طردني من البيت وحرمنا من الفلوس.. تفاصيل اتهامات فاطمة السويركي لوالدها الملياردير |فيديوجراف
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
اتهامات فاطمة السويركي لوالدها رجل الأعمال صاحب محلات التوحيد والنور .. كشفت فاطمة السويركي، ابنة رجل الأعمال سيد السويركي صاحب محلات التوحيد والنور، تفاصيل اتهامها لوالدها بطردها من منزلها وبيع جميع ممتلكاتها وأثاثها المنزلي.
اتهامات فاطمة السويركي لوالدهاوقالت فاطمة السويركي في مداخلة هاتفية لبرنامج مصر جديدة والمذاع مساء الاثنين عبر فضائية etc، أن اللجنة التي تولت إدارة شؤون أعمال والدها في أثناء فترة حبسه حددت لها ولأخوتها راتبا جيدًا، ولكن والدها خفض هذا الراتب إلى النصف بعد خروجه من الحبس.
اقرأ أيضًا: أخت سفاح الجيزة تكشف أسرارًا جديدة بشأن قضية شقيقها: المسلسل كذب وأخويا قذافي مثقف وحافظ القرآن «فيديوجراف»
ممثلة شهيرة تعتنق الإسلام وتنهار بالبكاء أمام الكعبة.. ما القصة؟ | فيديوجراف بسبب إيمان البحر درويش.. بلاغ للنائب العام ضد حسن شاكوش| فيديوجرافللمزيد حول اتهامات فاطمة السويركي لوالدها رجل الأعمال سيد السويركي صاحب محلات التوحيد والنور شاهد الفيديوجراف التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السويركي اتهامات
إقرأ أيضاً:
تأييد الإعدام للأشقياء الثلاثة.. أعطاهم المجني عليه الفلوس ورفضوا مبادلتها بالمخدرات
اتفق يوسف حسين مع صديقه محمد أحمد على إحضار مواد مخدرة لشرائها منه مقابل 16 ألف جنيه فقام الأخير بإخبار شريكه في تجارة المخدرات سليمان سعيد بتلك الصفقة فطرأت فى نفسه فكرة وسيطرت على وجدانه وما وسوس به شيطانه من سرقة ذلك المبلغ المالى كرها عن يوسف حسين.
أعد سليمان سعيد عدته لتنفيذ خطته من إحضار السلاح النارى «بندقية آلية» خاصته وتجهيز السيارة المستخدمة خاصته وقام بتوزيع الأدوار على شركائه فطلب من محمد أحمد على مجاراة صديقه بموافقته على إحضار المواد المخدرة له مقابل المبلغ المالى المتفق عليه كاملا ثم اتفق مع شريكه أحمد خليف على قيادة السيارة.
وفى الموعد المحدد لاتمام تلك الصفقة الشيطانية قام محمد أحمد بالاتصال هاتفياً على يوسف حسين لتحديد مكان التقابل والذى دله على متابعته له حتى وصلا لمكان مهجور بعيداً عن الأعين وكان ذلك بسوق السبت حتى لا ينكشف أمرهم وحال تقابلهما سوياً طلب محمد أحمد من يوسف حسين اعطائه المبلغ المالى المتفق عليه كاملا.
عقب استلامه للمبلغ أخبره بأن يسير معه إلى السيارة لاستلام المواد المخدرة التى أوهمه بوجودها على خلاف الحقيقة والتى كان ينتظره فيها سليمان سعيد بحوزته السلاح النارى حال جلوسه بالمقعد الخلفى للسيارة وكان أحمد خليف مستعداً للانطلاق بالسيارة فور استقلال شريكهما محمد أحمد ومحاولة الفرار من يوسف حسين إلا أنه قام باللحاق بالسيارة ممسكاً بالباب الأيمن الأمامى لها.
فما كان من سليمان سعيد بإطلاق طلقة من البندقية الآلية التى يحوزه فأودت بحياة يوسف حسين وفروا هاربين تاركين المجنى عليه مدرجا بدمائه بعد أن سرقوا المبلغ المالى واقتسموه فيما بينهم وبتشريح الجثة تبين وجود انسكابات دموية بجدار الصدر وتهتك الرئة اليسرى وتم ضبط الأشقياء الثلاثة وضبط السلاح النارى.
وأحالت النيابة العامة الأشقياء الثلاثة إلى محكمة الجنايات والتى قضت بإعدامهم جميعا وبالطعن على الحكم أمام محكمة النقض قضت برئاسة د. على فرجانى وعضوية المستشارين محمد الخطيب وهشام عبد الهادى ونادر خلف وأحمد محمد مقلد نواب رئيس محكمة النقض وأمانة سر أحمد عبد الفتاح بقبول الطعن شكلا ورفضه فى الموضوع وتأييد الحكم الصادر من محكمة الجنايات بإعدام الأشقياء الثلاثة.