ما هي القنوات الناقلة لمباريات الأهلي في كأس العالم للأندية 2023؟
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
يبحث قطاع عريض من عشاق ومحبي كرة القدم خاصةً جماهير الأهلي عن القنوات الناقلة لمباريات المارد الأحمر في بطولة كأس العالم للأندية 2023، والتي من المقرر إقامتها على الأراضي السعودية،في رابع مشاركة للنادي المصري على التوالي، والتاسعة بشكل عام.
وتستضيف مدينة جدة مبارايات كأس العالم للأندية بمشاركة الأهلي ممثلا للقارة السمراء وذلك خلال الفترة من 12 حتى 22 ديسمبر المقبل.
أسفرت قرعة كأس العالم للأندية والتي أقيمت ظهر اليوم بمدينة جدة بالمملكة العربية السعودية، عن وقوع النادي الأهلي في مواجهة قوية مع الفائز من مواجهة الاتحاد وأوكلاند سيتي النيوزلندي
ما هي القنوات الناقلة لمباريات الأهلي في كأس العالم للأندية 2023؟
يمكنكم متابعة أحداث مبارايات النادي الأهلي عبر مجموعة قنوات المغربية الرياضية بمختلف الأقمار الصناعية، وأيضا قنوات SSC السعودية.
تردد قناة المغربية الرياضية على القمر الصناعي نايل سات:-
اسم القناة:المغربية الرياضية.
التردد: 11476
معدل الاستقطاب:عمودي
معدل الترميز:27500
معامل تصحيح الخطأ:3/4
تردد قناة المغربية الرياضية على القمر الصناعي عرب سات:-
التردد: 12683
معدل الاستقطاب:عمودي
معدل الترميز:27500
معامل تصحيح الخطأ:3/4
تردد قناة المغربية الرياضية على القمر الصناعي هوت بيرد:-
التردد:. 10873
معدل الاستقطاب:عمودي
معدل الترميز:27500
معامل تصحيح الخطأ:3/4
كذلك يمكنكم ايضا متابعة مبارايات النادي الأهلي في كأس العالم للأندية عبر قنوات SSC الرياضية السعودية والتي ترددها كالتالي:-
قناة SSC الرياضية على القمر الصناعي نايل سات:-
التردد: 12523.
الاستقطاب: أفقي.
معدل الترميز: 27500.
معامل التصحيح: 5/6.
تردد قناة ssc على القمر الصناعي عرب سات:-
التردد: 12418.
الاستقطاب: أفقي.
الترميز: 27500.
معامل التصحيح: 5/6.
تردد قناة ssc الرياضية على القمر الصناعي بدر سات:-
الاستقطاب: أفقي.
معدل الترميز: 27500
معامل تصحيح الخطأ 3/4
التردد: 12418.
الجودة: HD
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جماهير الأهلي المباراة النهائية صناعي القنوات الناقلة موعد مباراة الاهلي مباريات الاهلي
إقرأ أيضاً:
الأرض "والدة" القمر.. دراسة علمية تُذهل العالم
كان القمر رفيقا سماوياً للأرض لأكثر من 4 مليارات عام، غير أن تكوينه ربما كان كارثياً، وقد يكون ولد من الأرض بالطريقة الصعبة.
وكان من المُعتقد منذ فترة طويلة أن القمر ولد من اصطدام كارثي بين الأرض وكوكب أولي بحجم المريخ، يُدعى "ثيا"، لكن بحثاً جديداً يتحدى هذه النظرية القديمة، وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ".
وقام فريق من العلماء من جامعة غوتنغن ومعهد ماكس بلانك، لأبحاث النظام الشمسي، بتحليل نظائر الأكسجين في الصخور القمرية، واكتشفوا دليلاً آخر حول كيفية تشكل القمر وكيفية حصول الأرض على مياهها.
وتشير الدراسة إلى أن القمر تشكل على الأرجح إلى حد كبير من مادة وشاح الأرض، مع الحد الأدنى من مشاركة "ثيا".
وكان الهدف من البحث هو التحقيق في أصل القمر والتاريخ المبكر للمياه على الأرض، وتم إجراء تحليل نظائر الأكسجين على 14 عينة قمرية، في حين تم إجراء 191 قياساً على المعادن الأرضية للدراسة.
واستخدم الباحثون تقنية "فلورة الليزر" المحسنة، حيث تتضمن هذه الطريقة استخدام الليزر لاستخراج الأكسجين من عينات الصخور، وكشفت القياسات عن تشابه كبير بشكل ملحوظ في وفرة نظير الأكسجين 17 (17O) بين العينات من كل من الأرض والقمر، وحير هذا الاكتشاف العلماء لسنوات، مما أكسبه لقب "أزمة النظائر"، وتشير هذه الأزمة في الكيمياء الكونية إلى اللغز القديم المتمثل في أن الأرض والقمر لهما تركيبات نظائرية متشابهة، وخاصة في الأكسجين.
وهذا التشابه غير متوقع لأن النظرية السائدة لتكوين القمر، فرضية التأثير العملاق، تتوقع أن يكون للقمر توقيع نظير مختلف بشكل كبير بسبب تورط كوكب أولي منفصل (ثيا).
ويقول البروفيسور أندرياس باك، المدير الإداري لمركز علوم الأرض بجامعة غوتنغن: "أحد التفسيرات هو أن ثيا فقد غطائه الصخري في تصادمات سابقة ثم اصطدم بالأرض في وقت مبكر مثل قذيفة مدفع معدنية، وإذا كانت هذه هي الحالة، فإن ثيا سيكون جزءاً من نواة الأرض اليوم، وكان القمر ليتشكل من مادة مقذوفة من غطائها، وهذا من شأنه أن يفسر التشابه في تكوين الأرض والقمر".
الماء والنيازك
كما ألقت الدراسة الضوء على تاريخ المياه على الأرض.
حيث تقترح فرضية القشرة المتأخرة أن مياه الأرض تم توصيلها بعد حدث تكوين القمر.
وتقترح هذه النظرية أن سلسلة من التأثيرات من النيازك الغنية بالمياه أوصلت كميات كبيرة من المياه إلى الأرض،و وجد الباحثون أنه يمكن استبعاد العديد من أنواع النيازك كمصدر لمياه الأرض. وبدلاً من ذلك، تدعم البيانات بقوة فكرة أن فئة من النيازك تسمى "كوندريتات إنستاتيت"، ربما تكون قد نقلت غالبية مياه الأرض.
وتدعم النتائج الفرضية القائلة بأن الماء ربما وصل إلى الأرض في وقت مبكر من تكوينها - وليس فقط من خلال التأثيرات المتأخرة - ورغم ذلك، بما أن البيانات الجديدة تظهر أن هذا ليس هو الحال، فيمكن استبعاد العديد من أنواع النيازك كسبب للقشرة المتأخرة، بحسب ما ذكر مايك فيشر، المؤلف الأول للدراسة.