"مازداCX-9 " تصنع معايير جديدة من الفخامة وقوة الأداء
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
مسقط- الرؤية
تجمع سيارة مازداCX-9 التي تتسع لـ7 ركاب بين الرفاهية اليابانية والأداء العالي مع الشاحن التوربيني، كما أنها تضع معايير جديدة على الطريق.
وتكمن فلسفة تصميم كودو من مازدا، التي تعكس وقفة رياضية قوية وغطاء محركها الطويل، في القوة والحيوية مع نظام i-Activ الدفع الرباعي الذكي، ويقوم هذا النظام الذكي بتوزيع القوة لضمان ثبات واستقرار أفضل.
وفي مازدا تأتي السلامة أولًا دائمًا، وذلك بفضل ابتكارات مثل i-Activsense، الذي يوفر ميزات مثل دعم الفرامل الذكي المتقدم في المدينة ومراقبة النقطة العمياء وغيرها الكثير.
وتوجد في السيارة العديد من المميزات الأخرى مثل دعم الفرامل الذكي المتقدم، ونظام تثبيت السرعة برادار مازدا ونظام تحذير الخروج عن المسار، ونظام التحكم G-Vectoring بلس ونظام i-Activ الدفع الرباعي، مع المحرك سكاي أكتيف-جي 2.5 تيربو سريع الاستجابة.
ويمكنك الاستمتاع بفن الصناعة اليابانية في مقصورة CX-9 فالمواد الراقية والاهتمام بالتفاصيل يخلقون مساحة مريحة وجذابة، تلبي احتياجات جميع الأعمار.
كما أن التصمميم الخارجي يتميز بشبكة أمامية من التيتانيوم الرمادي المعدني والجنوط باللون الفضي اللامع تضفي أناقة وفخامة وتجذب الأنظار.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
زلزال بقوة 4.7 درجات يضرب محافظة "إيشيكاوا" اليابانية
ضرب زلزال بقوة 4.7 درجات على مقياس ريختر اليوم، محافظة "إيشيكاوا" اليابانية.
وذكرت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية، أن الزلزال وقع قبالة محافظة "إيشيكاوا"، على عمق 10 كيلومترات.
أخبار متعلقة مقتل 12 جراء تحطم طائرة تجارية قبالة سواحل هندوراسمفاجأة.. القراءة الأولية لوثائق اغتيال كينيدي لا تضع حدًا لتكهنات الجريمةولم ترد أنباء حتى الآن عن وقوع خسائر بشرية أو مادية جراء الزلزال، ولم تصدر أي تحذير من احتمال حدوث تسونامي.تصاعد وتيرة الزلازلومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.ما هي أنواع الزلازل المختلفة؟تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.