«العربي الإفريقي» يعلن خطة تقسيط مصاريف المدراس والجامعات
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
أعلن البنك العربي الإفريقي الدولي عن خطة التقسيط الميسر لكافة مصاريف ومستلزمات المدرسة والجامعة وتقسيطها حتى 36 شهرا بدون فوائد وبعمولة تنافسية على بطاقات الائتمان التابعة له.
ويوفر البنك العربي الإفريقي الدولي خطة التقسيط الميسر بدون فوائد مع رسوم تقسيط مقدمة لحاملي بطاقات الائتمان من البنك العربي الأفريقي الدولي بالجنيه المصري، والتي تمكنهم من شراء السلع والخدمات باستخدام الحد المتاح في بطاقة الائتمان وسداد المبلغ على أقساط شهرية متساوية حتى 36 شهرا، بحسب موقع البنك.
وفيما يلي تفاصيل «قسط على الزيرو» لكافة مصاريف ومستلزمات المدرسة والجامعة من البنك العربي الإفريقي الدولي
- التقسيط متاح لجميع البطاقات الأساسيه و الإضافية.
- يجب أن يكون حامل البطاقة منتظم بالسداد و ألا يكون هناك متأخرات على البطاقة أو متجاوزا للحد الائتماني.
- الحد الأدنى للمبلغ الذي يمكن تقسيطه 1000 جنيه، فيما الحد الأقصى 70% من إجمالي الحد الائتماني الخاص بالبطاقة.
- عرض التقسيط غير متاح لمعاملات السحب النقدى.
- لن يتم استرداد المصاريف الإداريه فى حالة السداد المبكر للمعاملة.
- يتيح العرض للعميل طلب تقسيط المعامله خلال نفس الشهر الذى تمت فيه المعاملة فقط.
- غير متاح تقسيط المعاملات المستردة أو المسترجعه على البطاقة.
- متاح لجميع معاملات المشتريات سواء محليه أو دولية أو عن طريق الإنترنت.
نسبة الرسوم الإدارية على مدد التقسيط:
في حالة التقسيط يتم احتساب رسوم تقسيط وفقا لمدة السداد المختارة وهي كالآتي:
- التقسيط على 3 شهور: 3.5%
- التقسيط على 6 شهور: 5.5%
- التقسيط على 9 شهور: 8%
- التقسيط على 12 شهور: 10%
- التقسيط على 18 شهور: 14.5%
- التقسيط على 24 شهور: 18.5%
- التقسيط على 36 شهور: 26.5%
اقرأ أيضاًشهادة البنك العربي الإفريقي الدولي ذات العائد 40% (تفاصيل)
بعد طرح شهادة الـ40%.. حسابات الجاري والتوفير في البنك العربي الإفريقي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البنك العربي الإفريقي البنك العربي الإفريقي الدولي التقسیط على
إقرأ أيضاً:
لبنان يقترض 250 مليون دولار من البنك الدولي لتحديث قطاع الكهرباء
وقعت الحكومة اللبنانية اتفاق قرض بقيمة 250 مليون دولار مع البنك الدولي مخصص لتحديث قطاع الكهرباء المتهالك الذي كبّد الدولة ديونا بعشرات المليارات عقودا، حسب ما أعلنت وزارة المالية الأربعاء.
وأتى التوقيع على هامش مشاركة وزير المالية ياسين جابر في اجتماعات الربيع للبنك وصندوق النقد الدوليين، في وقت يأمل فيه لبنان الذي يواجه أزمة اقتصادية ومالية غير مسبوقة منذ العام 2019، الحصول على دعم المؤسسات الدولية لخطوات إصلاحية، وعملية إعادة الإعمار عقب حرب إسرائيل على جنوب البلاد.
وأفادت وزارة المالية -في بيان- بأن جابر والمدير الإقليمي في البنك الدولي جان-كريستوف كاريه وقّعا "قرضا بقيمة 250 مليون دولار مخصصا لمعالجة موضوع الكهرباء في لبنان".
"تغير كبير"ونقل البيان عن جابر قوله "نحن على يقين بأن هذا القرض سيكون مفيدا جدا في دفع ودعم الإصلاحات التي نقوم بها في قطاع الكهرباء في لبنان".
وأضاف: "نحن اليوم نخطو خطوات حقيقية نحو إحداث تغيير كبير في طريقة إدارة قطاع الكهرباء في البلاد"، معتبرا أن هذا القرض "سيُسهم فعليا في تمكيننا من المضي قدما في مسار الإصلاح".
وأوضحت الوزارة أن القرض يشمل "تمويل إنشاء مركز تحكم وطني جديد، تحسين نظام المحاسبة والفوترة والتحصيل في مؤسسة كهرباء لبنان، وتطوير مزارع طاقة شمسية قابلة للتوسع".
إعلانوكان البنك الدولي أعلن في أكتوبر/تشرين الأول 2024 موافقته على القرض "لتعزيز الطاقة المتجددة في لبنان من خلال استعادة خدمات شبكة الكهرباء ودعم مواصلة تنفيذ الإصلاحات".
واعتبر أن قطاع الكهرباء لطالما كان "في صلب التحديات الاقتصادية والمالية التي يواجهها لبنان حيث أدّت الأزمات المتتالية على مدى السنوات الماضية إلى تدهور كبير في الجدوى التشغيلية والمالية للقطاع".
حزمة مساعداتوالقرض المخصص لقطاع الكهرباء هو جزء من حزمة مساعدات تناهز قيمتها مليار دولار، يأمل لبنان في الحصول عليها من البنك الدولي، حسب وزير المالية.
ونقل بيان للوزارة عن جابر قوله -الثلاثاء- إن بيروت حصلت على "موافقة مبدئية لرفع قيمة القرض المقدم من البنك الدولي لإعادة الإعمار من 250 مليون دولار إلى 400 مليون دولار".
وإضافة إلى قرض الكهرباء الذي تمّ توقيعه، لفت جابر إلى قروض بقيمة 256 مليون دولار للمياه، و200 مليون للزراعة، و200 مليون للشأن الاجتماعي.
ويعدّ قطاع الكهرباء من القطاعات المتداعية في لبنان منذ عقود، وكبّد الدولة ديونا تقدر بأكثر من 40 مليار دولار في حقبة ما بعد الحرب الأهلية (1975-1990). ولم تتمكن الحكومات المتعاقبة من إيجاد جلّ جذري للكهرباء بسبب الفساد وتهالك البنى التحتية والأزمات السياسية المتتالية.
واشترط المجتمع الدولي على السلطات تنفيذ إصلاحات ملحة في قطاعات حيوية عدة للحصول على دعم مالي.