"الإيسيسكو" تفتح باب الترشح لبرنامجها التدريبي دورة 2023
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
أعلنت منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، عن فتح الترشح أمام الشباب والفتيات من دول العالم الإسلامي وخارجه، للمشاركة في برنامجها للتدريب على القيادة من أجل السلام والأمن -دورة 2023- وذلك في إطار احتفالها بعام الشباب.
ويهدف البرنامج إلى بناء قدرات الشباب وتنمية مهاراتهم القيادية، من خلال 10 وحدات تدريبية تعتمد على الأبعاد المختلفة لبناء السلام وتعزيزه، وإتاحة الفرصة أمامهم للحوار مع قادة ملهمين من أجيال ودول مختلفة، حيث سيتم اختيار عدد من المتقدمين لتلقي دورات تدريبية تؤهلهم أن يصبحوا سفراء الإيسيسكو من أجل السلام.
وفي نهاية هذا البرنامج سيتم إطلاق مسابقة لأفضل مشاريع السلام، ومنح جوائز لأكثرها إبداعًا، حيث سيستفيد أصحاب المشاريع الفائزة من الدعم المالي والفني لإنجازها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واس الرباط إيسيسكو
إقرأ أيضاً:
النائب العام ورئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري يفتتحان دورة تدريبية لطلاب كلية القانون
افتتح النائب العام المستشار محمد شوقي، والأستاذ الدكتور إسماعيل عبد الغفار، رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، اليوم السبت الموافق الأول من شهر فبراير لعام ٢٠٢٥، فعاليات الدورة التدريبية لطلاب كلية القانون بالأكاديمية، وذلك بمقر مكتب النائب العام بالقاهرة، وبحضور لفيف من قادة النيابة العامة وأساتذة كلية القانون.
تُعقد الدورة على مدار خمسة أيام، بإقامة كاملة للمتدربين بمقر معهد البحوث الجنائية والتدريب بالنيابة العامة.
وفي كلمته الافتتاحية، أعرب النائب العام عن ترحيبه بالحضور الكريم، مهنئًا المتدربين من طلاب كلية القانون بمناسبة انعقاد هذه الدورة التي تشتمل على موضوعات قانونية وعملية حول إجراءات التحقيق والمحاكمة وضوابط وأصول المرافعة، مشيرًا إلى أهمية التعاون بين المؤسسات القضائية والأكاديمية؛ لإعداد خريجين على أقصى درجات الجاهزية، متسلحين بالعلم الذي لا ينعزل عن العمل التطبيقي والممارسة العملية.
وقد ألقى رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، كلمة وجه خلالها الشكر والتقدير للنائب العام على حفاوة الاستقبال، مؤكدًا على أهمية عقد تلك الدورات التدريبية لطلاب كلية القانون؛ لتعزيز مهاراتهم العملية، وربط الجانب الأكاديمي بالتطبيقات العملية.