إنزاغي يمدد عقده مع إنتر حتى 2025
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
أعلن نادي إنتر ميلان الإيطالي، اليوم الثلاثاء، عن تمديد عقد مدربه سيموني إنزاغي حتى 2025.
وقال إنتر في بيان مقتضب: "يُسعِد إنتر ميلان أن يعلن عن تمديد عقد مدربه سيموني إنزاغي الذي بات مرتبطاً الآن مع النادي حتى 2025".
✍???? رسمياً.. #إنتر يعلن تجديد عقد #سيموني_إنزاغي حتى 2025#24Sport pic.twitter.com/O5n9XdqcvS
— 24.ae | رياضة (@20foursport) September 5, 2023
واستلم ابن الـ47 عاماً مهمة الإشراف على إنتر في يونيو 2021، وقاده الى إحراز كأس إيطاليا مرتين إضافة إلى الوصول الموسم الماضي لنهائي دوري أبطال أوروبا حيث خسر أمام مانشستر سيتي الإنجليزي.
وبعدما دافع عن ألوانه كلاعب بين 1999 و2010، عاد إنزاغي في 2016 للإشراف على لاتسيو الذي منحه أول مهمة كمدرب، وبقي معه حتى 2021.
ويتصدر إنتر ترتيب الدوري في بداية الموسم الحالي بتسع نقاط من ثلاث مباريات، بالتساوي مع جاره اللدود ميلان الذي سيتواجه معه في 16 الشهر الحالي، حين تُستأنف المنافسات بعد النافذة الدولية المخصصة لمباريات المنتخبات الوطنية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني إنتر ميلان حتى 2025
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يمدد مهمة قوة حفظ السلام بالجولان لستة أشهر
وافق مجلس الأمن الدولي، أمس الجمعة، على تجديد ولاية قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك في مرتفعات الجولان المحتلة بين سوريا وإسرائيل لمدة 6 أشهر إضافية. ويأتي القرار تزامنا مع تصاعد التوترات العسكرية في المنطقة.
وتولى اللواء أنيتا أسامواه من غانا قبل أسبوعين قيادة قوة حفظ السلام التي تشرف على تنفيذ اتفاقية فض الاشتباك لعام 1974 بعد حرب يوم الغفران (حرب أكتوبر/تشرين الأول 1973).
وأكد القرار الذي تبناه مجلس الأمن "وجوب التزام الطرفين بشروط اتفاقية فض الاشتباك لعام 1974 بين إسرائيل والجمهورية العربية السورية، والالتزام الصارم بوقف إطلاق النار".
وأعرب القرار عن قلقه من أن "الأنشطة العسكرية المستمرة التي يقوم بها أي طرف في منطقة الفصل لا تزال تحمل إمكانية تصعيد التوترات بين إسرائيل وسوريا، وتهدد وقف إطلاق النار بين البلدين، وتشكل خطرا على السكان المدنيين المحليين وموظفي الأمم المتحدة على الأرض".
وتشهد المنطقة منزوعة السلاح، التي تبلغ مساحتها حوالي 400 كيلومتر مربع، تصعيدا ملحوظا جراء التطورات العسكرية الأخيرة، حيث دفعت إسرائيل قواتها إلى داخل المنطقة عقب الإطاحة المفاجئة بالرئيس السوري المخلوع بشار الأسد من قبل المعارضة السورية المسلحة في الثامن من ديسمبر/كانون الأول الجاري.
إعلانوأكدت إسرائيل أن هذه الخطوة تمثل "إجراء محدودا ومؤقتا" لضمان أمن حدودها، دون تقديم جدول زمني لانسحاب قواتها. لكن بموجب ترتيبات وقف إطلاق النار، لا يُسمح للقوات المسلحة الإسرائيلية والسورية بالوجود في المنطقة منزوعة السلاح "منطقة الفصل".
بدوره، قال السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة داني دانون إن "إسرائيل ستواصل التعاون مع قوات الأمم المتحدة العاملة على الأرض. كما سنواصل مراقبة التطورات في سوريا".
ومع استمرار التوترات على الحدود، يواجه مجلس الأمن والمجتمع الدولي تحديات كبيرة لضمان استمرار وقف إطلاق النار ومنع تصعيد محتمل قد يؤثر على أمن المنطقة واستقرارها.