60 رائد نشاط يستعدون لفعاليات "اليوم الوطني 93" بالقطيف
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
اجتمع 60 رائدًا للنشاط، وعدد من المشرفين والمسؤولين والقادة الكشفيين بمكتب تعليم القطيف، في مدرسة السلام الابتدائية بسيهات، استعدادًا لإقامة فعاليات اليوم الوطني 93 للمملكة، من أجل وضع الخطط والآلية لإخراج هذه المناسبة بالشكل اللائق، الذي يليق بها.
وأوضح رئيس وحدة النشاط بمكتب تعليم القطيف خالد السعود، أن هذا اللقاء هو البوابة الأولى لإبراز مناسبة اليوم الوطني، الذي يصادف 23 سبتمبر من كل عام، وأن حضور أكثر من 60 رائدًا للنشاط دليل على حرص الجميع لإبراز المناسبة.
تناول الحضور أهمية تفعيل والمشاركة الفاعلة والمميزة في حفل اليوم الوطني 93، وشددوا على ضرورة مشاركة جميع المدارس في هذه المناسبة، وحثوا على التحضير المبكر من قبل المدارس ورواد النشاط، وتهيئة الطلاب للمشاركة المميزة في الحفل والاحتفال الوطني.
وناقش اللقاء طرق مشاركة الطلاب بأنفسهم في الفعاليات وإبراز مواهبهم وحبهم لوطنهم، وتم تحديد طرق وآليات الزيارات للجهات الحكومية بمناسبة اليوم الوطني 93، فيما سيتم تنظيم حفل مشترك مع إدارة النشاط بالمنطقة الشرقية.
جانب من الحضور عدد من المشرفين والمسؤولين والقادة الكشفيين بمكتب تعليم القطيف اثناء اللقاء var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وشدد اللقاء على أهمية التوثيق المصور الشامل للفعاليات والبرامج، وأكد على أهمية توضيح المناسبة من خلال الصور المرسلة، مشددًا على أن التوثيق يسهم في تسليط الضوء على الفعاليات.
واستعرض اللقاء البرامج والفعاليات والأنشطة الطلابية الرئيسية، بالإضافة إلى البرامج المشتركة بين النشاط الطلابي والموجه الصحي والتوجيه والإرشاد ووحدة الموهوبين. كما تم التركيز على فروع النشاط الطلابي، وخاصة النشاط الكشفي، وكيفية تفعيلها في المدارس وفي جميع الفعاليات، خاصة في مناسبة اليوم الوطني السعيد، وأكد الحضور أن كشافة مكتب تعليم القطيف ستشارك في حفل اليوم الوطني بالمنطقة. وتمت مناقشة وتوضيح العمل التطوعي وتوفير الفرص التطوعية للطلاب وتوثيقها رسميًا، بالإضافة إلى المتطلبات المتعلقة بساعات التطوع، وكيفية التغلب على العقبات التي تواجه النشاط.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس القطيف اليوم الوطني 93 تعليم القطيف الیوم الوطنی 93
إقرأ أيضاً:
للعام الـ11 على التوالي.. أهالي المطرية يستعدون لإفطارهم الجماعي| شاهد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظم منطقة المطرية في القاهرة، اليوم السبت الموافق 15 رمضان 2025، إفطارها السنوي للمرة الحادية عشرة على التوالي، حيث يستعد الأهالي والسكان بكل حماس؛ لاستقبال أطول مائدة إفطار تجمع سكان المنطقة من داخلها وخارجها، إضافة إلى حضور العديد من الشخصيات العامة الهامة.
إفطار المطرية السنويفي ظل أجواء رمضانية مفعمة بالروح الاحتفالية، شهدت الشوارع والأحياء في المطرية تحضيرات دقيقة وتنسيقًا مميزًا؛ إذ قام الشباب المحلي بتجديد الواجهة العمرانية برسومات ملونة ورسوم جدارية مبهجة، مع تزيين واجهات البيوت وتعليق الزينة في كل زاوية، ليتحول الحي إلى لوحة فنية تنبض بالحياة. هذا التجديد الحضري لم يقتصر على تحسين المظهر الجمالي فحسب، بل كان رسالة واضحة تعكس الوحدة والتآزر بين سكان المنطقة في هذا الشهر الفضيل.
الذكرى الـ11 لتجمعات جماهيرية مبهجةويأتي تنظيم الإفطار السنوي كحدث يجمع مختلف الفئات العمرية والاجتماعية، حيث يشكل لقاءً جماعيًا يعكس روح المشاركة والتضامن.
ووفقًا لمسؤولين محليين، فإن هذه المناسبة تعتبر منصة للتواصل الاجتماعي وتبادل الفرح والبركة بين أفراد المجتمع، إذ يجد الجميع فرصة للالتقاء وتبادل القصص والذكريات الرمضانية في جو يسوده الألفة والمحبة.
الإفطار السنويكما أكد أحد سكان المطرية أن "تنظيم الإفطار السنوي يمثل رمزًا للوحدة والتلاحم بين أبناء المنطقة، وهو حدث ينتظره الجميع بفارغ الصبر ليُضفي على رمضان بهجة لا تضاهى." ولا يقتصر الاحتفال على تناول الإفطار فحسب، بل يمتد إلى سلسلة من الفعاليات الثقافية والترفيهية التي تساهم في إبراز الهوية المحلية وتعزيز روح الانتماء لدى سكان المطرية.
تغطية إعلامية واسعةمن المتوقع أن يشهد هذا الحدث تغطية إعلامية واسعة، مع توجه وسائل الإعلام لتسليط الضوء على هذا التحول المبهج للحي، الذي يُعد مثالًا يحتذى به في تنظيم الفعاليات الاجتماعية والاحتفالية خلال شهر رمضان المبارك.
بهذه المناسبة، تدعو الجهات المنظمة الجميع للمشاركة والاستمتاع بالأجواء الرمضانية الأصيلة، التي تعكس مدى حرص سكان المطرية على إبراز جمال روح التعاون والاحتفال في أبهى صورها.