مراسل رؤيا: عملية إطلاق نار في غور الأردن والاحتلال يغلق حاجز الحمرا
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
قال مراسل "رؤيا" إن عملية إطلاق نار استهدفت مبنى تزامنا مع اجتماع لمسؤولي المستوطنات في مستوطنة ارجمان في منطقة غور الأردن، الثلاثاء، دون وقوع أي إصابات.
وأضاف مراسلنا في فلسطين، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي أغلق حاجز الحمرا عقب عملية إطلاق النار.
أخبار ذات صلة... مئات المستوطنين يقتحمون مقامات .... مئات المستوطنين يقتحمون .... مئات المستوطنين يقتحمون مقامات إسلامية ....
منذ 4 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 9 ساعات
منذ 9 ساعات
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًمراسل "رؤيا": عملية إطلاق نار في غور الأردن والاحتلال يغلق حاجز الحمرا
فلسطين | منذ 39 ثانيةالمصادقة على تعليمات رخص المهن خارج حدود تنظيم أمانة عمان
الأردن | منذ 25 دقيقةتحت رعاية معالي محافظ البنك المركزي السعودي المملكة تستضيف فعاليات مؤتمر "سيملس السعودية" ....
اقتصاد | منذ 41 دقيقةسلطة وادي الأردن توعز لمدرائها بالاستعداد لفصل الشتاء
الأردن | منذ 42 دقيقةأبو زمع : هدفنا هو التأهل للنهائيات الآسيوية
رياضة | منذ ساعةأبو الراغب: العالم يشهد جيلاً جديداً من الحروب الممنهجة
الأردن | منذ ساعة للمزيدما هي عقوبة التجسس على هاتف الزوج دون علمه؟ خبير قانوني أردني يجيب
الأردنمراسل" رؤيا": وفاة و3 إصابات بحادث دعس في إربد
الأردنجريمة تهز الكرك.. شاب يطعن شقيقه ويرديه قتيلا
الأردنسلاح الجو الملكي يفتح باب التجنيد لهذه التخصصات - رابط
الأردنكتلة هوائية أشد حرارة تؤثر على الأردن اعتبارا من الثلاثاء
طقسصحيفة عبرية: مجندتان أجبرتا فلسطينيات على التعري والفصائل الفلسطينية ترد
فلسطين الطقسكتلة هوائية أشد حرارة تؤثر على الأردن اعتبارا من الثلاثاء
تعرف إلى حالة الطقس الاثنين في الأردن
طقس صيفي اعتيادي بوجه عام الاثنين
المزيد من الطقس كاريكاتيرموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: مئات المستوطنین یقتحمون استشهاد فلسطینی عملیة إطلاق مراسل رؤیا
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يغلق مؤسسة صندوق ووقفية القدس في القدس المحتلة.. وفلسطين تدين
أغلقت السلطات الإسرائيلية، الاثنين، مؤسسة فلسطينية في مدينة القدس، بدعوى ارتباطها بالسلطة الوطنية الفلسطينية، فيما وصفت مؤسسات فلسطينية القرار بـ"العدواني".
وقالت محافظة القدس الفلسطينية في بيان، إن وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، "أصدر أمراً بإغلاق مكتب صندوق ووقفية القدس في القدس المحتلة".
واعتبرت أن "هذه الخطوة العدوانية تأتي ضمن سياسة الاحتلال الممنهجة لتقويض الوجود الفلسطيني في العاصمة المحتلة".
وصندوق ووقفية القدس، تأسس عام 2014 كهيئة مستقلة غير ربحية، بناء على مبادرة أطلقتها مجموعة مواطنين "بهدف تمكين وتعزيز صمود الشعب الفلسطيني في القدس، والعمل على تحقيق التنمية في القطاعات المختلفة، بما يحافظ على الهوية الوطنية والصمود الفلسطيني بالمدينة المقدسة" وفق ما هو مدون على موقعها الإلكتروني.
وقالت محافظة القدس إن "الادعاءات التي ساقها الاحتلال لتبرير هذا القرار الجائر، بزعم ممارسة الوقفية والصندوق لأعمال لصالح السلطة الوطنية الفلسطينية، هي ادعاءات باطلة وعارية تماماً عن الصحة".
وأضافت أن "طبيعة عمل وقفية القدس وصندوقها تنحصر في إطار العمل الاجتماعي والإنساني والخيري فقط، ولا علاقة لها بأي نشاط سياسي".
وتابعت أن الوقفية "تهدف إلى دعم صمود أهلنا المقدسيين، وتمكينهم من العيش بكرامة في مواجهة ممارسات الاحتلال اليومية من تضييق وانتهاكات مستمرة".
وفي بيانها، شددت المحافظة على أن " الاعتداءات السافرة لم تكن لتستمر وتتمادى لولا الصمت الدولي عن كل ما تقوم به إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، من انتهاكات خطيرة لكل الأعراف والمواثيق الدولية التي تكفل حرية العمل الأهلي والإنساني".
واعتبرت "هذه الخطوة جزءا من الحرب المفتوحة التي يشنها الاحتلال ضد المؤسسات المقدسية التي تشكل خط دفاع أساسياً في معركة البقاء والثبات في القدس".
ودعت المجتمع الدولي بكافة هيئاته ومنظماته الحقوقية والإنسانية "إلى التحرك الفوري والجاد لوقف هذه الانتهاكات، ولحماية مؤسسات القدس وأهلها من تغول الاحتلال وإجراءاته العنصرية".
من جهتها، أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية في بيان، القرار الإسرائيلي، وقالت إنه "يندرج في إطار الإغلاقات المتواصلة لجميع المؤسسات والجمعيات والهيئات العاملة في القدس الشرقية التي تقدم خدمات خيرية وإنسانية للمواطنين المقدسيين، وامتداد لجرائم تهويد القدس".
وأضافت أن القرار "يفرض تضييقات إضافية على حياة المواطن المقدسي لدفعه للهجرة عن مدينته المقدسة بقوة الاحتلال، ويمثل وجهاً آخر لجرائم الإبادة والتهجير والمجاعة والضم ضد شعبنا وأرض وطنه".
وحملت "المجتمع الدولي المسؤولية عن تقاعسه في تنفيذ قرارات الشرعية الدولية خاصة المتعلقة بالأوضاع في القدس الشرقية والقرار 2334".
ويؤكد القرار 2334 الذي صدر في كانون الأول/ ديسمبر 2016، أن إنشاء إسرائيل المستوطنات في الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، بما فيها القدس الشرقية، ليس له أي شرعية قانونية.
وطالبت الوزارة "بترجمة الإجماع الدولي على حقوق شعبنا إلى خطوات جادة وفاعلة تجبر الاحتلال على التراجع عن سياسته الاستعمارية العنصرية، وتوفر الحماية لشعبنا لتمكينه من ممارسة حقه في تقرير المصير".
وفي 19 شباط/ فبراير 2025، أقرّت الهيئة العامة للكنيست (البرلمان) الإسرائيلي بالقراءة التمهيدية مشروع قانون يقيّد أكثر نشاط السلطة الوطنية الفلسطينية منظمة التحرير وحركة فتح في المناطق الواقعة تحت ما تسمّى "السيادة الإسرائيلية"، والمقصود هنا مدينة القدس الشرقية المحتلّة، وما أُرفق لها من بلدات ومخيمات، بعد احتلال عام 1967.