ناصيف زيتون ونانسي عجرم يرقصان في نيويورك.. والأخيرة تتألق بالذهبي
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
تداولت مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للفنانة اللبنانية نانسي عجرم ترقص رفقة الفنان السوري ناصيف زيتون، خلال إحيائهما حفل خطوبة لوسي وفيكتور بمدينة نيويورك الأمريكية.
اقرأ ايضاًهكذا احتفلت نانسي عجرم بذكرى زواجها الـ15رقص نانسي عجرم وناصيف زيتونوظهر زيتون يؤدي أغنية "لزرعلك بستان ورود" ليفاجأ بتواجد نانسي إلى جانبه على خشبة المسرح، ليتوقف عن الغناء ويهم بمعانقتها بكل ود واحترام، ثم أكمل غنائه والرقص مع الحاضرين.
وشوهدت عجرم تراقص العروس بكل حماس، وتؤدي بعضًا من أغانيها القديمة والحديثة من بينها: "بدنا نولع الجو"، و"يا طبطب"، و"شيخ الشباب"، وغيرها.
View this post on InstagramA post shared by Nancy Ajarem (@nancy_ajarem)
إطلالة نانسي عجرم الذهبيةوتألقت عجرم بفستان ذهبي من قماش الترتر البرَّاق، تميَّز بشيالات عريضة وخصر ضيق منرزًا منحنيات جسدها الرشيق.
اقرأ ايضاًنانسي عجرم تجمع أحمد فهمي وداليا شوقي على أغنية "حبك سفاح"والفستان من توقيع علامة الأزياء المعروفة SemSem، ويبلغ سعره ما يقارب 2,250 ألف دولار، فيما أشرفت على اختيار الإطلالة المبهرة خبيرة الأزياء سارة كيروز.
وأكملت الفنانة إطلالتها بمكياج ارتكز على الظلال البنية والبرونزية، فيما طبَّقت أحمر شفاه بلون النود، وأضفت دفءًا إلى بشرتها باعتماد أحمر خدود باللون البرونزي، فيما أسدلت خصلات شعرها المموج على جانبي كتفها بانسيابية.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ نانسي عجرم نانسی عجرم
إقرأ أيضاً:
خبير استراتيجي: الولايات المتحدة تخشى العدالة الدولية ومتناقضة فيما يخص قراراتها
قال العميد أكرم سريوي، الخبير العسكري والاستراتيجي اللبناني، إن هناك تناقض في الموقف الأمريكي، فمنذ أشهر كان هناك إشادة أمريكية بقرارات المحكمة الجنائية الدولية وبقضاتها ومصداقيتها، وذلك عند إصدارها قرارا باعتقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ولكنها الآن تهاجم قضاة المحكمة بمجرد إصدارها مذكرة اعتقال لأحد حلفائها.
أمريكا شاركت في نقاشات إقامة الجنائية الدوليةوأضاف سريوي، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن الولايات المتحدة الأمريكية ليست عضو في المحكمة، إلا أنها شاركت في كل النقاشات التي دارت لإنشاء هذه المحكمة ووافقت عليها، لكنها لم تلتزم ولم توقع على اتفاق روما، لخوفها من العدالة الدولية وأن تتهم العدالة الدولية ظباط وعناصر الجيش الأمريكي.
أمريكا متناقضة فيما يخص العدالة الدوليةوتابع: «من الواضح أن أمريكا متناقضة فيما يخص العدالة الدولية، وتخاف منها، ولا تريد أن تخضع الظباط والجنود الأمريكيين إلى العدالة الدولية، وتمارس الازدواجية مع كل دول العالم، وتريد أن تفرض قانونها على العالم».