كشفت وزارة العمل والشؤون الاجتماعية، اليوم الثلاثاء، موعد إعلان الوجبة الخامسة من مستفيدي الاعانة

وقال المستشار الاعلامي لوزير العمل كاظم العطواني  في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” ان “وزارة العمل والشؤون الاجتماعية تستعد لإطلاق وجبة جديدة من اسماء المشمولين بإعانات الحماية الاجتماعية ضمن الوجبة الخامسة لهذا العام 2003”.

واضاف: ان “العمل يجري الان بوتيرة متسارعة من اجل اكمال قوائم الوجبة الجديدة ( الخامسة) مبينا انه “سيتم اعلانها بعد اسبوعين من الان”.

ولفت إلى “تسلم مئة ألف مواطن من المتقدمين على الاعانة الاجتماعية وظهرت اسمائهم مؤخراً وباستلام الوجبة الاخيرة لاعاناتهم وصل عدد المستفيدين من خدمات الوزارة ومن خلال هيئة الحماية الاجتماعية قرابة 7 ملايين نسمة وبذلك تكاد تكون الوزارة وبفترة قياسية شمول جميع المواطنين الذين تم تحديدهم تحت مستوى الفقر اذ تبقى فقط 3 الآف نسمة”.

واتم المستشار حديثه بالقول: “بحسب تقرير وزارة التخطيط فان محافظتي المثنى والديوانية هما الاشد فقراً بين المحافظات العراقية اما على مستوى المناطق فان منطقتي الكحلاء في ميسان والجبايش في ذي قار وقد تم بحث المحافظتين وللمنطقتين بالإضافة الى كل المناطق المحددة الاشد فقراً بشكل كامل”.

المصدر: وكالة تقدم الاخبارية

إقرأ أيضاً:

إيران تكشف موعد فتح سفارتها في سوريا

أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم الثلاثاء، أنّ طهران لن تعيد فتح سفارتها في دمشق على الفور، بعدما تعرّضت للتخريب أثناء هجوم الفصائل المسلّحة، الذي أدى إلى إسقاط حكم بشار الأسد.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية إسماعيل بقائي، خلال مؤتمر صحافي، إنّ "إعادة فتح السفارة في دمشق تتطلّب استعدادات، سنواصل هذا العمل بمجرّد توافر الظروف المناسبة من الناحية الأمنية"، وأضاف أنّ "الأهم هو ضمان أمن السفارة وموظفيها".

اسماعیل بقایی،‌ سخنگوی وزارت خارجه جمهوری اسلامی با اشاره به سقوط حکومت بشار اسد گفت: «ما در سوریه به دنبال احیای امپراتوری‌های گذشته نبودیم. در حمایت از شخص، گروه و حزب خاصی در این کشور نبودیم.»

او اضافه کرد بازگشایی سفارت ایران در دمشق نیازمند تامین امنیت آن است. pic.twitter.com/siTaZsmh0w

— ايران اينترنشنال (@IranIntl) December 17, 2024

وتتمتع سوريا وإيران بعلاقات ودية منذ فترة طويلة، بدأت عبر تقارب في السبعينات خلال عهد حافظ الأسد والد بشار، وذلك قبل إقامة الجمهورية الإيرانية، ولكن سيطرة الفصائل المسلحة على السلطة في دمشق يهدّد بتغيير هذه المعادلة.

وفي بداية ديسمبر (كانون الأول) الجاري، تعرّضت السفارة الإيرانية في سوريا للتخريب، في عمل لم يكن من الممكن تصوّره بالنسبة إلى دولة حليفة.

وخلال عهد بشار الأسد، أصبحت إيران أكثر انخراطاً على المستويات السياسية والمالية والعسكرية في سوريا، حيث أرسلت ما وصفته بـ"مستشارين عسكريين" لدعم الجيش في النزاع الذي استمر أكثر من 13 عاماً.

وقال بقائي: "كنا موجودين في هذا البلد بناء على دعوة الحكومة ولتقديم المشورة"، وأضاف: "لم نكن أبداً في سوريا لدعم شخص أو مجموعة أو حزب بشكل خاص".

ومنذ سقوط بشار الأسد، أعادت إيران حوالي 4 آلاف من رعاياها. وتفيد أرقام رسمية بأنّ حوالي 10 آلاف إيراني يعيشون في سوريا في السنوات الأخيرة.

مقالات مشابهة

  • عن تحويل المساعدة الشهريّة للأسر المستفيدة من برنامج أمان.. بيان من وزارة الشؤون
  • جولد بيليون تكشف سيناريوهات الذهب بعد اجتماع الفائدة الأمريكية
  • الكيلاني تتابع سير العمل بمركز الرعاية الاجتماعية في الزنتان
  • بعد موافقة مجلس الوزراء.. وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية تستعرض أبرز ملامح سلم رواتب الوظائف الهندسية
  • إيران تكشف موعد فتح سفارتها في سوريا
  • إعلان أسماء 540 فائزا بقرعة حج الجمعيات الأهلية بقنا
  • هواوي تطلق النسخة الخامسة من ملتقى HiRE للتوظيف وتعزيز التحول الرقمي
  • التعليم تعلن الوجبة الثالثة من أسماء المقبولين في الزمالة الروسية
  • هواوي تُطلق النسخة الخامسة من ملتقى HiRE لتوظيف المواهب
  • ندوة بوزارة الشؤون الاجتماعية حول تحديث وتطوير البنية التشريعية للأشخاص ذوي الإعاقة