نوكيا تطلق هاتف Nokia G11 Plus بكاميرا 50 ميجا بيكسل وبطارية جبارة.. يستحق الشراء
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
هاتف Nokia G11 Plus (مواقع)
يعشق الكثير من راغبي شراء الهواتف الذكية هواتف العلامة التجارية Nokia نوكيا لما لها من موثوقية شديدة من إمكانات مميزة بالإضافة إلى أسعار مناسبة للغاية خاصة لمحدودي الدخل.
هذا ويعتبر هاتف Nokia G11 Plus واحدا من أفضل هواتف نوكيا لمحدودي الدخل بسعر مناسب للغاية مع شاشة مميزة وكاميرا فائقة بدقة 50 ميجا بيكسل، مع بطارية جبارة سعة 5000 مللى أمبير، ومعالج جيد يقدم أداء سلس.
وقد جاء هاتف نوكيا Nokia G11 Plus بشاشة IPS LCD قياس 6.5 بوصة، مع معدل تحديث 90 هرتز في الثانية، بجودة +HD، ودقة 720 x 1600 بيكسل.
كما يقدم هاتف نوكيا Nokia G11 Plus كاميرا خلفية مزدوجة الرئيسية تأتي بدقة 50 ميجا بيكسل.
مع كاميرا أخرى بمستشعر للعمق دقة 2 ميجا بيكسل، مع فتحة عدسة (f/1.8)، وفلاش LED ، وكاميرا أمامية بدقة 8 ميجا بيكسل، بفتحة عدسة (f/2.0).
إلى جانب ذلك، يتمتع هاتف نوكيا Nokia G11 Plus بالحصول على تحديثات أمنية شهرية على مدار 3 سنوات، مع ترقيتين لنظام التشغيل أندرويد، للحفاظ على الهاتف، ومعالجة كل الثغرات التقنية والأمنية.
كذلك، يعمل هاتف نوكيا Nokia G11 Plus بمعالج من نوع Unisoc T606 ، مع ذاكرة عشوائية 3 و 4 جيجا بايت رام، مع ذاكرة تخزين داخلية 32 و 64 جيجا بايت، مع نظام التشغيل الأحدث من جوجل، أندرويد 12.
كما يحتوي هاتف نوكيا Nokia G11 Plus على بطارية كبيرة تأتي بسعة 5000 مللى أمبير، والتي تكفي لعطلة نهاية الأسبوع ،بعد شحنها لمرة واحدة فقط، حسبما تقول الشركة.
ووفق الموقع الرسمي لنوكيا ، فإن سعر هاتف نوكيا Nokia G11 Plus في السوق المصري يبدأ من سعر 5 آلاف و990 جنيها مصريا.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: نوكيا هاتف جديد میجا بیکسل
إقرأ أيضاً:
العصابات التكفيرية تصادر هواتف 400 عنصر في عدة مناطق بالساحل السوري
يمانيون../ أقدمت عناصر الدفاع والأمن الخاضعة للجامعات التكفيرية في سوريا ، على تجريد أكثر من 400 من عناصرها من هواتفهم النقالة في 17 منطقة بالساحل السوري، في محاولة منها لإخفاء الأدلة على جرائم الإبادة الجماعية التي ارتكبتها مؤخراً.
وقالت مصادر مطلعة في حديث لموقع “المعلومة” الأخباري، إن “التفاعل الواسع من قبل الرأي العام الدولي مع المجازر التي ارتكبتها عصابات الجولاني بحق الطائفة العلوية خلال الأسبوع الماضي، وما تبعه من انتقادات لاذعة من دول ومنظمات وهيئات دولية، وضع هذه العصابات في موقف محرج، خاصة مع تصاعد التنديد العالمي بجرائمها البشعة”.
وأضافت أن “قيادات العصابات بدأت تدرك خطورة توثيق تلك الجرائم، لذا عمدت إلى تجريد أكثر من 400 من عناصرها من هواتفهم النقالة، والتي تحتوي على تسجيلات توثق عمليات الإبادة الجماعية، وقد تكشف مصير الآلاف من المفقودين، إضافة إلى تحديد هوية الجناة”.
ولفتت المصادر إلى إصدار العصابات التكفيرية خمسة تحذيرات مشددة لعناصرها، واتخاذ إجراءات صارمة، من بينها نصب حواجز أمنية على القرى والقصبات بهدف تفتيش هواتف عناصرها ومسح أي تسجيلات توثق عمليات الإعدام الميداني التي استهدفت المسنين والشباب، وصولاً إلى النساء والأطفال، فضلاً عن عمليات حرق الممتلكات العائدة للطائفة العلوية.
يُذكر أن المناطق العلوية في الساحل السوري تتعرض منذ أكثر من أسبوع لعمليات إبادة جماعية على يد عناصر الدفاع والأمن الخاضعة للجامعات التكفيرية .