سمك مسمم منتشر في الأسواق | اعرف الحكاية
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
قدمت نورهان عادل مذيعة صدى البلد، تغطية خاصة عن حيث تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعى منشورات عن وجود ضي أرزق فى بطن بعض اسماك الماكريل.
وتساءلوا عن ما هو هذا اللون وأسبابه وهل السمكة التى بها هذا اللون صالحة للطعام ام لا؟.
وبدورها وجهت نقابة البيطريين، تحذيرا عاجلا للمواطنين من تناول هذا النوع من الأسماك ، وقالت إن هذه الماده الموجوده باحشائه مسممه ، وتؤدي إلى العديد من الأمراض لمن يتناولها.
وبدورها ووجهت الدكتورة شيرين علي ذكي، رئيس لجنة سلامة الغذاء بنقابة الأطباء.
لمزيد من التفاصيل
شاهد الفيديو
https://fb.watch/mSU8_zqWMh/?mibextid=cr9u03
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
«صيف بأمان».. ممشى خاص لذوي الهمم بالشواطئ «اعرف الأماكن»
«صيف بأمان»، تحت هذا العنوان، نجحت عدة محافظات ومدن ساحلية، في توفير ممشى لذوي الاحتياجات الخاصة على الشواطئ من أجل النزول إلى البحر بكل سهولة وللوصول إلى الشواطئ دون وجود عائق.
ممشى ذوي الهمم في المحافظات
«فرحتهم كبيرة بالنسبة لنا، وحققت السبب الأساسي هو أنهم ينبسطوا زي أي شخص موجود على الشاطئ» بتلك الكلمات عبر بلال عبد السلام مدير إدارة الشاطئ في مصيف جمصة لـ«الوطن» عن سعادته باكتمال ممشى ذوي الاحتياجات الخاصة السياحي في جمصة من أجل تسهيل الحركة على ذوي الهمم.
وكشف عن وجود عدد من الكراسي المتحركة من أجل الوصول إلى الشواطئ دون عناء أو تعب: «في الأول الوصول للشاطئ كان شبه مستحيل لذوي الهمم خاصة بسبب الرمال والحركة لكن مع وجود ممشى خاص بهم، ساهم بشكل كبير في الراحة والاستمتاع».
بدأت الفكرة تظهر بشكل كبيرة في محافظة الإسكندرية بعد تخصيص ممشى خاص بذوي الهمم والاحتياجات الخاصة على الشواطئ، لمساعدتهم على الاستمتاع بالمصيف بأمان ودون عناء.
وكشفت الإدارة المركزية للسياحة والمصايف في الاسكندرية، عن توفير مقاعد متحركة بجوار الاستراحة الخاصة لذوي الهمم، لتسهيل تنقلهم وحركتهم داخل الشاطئ، وآخر لدخول دورات المياه.
ويعتبر مصيف بلطيم من أشهر المصايف التي يُقبل عليها أعدادا تصل لملايين من المواطنين، لذا قررت المحافظة توفير ممشى من أجل ذوي الهمم والاحتياجات الخاصة للوصول إلى الشواطئ بشكل ميسر دون عناء.
وفي محافظة الإسماعيلية، وعلى شاطئ الفيروز، وفرت المحافظة ممشى لذوي الاحتياجات الخاصة حتى الشاطئ، من أجل تسهيل الحركة عليهم والمساهمة في إشعارهم بالسعادة لسهولة تحركهم كيفما شاؤوا أمام البحر.