وصول ومغادرة 9095 مسافراً عبر منافذ المحافظات المحررة
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
عدن (عدن الغد) وزارة الداخلية:
سجلت المنافذ الجوية والبرية لبلادنا أمس الأثنين وصول 3137 مواطنا و 315 عربيا و 158 أجنبيا.
ووصل عبر مطار عدن الدولي 674 مسافراً ، وعبر منفذ الوديعة البري 2237 مسافراً، بينما دخل عبر منفذ شحن 455 مسافراً ، ووصل عبر منفذ صرفيت 244 .
فيما سجلت ذات المنافذ مغادرة 4856 مواطنا و 231 عربياً و 398 مسافرا أجنبيا.
ووفقا للتقارير اليومية فقد غادر عبر مطار عدن الدولي 833 مسافراً ، وغادر عبر منفذ الوديعة 4040 مسافراً ، وعبر منفذ شحن 390 مسافراً فيما غادر عبر منفذ صرفيت البري 222 مسافراً.
وبلغ إجمالي الواصلين و المغادرين عبر المنافذ الجوية والبرية لبلادنا 9095 مسافرا.
الإعلام الأمني
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: عبر منفذ
إقرأ أيضاً:
الشرع: سوريا وصلت لبر الأمان فيما يخص السلم الأهلي
قال أحمد الشرع، الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية، خلال مقابلة حصرية مع "تلفزيون سوريا"، إن سوريا وصلت لبر الأمان فيما يخص السلم الأهلي، وفقًا لقناة العربية.
سوريا: التفجير الإجرامي في منبج لن يمر دون محاسبة المتورطين الكرملين: روسيا ستواصل الحوار مع السلطة الانتقالية في سوريا
وأوضح الشرع،" النظام كانت لديه معلومات عن التحضير لمعركة "ردع العدوان"، وجند كل إمكانياته والبعض نصحني بعدم فتح المعركة لعدم تكرار مشاهد غزة في ادلب ورغم ذلك بدأناها"، مشيرا إلى أن "معركة إسقاط نظام الأسد خلال 11 يوما كانت نتيجة تخطيط دقيق استمر خمس سنوات في إدلب، وتوحيد الفصائل واستيعاب القوى المختلفة".
وقال الشرع، "كنا على تواصل دائم مع محافظات الجنوب وفصائل السويداء شاركت في ردع العدوان".
وأضاف الشرع، "أول مسار للتصحيح وأول خطوة للإصلاح كان إسقاط النظام وسوريا لديها الخبرات البشرية والمقومات الكثيرة للنهوض".
وأردف، "إدلب كان فيها سوريون من جميع المحافظات وقمنا بإشراك الجميع في حكومة الإنقاذ وعندما وصلنا دمشق عملنا سريعا للمحافظة على مؤسسات الدولة".
وقال الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية: "خلال شهرين بعد تحرير سوريا التقينا مختلف شرائح المجتمع ومغتربين في الخارج للاستماع لوجهات نظرهم بما يخدم مستقبل سوريا"، مضيفا: "لا يوجد قانون حتى الآن يضبط عملية الأحزاب السياسية وحاليا نعتمد على الكفاءات الفردية وستكون الكفاءات العالية حاضرة في الحكومة الجديدة".
وتابع أحمد الشرع: "أحاول تجنيب سوريا حالة المحاصصة في المناصب وستكون الكفاءة هي المعيار في ذلك".
واستطرد الشرع: "طريقة دخول الفصائل المشاركة في ردع العدوان إلى المدن والبلدات الكبرى وانضباطها حافظت على السلم الأهلي وطمأنت الجميع"، مردفا: "وصلنا إلى بر الأمان على مستوى السلم الأهلي والدولة السورية تشكل ضمانة لكل الطوائف والحوادث الفردية في الحد الأدنى".
وأكمل: "أولوياتنا ضبط السلاح وحصره بيد الدولة.. الجميع يؤكد على وحدة سوريا ويرفض انقسام أو انفصال أي جزء منها وهناك مفاوضات مع "قسد" (قوات سوريا الديمقراطية) لحل ملف شمال شرق سوريا.. "قسد" أبدت استعدادها لحصر السلاح بيد الدولة لكن هناك اختلافاً على بعض الجزئيات"، مشيرا إلى أن "الدول الداعمة لقسد متوافقة على وحدة الدولة السورية وضبط السلاح بيدها".