قال أحد كبار جراحي التجميل في كاليفورنيا، غاري موتيكي، إن الرئيس الأميركي جو بايدن، أنفق ما يصل إلى 100 ألف دولار في عمليات التجميل على مر الزمن.

وبحسب صحيفة "نيويورك بوست"، قال موتيكي على حسابه في "إنستغرام": "يبلغ عمر الرئيس بايدن الآن 82 عاما، أعتقد أنه خضع بالتأكيد لبعض الجراحة التجميلية، بما فيها شد الوجه وزراعة الشعر".

وأضاف: "يمكننا أن نرى أنه حتى قبل 30 إلى 40 عاما، كان شعره يخف بشكل كبير للغاية، ومن ثم نرى بعض الدلائل على أنه خضع لعملية زراعة شعر".

ثم حول موتيكي انتباه المشاهدين إلى جبين بايدن، الذي قال إن له "مظهرًا غير طبيعي"، مضيفا: "هذا يشير إلى أن بايدن خضع لعملية رفع الحاجب".

العمليات الجراحية الأخرى التي يعتقد الجراح أن بايدن خضع لها تشمل شد الجفن، والحقن بالبوتكس.

وعلق أحد المتابعين: "هذه ليست عملية جراحية، إنه رجل مختلف تماماً".

وكتب آخر: "عملياته التجميلية فظيعة، لكنه بالتأكيد مدمن على محاولة تدمير هذا البلد أيضا".

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات بايدن الحاجب عملية جراحية بايدن جو بايدن التجميل بايدن الحاجب عملية جراحية منوعات

إقرأ أيضاً:

جمهورية التجميل والبراطم المقدسة

30 سبتمبر، 2024

بغداد/المسلة: كتب عمر الناصر:

كم نحن بحاجة لاستخدام تقليعة التجميل في مضمار السياسة لاجل ترميم ماتم تشويهه من قبل شذاد الافاق وسراق المال العام ، ووقف التخريب الممنهج للبنية المجتمعية المصابة بداء البهرجة الفارغة من خلال وضع كوابح اصلية لفرملة سرعة تنامي التفكك الاخلاقي الذي بدأ يستفحل بشكل مخيف داخل العمق المجتمعي ، ليس من المستبعد قد تظهر لنا اصوات تدعم تخيلات العالم الافتراضي لتروّجْ لمصطلح “جمهورية التجميل” ليكون لها موقع ووجود وهوية بصرية تكتمل اركانها من خلال ايجاد توأمة وانفتاح سريع داخل عالم السياسة تدخل دون مقدمات وبلا تمهيد ،بعد ان نجحت في اقتحام العيب والحرام والعادات الغير منسجمة مع التقاليد والاعراف والثوابت الاجتماعية وهشمت كلياً وبشكل مفاجئ الجدار الداخلي لقشرة للنسيج المجتمعي ، فاصبحنا بين مطرقة الوهم والحقوق المشوهة وبين سندان الواجبات المبهمة الغير واضحة الملامح لم تحدد ضوابطها ومعاييرها المنطقية ، حرية شخصية لم تدخل تدريجيا بشكل علمي مدروس وممنهج كما تفعل الكثير من دول العالم عند الشروع بدراسة وتنفيذ المشاريع المصيرية التي تخص الانتقال الديموقراطي للدولة ، في ظل استفحال ظاهرة التفريخ المبرمج للسيارات الفارهة والطائرات الخاصة والاموال المجهولة المصدر، التي ملئت كروش طبقة معينة كانت سابقاً محصورة بالنظام وحاشيته ، وديموقراطية شكلية معلبة عليها تاريخ نفاذ تم تزويره في ازقة واحياء بقاء الشعوب في حالة اللاوعي وعدم الادراك ، باقية تأن من وطأة وتسلط وسطوة مصانع السموم الفكرية ،لتخريب حالة الدين وتفكيكه لطوائف لحين تبدأ عملية تأكل للعقيدة الدينية التي تقوم بتغذيتها الدول الاقليمية والاجندات الخارجية ، من خلال استبدال المؤسسات والمنظمات الدينية بأخرى مزيفة ، تساهم في حرف وتظليل الرأي العام عن الايمان بالثوابت الوطنية واستبدالها بفايروس المعتقدات الهجينة ،الذي ينقل عدوى ابراز المفاتن داخل العملية السياسية المصابة بهوس ” انتفاخ البراطم” وتكبير الخواصر اكثر من الاهتمام ” بالحديقة الخلفية المحاصصة السياسية ” .

انتهى ..

خارج النص / من فضائل الانفتاح والحرية زوال خاصية الاحراج من بعض الذين كانوا يعانوا من العيوب والتشوهات الاخلاقية.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • منذ أشهر..الجيش الإسرائيلي يكشف تنفيذ عمليات في لبنان
  • سفير إسرائيلي يكشف هدف عمليات لبنان
  • سفير إسرائيلي يكشف هدف عمليات لبنان.. وخطأ 1982
  • نرمين ماهر: أنا مع عمليات التجميل لكن بشرط
  • أحمد موسى يكشف رسائل الرئيس السيسي في حوار الأكاديمية العسكرية (فيديو)
  • جمهورية التجميل والبراطم المقدسة!؟
  • جمهورية التجميل والبراطم المقدسة
  • عمليات إسرائيلية محددة جنوب لبنان.. تقرير يكشف تفاصيلها واهدافها
  • أحمد موسى يكشف كواليس لقاء الرئيس السيسي بالإعلاميين
  • كولوفسكي يُعمق جراح مانشستر يونايتد