق والضمير، مضيفاً “كلهم والغ في الدماء وشريك في هذا الجرم.
واشار إلى أنّ الصراعات داخل حلف بورتسودان بحسب تعبيره بدأت بالتسريبات التي تحدثت عن المبالغ التي استلمتها الحركات المسلحة حتى تلتحق بالقتال إلى جانب القوات المسلحة.
واضاف قائلاً: ” أن قصص الفساد التي يندى لها الجبين في بورتسودان وتواصلت بالتراشقات الاعلامية بين جناحي المؤتمر الوطني المحلول والصراع حول انعقاد مجلس الشورى الذي أخرج للعلن الخلاف المكتوم داخل طيات التنظيم لردح من الزمان.
واردف: “هذا الخلاف أكد في بيانات أطرافه الحقيقة التي لا جدال حولها وهي اختراق هذا التنظيم للأجهزة الأمنية والعسكرية وشعيه الدائم لتوظيف وجوده داخلها لمصالحه السلطوية الضيقة.
وقال إن قيادة القوات المسلحة ليست بمعزل عن كل هذه الأحداث فهي جزء لا يتجزأ من هذه الصراعات وهو ما ينذر بأن القادم أسوأ لا محالة.
وبيّن أن حلف بورتسودان يجتمع على شيء واحد فقط وهو استثماره في هذه الحرب ورغبته في إطالة أمدها بغرض التكسب منها دون أدنى اهتمام لكلفتها الإنسانية العالية وآثارها الكارثية على البلاد والعباد.
واكد أن جوهر الصراع الحالي هو صراع حول غنيمة السلطة والثروة، يتسابقون حول من يكون له القسط الأوفر منها فحسب.
ونوه الى ان عناصر الحلف يتسابق حول السلطة والثروة ولا يعيرون أدنى اهتمام لمأساة مواطن الجزيرة المكلوم الذي يعاني الأمرين من جرائم الدعم السريع.
وتابع:” غارات طيران القوات المسلحة تمزق أجساد النساء والأطفال في دارفور وتعطل المرافق الصحية وعدم قدرتها على التصدي لهذه الكارثة.
واكد أن ذلك التحالف لم ينظر لمعاناة ملايين اللاجئين والنازحين الذين تقطعت بهم السبل في المنافي ولا يعلمون متى يعودون لبلادهم ولحياتهم الطبيعية.
وقطع بانه آن أوان وحدة الصوت المناهض للحرب حتى يعزل عنها كل مشروعية ويفرض انهاءها الفوري ويضمن وضع قضايا وقف الحرب وحماية المدنيين كأولوية ويحاسب المنتهكين.
مشيرا الى انه هذه الخطوة يبتدر حلاً سلمياً حقيقياً يؤسس لوطن يسع أبناءه وبناته دون تمييز أو هيمنة
الدعمالسريعالقوات