عارفة عبد الرسول تنعى صديقة عمرها: «ملاذي في كل وقت راحت لمكان أفضل»
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
نعت الفنانة عارفة عبد الرسول صديقة عمرها «وسام إبراهيم» عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، بكلمات مؤثرة.
عارفة عبد الرسول تنعى صديقة عمرهاوكتبت عارفة عبد الرسول عبر حسابها الشخصي «فيس بوك»: «صديقتي وملاذي الآمن في كل وقت راحت لمكان أفضل.. الله يسعدك يا وسام زي ما فرحتيني في حياتك».
وأضافت عارفة عبد الرسول في نعي صديقة عمرها: «اعمل إيه واروح فين.. وسام إبراهيم في ذمة الله».
آخر أعمال الفنانة عارفة عبد الرسولوقد شاركت الفنانة عارفة عبد الرسول مؤخراً خلال مسلسل «بابا المجال»، ضمن موسم دراما رمضان المُقبل 2023، مع الثنائي مصطفى شعبان وياسمين رئيس.
مسلسل بابا المجال، من بطولة مصطفى شعبان، وياسمين رئيس، وبسمة، ومحمود حافظ، وعارفة عبد الرسول، وآخرين، والعمل من تأليف وإخراج أحمد خالد موسى، ومن المُقرر انطلاق التصوير خلال الأسابيع القليلة المُقبلة.
عارفة عبد الرسول وفيلم الجواهرجيوتشارك الفنانة عارفة عبد الرسول فيلم الجواهرجي، حيث تدور أحداثه في إطار كوميدي حول تاجر مجوهرات يقع في العديد من المتاعب والمواقف المحرجة بسبب زوجته، وهو من تأليف عمر طاهر، وإخراج إسلام خيري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عارفة عبد الرسول الفنانة عارفة عبد الرسول صديقة وفاة بابا المجال الفنانة عارفة عبد الرسول
إقرأ أيضاً:
اكتشاف أقدم أحفورة لوجه بشري في أوروبا الغربية.. هذا عمرها
اكتشف علماء الآثار أقدم حفرية معروفة لوجه جزئي لأحد أسلاف الإنسان في أوروبا الغربية، وذلك بعدما عُثر عليها في شمال إسبانيا عام 2022.
وأوضح الباحثون في بحث نشر في مجلة "نيتشر" هذا الأسبوع، أن هذه الجمجمة غير المكتملة، التي تتكون من جزء من عظم الخد الأيسر والفك العلوي، يتراوح عمرها بين 1.1 مليون و1.4 مليون سنة.
وأكد إريك ديلسون، عالم الحفريات في المتحف الأمريكي للتاريخ الطبيعي، والذي لم يشارك في البحث، أن "هذه الحفرية مثيرة للاهتمام"، مضيفا أنها "المرة الأولى التي نعثر فيها على بقايا مهمة يزيد عمرها عن مليون سنة في أوروبا الغربية".
وأشار العلماء إلى أن الحفريات الأقدم لأسلاف البشر كانت قد عُثر عليها سابقا في جورجيا، بالقرب من مفترق الطرق بين أوروبا الشرقية وآسيا، ويُقدر عمرها بـ 1.8 مليون سنة.
من جانبه، شدد ريك بوتس، مدير برنامج أصول الإنسان في مؤسسة سميثسونيان، على أن الحفرية الإسبانية تُعد أول دليل واضح على أن "أسلاف البشر كانوا يقومون برحلات استكشافية إلى أوروبا" خلال تلك الفترة.
وأشار إلى أنه لا يوجد حتى الآن دليل على أن هؤلاء الوافدين الأوائل تمكنوا من الاستقرار لفترات طويلة، مضيفا أنهن "قد يصلون إلى موقع جديد ثم ينقرضون".
بدورها، لفتت روزا هوغيت، عالمة الآثار في المعهد الكاتالوني لعلم البيئة القديمة البشرية والتطور الاجتماعي في إسبانيا، إلى أن الجمجمة الجزئية تحمل العديد من أوجه التشابه مع الإنسان المنتصب، لكنها تُظهر أيضًا بعض الاختلافات التشريحية، حسب وكالة "أسوشيتد برس".
وبحسب ريك بوتس، إن الإنسان المنتصب ظهر منذ حوالي مليوني عام، وانتقل من أفريقيا إلى مناطق مختلفة في آسيا وأوروبا، قبل أن ينقرض آخر أفراده قبل نحو 100 ألف عام.
وفي السياق، أوضح كريستوف زوليكوفر، عالم الأنثروبولوجيا القديمة بجامعة زيورخ، والذي لم يشارك في الدراسة، أن تحديد المجموعة البشرية التي تنتمي إليها هذه الحفرية قد يكون صعبا، خاصة مع وجود جزء واحد فقط من الجمجمة، مقارنة بالحفريات التي تحتوي على العديد من العظام التي تكشف مجموعة أوسع من السمات.
تجدر الإشارة أن مجمع كهوف جبال أتابويركا في إسبانيا، حيث عُثر على هذه الحفرية، كان قد كشف سابقا عن أدلة مهمة أخرى تتعلق بالماضي البشري، بما في ذلك حفريات لإنسان نياندرتال والإنسان العاقل المبكر، وفقا لـ"أسوشيتد برس".