جنرال روسي: الحرب النووية هي النهاية الحتمية للأزمة الأوكرانية
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
حذر جنرال روسي من أن تكون الحرب النووية هي النهاية "الحتمية " للقتال في أوكرانيا، وفق ماذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
جاءت هذه التوقعات المرعبة من اللواء المتقاعد ألكسندر فلاديميروف، الذي ألف كتابا عن روسيا مكونا من ثلاثة مجلدات، وأطلق عليه اسم "النظرية العامة للحرب".
وذكر أنه"من أجل استخدام أسلحة الدمار الشامل، هناك حاجة إلى شيء واحد فقط - قرار سياسي من القائد الأعلى فلاديمير بوتين ".
وقال الجنرال "هذا يعني أنه سيتم استخدام جميع وسائل الكفاح المسلح المتاحة لهم، بما في ذلك أداة مثل أسلحتهم النووية ".
وحذر: «أنا متأكد من أن الأسلحة النووية ستستخدم في هذه الحرب - لا محالة، فلا يوجد لدينا ولا للعدو أي مكان نذهب إليه».
تابع "كلما أسرع سياسيونا وقيادتنا في إدراك ذلك، كلما بدأنا في تدريب القوات والسكان على هذا الأمر بشكل أسرع - كلما زادت فرص البقاء لدينا، وهو ما يعني النصر".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جنرال روسي الحرب النووية الحتمية أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
الغرف التجارية: لدينا مخزون كبير من السلع يتجاوز 9 أشهر
قال الدكتور علاء عز الدين، الأمين العام للغرف التجارية، إن العام الحالي يمثل الذكرى العشرين للشراكة المستمرة بين القطاع الخاص والحكومة، مشيرًا إلى أن الهدف المشترك هو توفير كافة السلع للمواطن المصري، مؤكدًا أن توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي كانت تهدف إلى ضمان توفير السلع بجودة عالية وأسعار منخفضة في جميع أنحاء مصر.
وأضاف «عز الدين»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن جميع الغرف التجارية في المحافظات تعمل على ضخ كميات كبيرة من السلع ورصد توافرها في الأسواق، مشيرًا إلى أن هناك فرقًا كبيرًا بين العام الحالي والعام الماضي في أسعار السلع، حيث كان التجار يعتمدون على سعر الدولار الذي تراوح بين 70 إلى 80 جنيهًا، بينما في الوقت الحالي استقر الدولار عند 50 جنيهًا، مما أدى إلى انخفاض أسعار العديد من السلع.
وأكد عز الدين أن هناك توافرًا كبيرًا للسلع في الأسواق، مما أدى إلى وجود منافسة بين الموردين والعلامات التجارية المختلفة لزيادة حصتهم في السوق، موضحًا أن الخصومات على الأسعار تمثل «حربًا» بين المنتجين تهدف إلى الاستحواذ على حصة أكبر، ما يعود بالنفع على المستهلك من خلال انخفاض الأسعار واستقرارها، فضلا عن أن هناك مخزون كبير من السلع يتجاوز 9 أشهر والوارد كان أكثر من الاستهلاك في رمضان.