مغادرة أكثر من مليوني زائر إيراني بعد أداء زيارة الأربعينية
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
أعلنت هيئة المنافذ الحدودية، اليوم الثلاثاء، عن مغادرة أكثر من مليوني زائر إيراني الى بلادهم بعد أداء الزيارة الأربعينية.
وذكر بيان لهيئة المنافذ أن “المنافذ الحدودية المشمولة باستقبال الزائرين المشاركين في إحياء أربعينية سيد شباب أهل الجنة الإمام الحسين (عليه السلام) تشهد حركة عكسية تجري بصورة كبيرة وإنسيابية منتظمة على شكل دفعات”، لافتا الى أن “عدد المغادرين من العراق إلى بلدانهم بلغ أكثر من (2) مليون خلال الساعات الماضية بعد اكمالهم الزيارة بكل انسيابية وسط استمرار عمل الهيئة وكافة الدوائر والاجهزة الساندة بتقديم أفضل الخدمات والجهود المميزة والتي تبدو واضحة من خلال نجاح الزيارة”.
وأضاف البيان، أن “رئيس هيئة المنافذ الحدودية اللواء عمر عدنان الوائلي وخلال تواجده الميداني وتنقله من منفذ الى اخر أكد على بذل أقصى الجهود من أجل ضمان استمرار نجاح الخطط الخدمية والأمنية المعدة لتأمين مراسم الإحياء”.
المصدر: وكالة تقدم الاخبارية
إقرأ أيضاً:
هكذا كانت الزيارة التفقدية للسوق النموذجي سوق الربيع بمراكش.
قام رئيس مقاطعة سيدي يوسف بن علي بزيارة ميدانية للوقوف على سير أشغال تهيئة المركب التجاري سوق الربيع، رفقة ممثلي الشركة المكلفة بالأشغال الخاصة بالواجهة وجنبات السوق لمناقشة بعض الحلول التي من شأنها تمكين المرتفقين من ولولج السوق وركن السيارات بشكل سلس و دون التسبب في عرقلة السير .
كما تم الوقوف على مدى تقدم الأشغال و أن هذه الأشغال في مراحلها الأخيرة . وجدير بالذكر أن هذا المركب تم إنجازه بمعايير و مواصفات الأسواق الكبرى من حيث المداخل و الممرات بالسوق وكذلك الواجهة النهائية التي سيتم اعتمادها والبوابات المتعددة .
المركب التجاري سوق الربيع سيخلف ارتياحا كبيرا لدى التجار والمواطنين نظرا لمجهودات السيد الوالي و المجلس الجماعي برئاسة السيدة فاطمة الزهراء المنصوري؛ والتواصل الدائم والفعال لمجلس مقاطعة سيدي يوسف بن علي_.والسلطة_ المحليةو الامن الوطني بسيدي يوسف بن علي مراكش
تأتي هذه الخطوة تماشيا وسياسة المجلس الجماعي لمراكش الرامية إلى تنظيم الحركة التجارية بأسواق نموذجية بمعايير تستجيب للتطور العمراني الذي تعرفه مدينة مراكش وخصوصا مقاطعة سيدي يوسف ين علي .
و يندرج هذا المشروع ضمن سلسلة المشاريع التنموية التي تشهدها مدينة مراكش في مختلف المجالات، والهادفة إلى تعزيز البنيات التحتية التجارية وإنعاش الحركة الاقتصادية للمدينة والرفع من جودة الخدمات المقدمة للساكنة وتجميع الباعة في فضاء رحب، نظيف وآمن يحفظ كرامتهم وسلامة المستهلك.
كما يتوخى هذا المشروع تنظيم و توفير كافة المنتوجات التي يحتاجها المواطن داخل فضاء منظم يستجيب للشروط والمعايير التجارية المطلوبة، وتمكين الباعة من ممارسة أنشطتهم والقضاء على العشوائية التي تنعكس سلبا على الصحة والبيئة والمنظر العام للمدينة.