توقيع مذكرة تعاون بين المملكة وسلطنة عُمان لتعزيز التعاون العلمي والدراسات البحثية بين البلدين
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
وقّع وزير التعليم يوسف البنيان، ود. رحمة بنت إبراهيم المحروقية وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار في سلطنة عُمان، مذكرة تعاون علمي وتعليمي بين البلدين، وذلك خلال مشاركة وزير التعليم في الاجتماع الـ 23 للجنة وزراء التعليم العالي والبحث العلمي والاجتماع الـ 7 للجنة وزراء التربية والتعليم بدول المجلس اللذين استضافتهما سلطنة عُمان.
وأوضحت وزارة التعليم (في بيان عبر موقعها الإلكتروني)، أن المذكرة تتضمن التشجيع على تبادل الخبرات والتجارب في المجالات العلمية والتقنية والإدارية بين مؤسسات التعليم العالي والجامعات ومراكز البحوث، والتعاون في مجالات البحث العلمي بشكل عام والمجالات التطبيقية بشكل خاص، والتشجيع على قيام فرق بحثية مشتركة.
كما تنص المذكرة على تبادل نتائج البحوث والدراسات، وإتاحة فرص تدريب الكوادر في مؤسسات التعليم العالي والجامعات، إلى جانب التعاون في المجالات الدراسية بين الجامعات في البلدين.
وأضافت وزارة التعليم أنه بموجب مذكرة التعاون، يشجع الجانبان تبادل الزيارات بين المسؤولين عن التعليم، وأعضاء هيئة التدريس والباحثين وإعارتهم، بالإضافة إلى تبادل الوفود في المجالات العلمية والتعليمية، ودعم العلاقات العلمية والتعليمية المباشرة وتشجيعها بين المؤسسات الأكاديمية ومؤسسات البحث العلمي.
توقيع مذكرة تعاون بين المملكة وسلطنة عُمان؛ لتعزيز التعاون العلمي ونقل التجارب والدراسات البحثية بين البلدين.
https://t.co/8MCMcjnAOa pic.twitter.com/PcFxyVQZuR
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: التعلیم العالی
إقرأ أيضاً:
أمانة العاصمة المقدسة توقّع 13 مذكرة لتعزيز البيئة الاستثمارية في مكة
المناطق_واس
وقّعت أمانة العاصمة المقدسة أمس 13 مذكرة تفاهم بين شركة البلد الأمين، الذراع الاستثماري لأمانة العاصمة المقدسة وعدد من الشركات الرائدة في مجالات الاستثمار والخدمات؛ لتعزيز البيئة الاستثمارية في مكة المكرمة، بحضور معالي أمين العاصمة المقدسة رئيس مجلس إدارة شركة البلد الأمين مساعد بن عبدالعزيز الداود.
وأشار معالي الداود إلى أن أمانة العاصمة المقدسة تعمل حاليًا على إعادة تعريف قطاع الخدمات البلدية والاستثمارية في مكة، مبينًا أن الشركة تسعى لتحسين مستوى الخدمات في المدينة المقدسة.
وأكّد معاليه أن استثمارات الأمانة ليست محصورة في القطاع العقاري فقط، بل تشمل مختلف المجالات، مشيرًا إلى أن اللقاء يمثل بداية التعاون مع القطاع الخدمي، والاستفادة من الفرص الكبيرة في تطوير خدمات الحج والعمرة، والضيافة، والإعاشة، إضافة إلى العديد من القطاعات الأخرى التي يمكن تحسينها لخدمة زوار العاصمة المقدسة وسكانها.
وشملت الاتفاقيات الموقعة شراكات متعددة في الاستثمار العقاري، والتطوير الحضري، والخدمات اللوجستية، وقطاع التجزئة، والإسكان، وعددًا من المجالات التي تسهم في تحسين الخدمات ورفع جودة الحياة في العاصمة المقدسة.