أمير حائل يستقبل الرئيس الفخري لمؤسسة الديوانية للعمل التطوعي
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
المناطق_واس
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل , بمكتبه اليوم ، صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلطان بن ناصر بن عبدالعزيز الرئيس الفخري لمؤسسة الديوانية للعمل التطوعي الوقفية .
واستمع سمو أمير حائل خلال اللقاء لتعريف عن المؤسسة والخدمات التي تقدمها, إضافةً إلى ما قدمته من إنجازات ومبادرات خلال الفترة الماضية .
ونوه الأمير عبدالعزيز بن سعد بدعم القيادة الحكيمة – أيدها الله – للمبادرات التطوعية والشراكات المجتمعية ، مثمناً ما تقدمه مؤسسة الديوانية التطوعية من جهود في خدمة المجتمع بجميع فئاته وشرائحه, مؤكداً أهمية تفعيل ثقافة العمل التطوعي وإبراز ما يتميز به المواطن السعودي من صدق الانتماء والمبادرة لكل مايخدم الوطن والمجتمعات المحلية ويحقق الخير على مختلف فئات المجتمع .
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: حائل
إقرأ أيضاً:
«الكُتَّاب» تستضيف نمير آل سعيد في برنامج «سيرة ومسيرة»
نظمت الجمعية العمانية للكتاب والأدباء فرع محافظة ظفار بفندق ميلينيوم بصلالة جلسة حوارية بعنوان «سيرة ومسيرة» مع الكاتب صاحب السمو السيد نمير بن سالم آل سعيد، وأدارها الإعلامي عوض بن علي صعر.
وقد أصدر السيد مجموعة قصصية بعنوان «ضيوف من السماء».
وبدأ صاحب السمو الجلسة بالحديث عن نشأته ومراحل طفولته، مشيرا إلى مرحلة الدراسة في مدرسة السلطان قابوس الداخلية، حيث تعلم النظام والانضباط والالتزام بالمهام والواجبات. وكانت تلك الفترة محطة مهمة في حياته، حيث بدأ كتابة أول قصة له من خلال مشاركته في المسابقة المدرسية لكتابة القصة القصيرة، وفاز بجائزة المركز الأول على مستوى المدرسة.
بعد تخرجه من الثانوية، انتقل صاحب السمو إلى ولاية فلوريدا بالولايات المتحدة الأمريكية لإكمال تعليمه الجامعي، حيث حصل على درجة البكالوريوس في العلوم السياسية.
أوضح صاحب السمو أن العائلة كان لها تأثير كبير على صقل شخصيته الأدبية. كان والده صاحب السمو السيد سالم بن علي آل سعيد محبًا للقراءة، وكذلك أخوه الأكبر. كان يحضر جلساتهم النقاشية حول الكتب والأدب، حيث كان والده يمتلك مكتبة كبيرة تضم الكثير من الكتب.
تحدث صاحب السمو عن بداية تأسيس الجمعية العمانية للكتاب والأدباء، حيث تم تشكيل مجلس تأسيسي في البداية، وبعد عامين تم إشهار الجمعية عام 2006 بحضور صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق. ظل صاحب السمو في رئاسة الجمعية لمدة عامين، وساهم في دعم الأدب والكتاب في السلطنة.
وختم بتأكيده على أهمية التوازن في الحياة، مشيرًا إلى أن لكل إنسان حكمة يمشي عليها، وحكمته الشخصية هي التوازن في الحياة.