فتح التقديم بمدرسة السويدى المشتركة للتكنولوجيا التطبيقية.. اعرف الشروط
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، فتح باب التقديم في مدرسة السويدي المشتركة للتكنولوجيا التطبيقية، للطلاب الحاصلين علي الشهادة الإعدادية للعام الدراسي الحالي 2022- 2023، مشيرة إلى أنّ الدراسة بها لمدة ثلاث سنوات في تكنولوجيا الطباعة.
رابط التقديم لمدرسة السويدي للتكنولوجيا التطبيقيةوأكدت الوزارة أنّ التقديم لمدرسة السويدي للتكنولوجيا التطبيقية، سيكون متاحا على الموقع الرسمي لوزارة التعليم بوابة مركز المعلومات عبر هذا الرابط، وآخر موعد للتقديم يوم 10 سبتمبر الجاري.
- الحصول على شهادة مصرية مطابقة للمعايير الدولية.
- التدريب العملي أثناء فترة الدراسة بشركات الشريك الصناعي.
- فرص التعيين بشركات الشريك الصناعي بعد التخرج.
- مكافآت مالية أثناء فترة التدريب العملي.
- توفير الزي المدرسي.
- توفير أتوبيس ينقل الطالب لأماكن التدريب.
شروط التقديم- أن يكون حاصل على الشهادة الإعدادية للعام الدارسي 2022- 2023.
- ألا يقل مجموعه عن 190 درجة.
- يتاح التقديم للبنين والبنات من محافظات القاهرة- الشرقية- الإسماعيلية.
- لا يزيد سن المتقدم عن 18 عام في أول أكتوبر.
شروط القبول- أن يتقدم الطالب للالتحاق بالمدرسة على الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
- أن يجتاز الطالب اختبارات القبول والكشف الطبي، والمقابلات الشخصية التي تضعها وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بالتعاون مع الشريك الصناعي.
المنهج الدراسي- العلوم الأساسية والثقافية.
- العلوم الفنية في مجال التخصص.
- التدريب العملي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم وزارة التربية والتعليم مدرسة السويدي مدارس التكنولوجيا التطبيقية للتکنولوجیا التطبیقیة
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية والتعليم تنظّم ندوة تعريفية حول توظيف الذكاء الاصطناعي التوليدي في التعليم
دمشق-سانا
نظّمت وزارة التربية والتعليم ندوة تعريفية بعنوان “توظيف الذكاء الاصطناعي التوليدي في التعليم”، بهدف فتح آفاق جديدة للمعنيين بالعملية التعليمية، من خلال استعراض كيفية دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في التعليم وتطوير المناهج.
وفي كلمته خلال الندوة التي أقيمت في مبنى الوزارة اليوم، أشار مدير المعلوماتية المهندس نجيب سلق إلى أن الهدف الرئيسي للندوة هو توجيه الموجّهين لاستخدام الذكاء الاصطناعي بطريقة فعّالة تُسهم في العملية التربوية، مع التركيز على تجارب ناجحة يمكن تطبيقها في المدارس.
وقال سلق: “إن الذكاء الاصطناعي أصبح لغة العصر، يعتمد على الخوارزميات والبيانات والحوسبة، ويوفّر فرصًا كبيرة للمعلمين والطلاب والمؤسسات التعليمية، ومن الضروري الاستفادة من هذه التقنيات لدعم العملية التعليمية.”
وأضاف سلق: “إن الذكاء الاصطناعي لا يُلغي دور المعلم، بل يغيّره من دور الملقّن إلى ميسّر للجلسات، مما يعزّز التفاعل والتعلّم النشط بين الطلاب”، لافتًا إلى أن مديرية المعلوماتية بالوزارة وضعت خططًا استراتيجية في هذا المجال، تشمل إنشاء دليل للتطبيقات التعليمية وكيفية دمجها في المناهج الدراسية وداخل القاعات الصفية.
ويعمل الفريق على وضع حقيبة تدريبية لتدريب مدربين مركزيين، بهدف تمكينهم من نقل المعرفة والتدريب إلى جميع المحافظات، مما يُسهم في تعزيز المهارات اللازمة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم بشكل فعّال.
تابعوا أخبار سانا على