نائب في البرلمان الهندي يلمح بتغيير اسم بلاده لـبهارات
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
جيرام راميش: الهند ستكون اتحادًا من عدة ولايات
قال النائب في البرلمان "الهندي" جيرام راميش إنه أُرسلت دعوة من قصر راشتراباتي لعشاء مجموعة العشرين في التاسع من سبتمبر بأسماء "رئيس بهارات" بدلاً من الاسم المعتاد "رئيس الهند".
اقرأ أيضاً : إصابة زوجة الرئيس الأمريكي بفيروس كورونا
وترجح هذه الخطوة أن تقدم حكومة ناريندرا مودي مقترحًا لتغيير الاسم الرسمي للهند إلى "'Bharat" أو "بهارات" خلال الدورة الخاصة للبرلمان المقررة من 18 إلى 22 سبتمبر.
وعبر رئيس ولاية آسام في الهند (بهارات)، عبر تغريدة له الثلاثاء، عن سعادته وفخره بأن حضارة بلاده "تتقدم بثبات نحو عصر أمريت".
وأشار راميش إلى إمكانية أن تأتي عبارة "بهارات، التي كانت الهند، ستكون اتحادًا من الولايات." في المادة الأولى في الدستور.
So the news is indeed true.
Rashtrapati Bhawan has sent out an invite for a G20 dinner on Sept 9th in the name of 'President of Bharat' instead of the usual 'President of India'.
Now, Article 1 in the Constitution can read: “Bharat, that was India, shall be a Union of States.”…
REPUBLIC OF BHARAT - happy and proud that our civilisation is marching ahead boldly towards AMRIT KAAL
— Himanta Biswa Sarma (@himantabiswa) September 5, 2023المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الهند أخبار الهند
إقرأ أيضاً:
عبدالقيوم: لا يوجد سبب قانوني أو سياسي لاعتراض حكومة الدبيبة على تصريح رئيس البرلمان
أكد الكاتب والمحلل السياسي عيسى عبدالقيوم، أنه لا يوجد سبب قانوني أو سياسي لاعتراض حكومة الدبيبة على تصريح رئيس البرلمان.
وقال عبد القيوم، في منشور عبر «فيسبوك»: “لم أجد سبباً قانونياً أو سياسياً لاعتراض حكومة الدبيبة على تصريح رئيس مجلس النواب وإطلاق العنان لوسائل إعلامها لخلق أزمة حُشر ضمن مفرداتها كلمتي “جهوي” و”انفصالي” بشكل تعسفي”.
وأضاف؛ “فخلاصة ما طالب به رئيس مجلس النواب التالي؛ وقف التعامل مع حكومة انتهت مدتها القانونية وسحبت منها الثقة.. وهذا حق أصيل له وفق الإعلان الدستوري والاتفاق السياسي”.
وتابع؛ أن رئيس النواب طالب أيضًا بـ”حكومة جديد تقود انتخابات برلمانية ورئاسية متزامنة .. وهذا يعني تجديد الشرعية عبر الصندوق وارجاع الأمانة إلى الشعب صاحب السيادة”.
وختم متسائلًا: “فما الذي أغضب حكومة الدبيبة يا ترى؟”.
الوسومعبدالقيوم
واشنطن: "اتفاق المعادن" مع أوكرانيا لا يشمل ضمانات أمنية