النهار أونلاين:
2025-04-28@23:20:15 GMT

الشوربة البيضاء الجزائرية الرابعة عالميا

تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT

الشوربة البيضاء الجزائرية الرابعة عالميا

احتلت الشوربة البيضاء الجزائرية، المرتبة الرابعة عالميا، في ترتيب أحسن حساء من قبل موقع فن الطهي الشهير TasteAtlas.

كما يتم إعداد هذا الطبق النموذجي للجزائر بشكل خاص، في عدة مناطق من البلاد. ويقدم كطبق أولي في شهر رمضان.

المكون الرئيسي لشوربة بيضاء هو الدجاج. وتضاف إلى هذا الأخير مكونات أخرى، مثل البصل والجزر والكرفس والثوم والزبدة والقرفة والحمص.

ويمكن تقديم هذا الطبق الغني والمغذي كفاتح للشهية خلال الشهر الكريم.

وفقًا لتصنيف TasteAtlas الجديد ، يظهر “الشوربة البيضاء” في قائمة أفضل 10 أنواع من أفضل أنواع الحساء في العالم. وتم تصنيفها في المرتبة 4 بالعالم بنتيجة 4.5 / 5.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

أصل جميع أصناف الورود البرية هو اللون الأصفر

في دراسة جينية واسعة النطاق، توصّل باحثون من جامعة فورستري في بكين إلى أن الورود الحمراء -التي باتت رمزا عالميا للحب- وغيرها من أنواع الورود البرية كانت على الأرجح صفراء اللون في الماضي البعيد، وتعود أصولها إلى زهرة ذات بتلة واحدة و7 وريقات.

واعتمدت الدراسة -التي نُشرت في دورية "نيتشر بلانتس"- على تحليل معمق لتاريخ تطور الورود البرية والمزروعة، وشملت أكثر من 200 عينة من فصيلة الورديات تمثل نحو 84% من الأنواع الموثقة في "الموسوعة النباتية الصينية".

ويُعد هذا الاكتشاف حجر أساس جديدا لفهم التنوع الوراثي داخل أنواع الورود المعروفة كافة، ويُعزز الجهود العالمية للحفاظ على الأصناف النادرة، إلى جانب دعم برامج التهجين الزراعي لتطوير أنواع المقاومة للتغيرات البيئية.

يندرج تحت جنس الورديات ما يزيد على 300 نوع طبيعي، إلى جانب عشرات الآلاف من الأصناف المستنبتة، والتي يُضاف إليها سنويا المئات من الأصناف الجديدة نتيجة التحسين الوراثي والتهجين الانتقائي.

وتتباين نباتات الورد في هيئاتها البنيوية، فبعضها يتخذ شكلا منتصبا، وأخرى تتخذ شكلا زاحفا أو مفترشا. كما تختلف الورود في عدد البتلات وأشكالها وأحجامها، لكنها تتشابه في تنوع ألوان أزهارها الزاهية، ورائحتها العطرية المميزة، فضلا عن سيقانها التي تغطيها أشواك حادة تُعد سمة بارزة في هذا الجنس.

الورود الحمراء باتت رمزا عالميا للحب (الفرنسية) كيف غيّر البشر شكل الوردة؟

رغم أن الورود تُزرع اليوم بألوان متعددة كالوردي والأبيض والأحمر، فإن التحليل الجيني أظهر أن جميع هذه الألوان ترجع إلى أصل واحد تطور مع الزمن بفعل التهجين البشري.

إعلان

وتشير الدراسة إلى أن ثورة تهجين الورود بدأت في القرن الـ18، عندما هُجّنت أول مجموعة من الورود البرية الآسيوية مع مجموعة أخرى أوروبية قديمة، وهو ما أطلق عملية انتقاء استمرت لقرون بهدف إنتاج ورود ذات ألوان زاهية، وعطور مميزة، وفترات إزهار أطول.

تختلف الورود في خصائصها الجمالية والبيئية، بيد أن تغير المناخ العالمي دفع المزارعين إلى إعادة النظر في أولويات التهجين، والتركيز على مقاومة الجفاف والأمراض وسهولة الزراعة، بدلا من الصفات الجمالية فقط.

ويُعد استخدام الموارد الوراثية للورد البري، مثل الأصناف العطرة والمقاومة للأمراض، إستراتيجية واعدة في تطوير أصناف أكثر مرونة وأقل حاجة للعناية.

الورود تختلف في خصائصها الجمالية والبيئية (رويترز) الصين مركز التنوع الوردي

ورغم الاعتقاد السائد بأن منشأ الورود هو آسيا الوسطى، فإن التحليل الجيني في هذه الدراسة يشير إلى وجود مركزين رئيسين لتنوع الورود في الصين، أحدهما في الشمال الغربي الجاف، حيث تنمو الورود الصفراء صغيرة الأوراق، والثاني في الجنوب الغربي الرطب، المعروف بأنواعه البيضاء ذات الرائحة القوية.

ويؤكد الباحثون أن هذه النتائج تفتح الباب أمام برامج إعادة تدجين الورود، من خلال استثمار الموارد الوراثية البرية بشكل علمي ومدروس، مما يساعد في مواجهة تحديات المناخ والحفاظ على التنوع الحيوي في هذه الزهرة التي رافقت الإنسان منذ آلاف السنين وتحولت من زهرة صفراء بسيطة إلى رمز ثقافي وجمالي على مستوى العالم.

مقالات مشابهة

  • مشعل بودواو يدخل تاريخ الكرة الجزائرية بعد موسم واحد من تأسيسه !
  • الجوية الجزائرية تُطلق خطوط مباشرة جديدة خلال الشتاء المقبل
  • هل تشتعل الحرب العالمية الثالثة بين الهند وباكستان؟
  • “Jetour”..للمصادقة على القطع الجزائرية 
  • نكهات هندية أصيلة مع تجارب الإفطار وغداء العمل في "مطعم موسم"
  • الجمارك الجزائرية في مواجهة تحديات التقليد والقرصنة
  • إنطلاق عملية تكوين أعضاء البعثة الجزائرية للحج
  • رصد مخالفات بتصدير بعض أنواع أسماك القرش
  • توقيع مذكرة تفاهم بين المحكمة الدستورية الجزائرية ونظيرتها التركية
  • أصل جميع أصناف الورود البرية هو اللون الأصفر