منطقة السبعة بعد إزالة الزوائد والمباني العشوائية
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
بدأت شركة الخدمات العامة في طرابلس، أمس الإثنين، بإزالة الزوائد والمباني العشوائية من منطقة السبعة، وذلك في إطار خطة “عودة الحياة” التي تضم عدة مشاريع لتوسعة الطرق وفتح مسارات جديدة.
ونشرت الشركة عبر منصتها صورة توضيحية لمنطقة السبعة وكيف ستبدو بعد الإزالة؟ حيث ذكرت: أنّ المنطقة ستصبح أكثر اتساعًا بعد إزالة الزوائد والمباني العشوائية، مما سيساهم في تسهيل حركة المرور وتحسين المظهر العام للمنطقة.
ومن المتوقع أن تنتهي أعمال الإزالة في منطقة السبعة خلال الفترة المقبلة، حيث ستشمل جميع الشوارع الرئيسية والفرعية في المنطقة.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أعمال إزالة السبعة شركة الخدمات العامة
إقرأ أيضاً:
وزارة الثقافة توقع مذكرة تفاهم مع شركة سرك لتعزيز الاستدامة البيئية في منطقة جدة التاريخية
المناطق_واس
وقعت وزارة الثقافة مذكرة تفاهم مع الشركة السعودية الاستثمارية لإعادة التدوير (سرك)، بهدف تعزيز التعاون في مجالات إدارة النفايات وتدويرها في منطقة جدة التاريخية.
وجاءت هذه الخطوة في إطار سعي الوزارة لإعادة إحياء المنطقة التاريخية، وتعزيز الاستدامة البيئية، ودعم المبادرات الخضراء والمشاريع البيئية، وتحسين تجربة الزوار.
أخبار قد تهمك برنامج التطوع والشراكة المجتمعية بمحافظة جدة يشارك في فعاليات معرض “أسبوع البيئة 2025” 25 أبريل 2025 - 1:04 صباحًا محافظ جدة يرعى بعد غدٍ انطلاق فعالية “امشِ 30” لتعزيز الوعي الصحي والمجتمعي 24 أبريل 2025 - 11:31 مساءًوقع المذكرة عن الجانبين مدير عام الإدارة العامة لإدارة المنطقة في برنامج جدة التاريخية التابع لوزارة الثقافة المهندس وائل بن سامي صائم الدهر، والرئيس التنفيذي لفرع شركة “سرك” في المنطقة الغربية المهندس هيثم بن حسن بن حامد.
وتشمل مذكرة التفاهم والتعاون في تطبيق أفضل الممارسات والحلول لتدوير نفايات البناء والهدم، وإدارة النفايات الصلبة وتحويلها إلى مواد أولية لإعادة استخدامها مثل الحصى والتسميد لتعزيز تطبيق مبدأ الاقتصاد الداخلي, وتتضمن كذلك تحديد آليات فعالة لجمع وتنظيف ونقل النفايات في جدة التاريخية، إضافة إلى رفع مستوى الوعي البيئي بين الزوار والمقيمين.
ويسعى الجانبان من خلال تعاونهما المشترك إلى دعم الاقتصاد الوطني، والمحافظة على البيئة، بتحقيق عدد من المستهدفات بحلول عام 2035م، تشمل المساهمة في زيادة النمو الاقتصادي والناتج المحلي، وتقليل الانبعاثات الكربونية لدعم الاستدامة والبيئة، وتحقيق توفير استهلاك الوقود من خلال تحسين الكفاءة والاستدامة وتوفير فرص عمل، وهو ما يجسد التزام وزارة الثقافة بتعزيز التنمية البشرية، وتحقيق أهداف الاستدامة البيئية والاقتصادية تماشيًا مع رؤية المملكة 2030م.
يذكر أنه وضمن جهود صيانة وتحسين المساحات العامة في منطقة جدة التاريخية، انتهت وزارة الثقافة من إضافة 120 ألف متر مربع من المساحات الخضراء في مختلف المناطق العامة بجدة التاريخية, إلى جانب ذلك، يقوم 579 مسؤولًا من القوى العاملة في نطاق النظافة والصيانة بالوزارة بإزالة 70 طنًا من النفايات يوميًا، باستخدام 729 من المعدات المعنية بالنظافة وصيانة الحدائق.
وتأتي هذه الاتفاقية في إطار جهود الوزارة لإعادة إحياء المنطقة، وتفعيلها اقتصاديًا، وتبني معايير التميز التشغيلي، وذلك من خلال أفضل الممارسات على مستويات الإشراف والحوكمة، وتحقيق التنمية المستدامة في المنطقة، عبر مشاريع حضرية تنموية صديقة للبيئة، ورفع مستوى الخدمات والمرافق، بما يثري من تجربة الزوار، ويسهم في جعلها وجهة تراثية وسياحية عالمية.