بتوجيهات من وزير الأشغال العامة والطرق.. فريق هندسي يجري دراسة لاستكمال توسعة ورصف عقبة بوران السمح
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
حالمين((عدن الغد )) خاص
بتوجيهات من وزير الأشغال العامة والطرق سالم محمد الحريزي.. اجرى صباح اليوم الثلاثاء 5سبتمبر فريق هندسي من مكتب الاشغال العامة والطرق بمحافظة لحج نزول إلى مشروع عقبة بوران السمح بمديرية حالمين وذلك لإعداد دراسة حول استكمال توسعة ورصف العقبة
وكان في استقبال الفريق الهندسي مدير الأشغال العامة بالمديرية الأستاذ عبدالفتاح البشيري، والاستاذ عبدالفتاح الحشري رئيس اللجنة المجتمعية في بوران عضو انتقالي المديرية، والاخ محمد محمود صالح نائب رئيس الانتقالي في مركز بوران، والأستاذ فهمي علي عبيد مدير مشروع مياه حالمين، والأخ علي بلغيث رئيس مشروع طريق ضوان المعدي
وخلال نزوله قام الفريق الهندسي بإجراء دراسة مسح أولي وعمل احداثيات النقاط الرئيسية لاستكمال توسعة ورصف عقبة بوران السمح، وكانت تكاليف نزول الفريق بدعم من إدارة ميزان مديرية الملاح
وتأتي هذه الخطوات بفضل جهود السلطة المحلية بالمديرية ممثلة بالقائم بالأعمال الأستاذ محمد عبدالله مسعد ،وكذلك بالجهود الفردية المثمرة للأستاذ عبدالفتاح الحشري رئيس اللجنة المجتمعية في مركز بوران في متابعته للسلطة المحلية بالمديرية والجهات المعنية في استكمال هذه الطريق التي يستفيد منها آلاف المواطنين في مركز بوران ومناطق شرعة ووادي بنا وقد كانت جهود الأستاذ عبدالفتاح الحشري التي قام بها بالتنسيق مع الشيخ شعفل صالح عثمان الحشري
جديرا بالذكر بأن طريق عقبة بوران السمح اسست بجهود ودعم الأهالي ورجال الخير الذين وضعوا بصماتهم الخيرية في هذه الطريق
.المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
عطاف يجري محادثات مع وزير التجارة الخارجية والتنمية الفنلندي
أجرى وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، اليوم بهلسنكي، محادثات مع وزير التجارة الخارجية والتنمية الفنلندي، فيل تافيو. وذلك في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها إلى جمهورية فنلندا.
وشكل اللقاء فرصة لإجراء تقييم شامل لمختلف محاور التعاون الاقتصادي القائم بين البلدين، حيث تم التنويه، على وجه الخصوص، بالنتائج المشجعة التي حققتها المشاريع الاستثمارية المشتركة في ميدان الصناعة وما طبعها من تقاسم للتكنولوجيا وارتفاع في نسب الإدماج.
كما بحث الوزيران آفاق تعزيز المبادلات التجارية وتوطيد الشراكات الاستثمارية بين البلدين، بما يتماشى مع المقومات الاقتصادية التكاملية التي يتوفران عليها، لاسيما في المجالات ذات الأولوية بالنسبة للطرفين على غرار المعدات الفلاحية، مواد البناء، المناجم، تكنولوجيات الإعلام والاتصال، الذكاء الاصطناعي، والرقمنة.