دينا الشربيني تروج لحكاية «ولو بعد حين» من مسلسل «حدث بالفعل»| صور
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
شاركت الفنانة دينا الشربيني، بوستر مسلسلها الجديد بعنوان «ولو بعد حين»، وهو ضمن حكايات مسلسل «حدث بالفعل»، وذلك عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام».
دينا الشربينيوشاركت الفنانة دينا الشربيني، البوستر الرسمي للمسلسل، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، وعلقت عليه: «قريباً.
مسلسل «حدث بالفعل»، يتضمن 101 قصة حقيقية، تتعلق أحداثها بالأمراض النفسية، وتم تجميع هذه القصص من 9 دول عربية، ليكون أول مسلسل تليفزيوني يستعرض مثل هذه القصص في الوطن العربي.
المسلسل من إخراج هشام الرشيدي، والذي يعتبر أول تجربة تليفزيونية له، وينتمي لنوعية الحلقات المنفصلة المتصلة، حيث يلعب بطولة كل قصة فريق مختلف من النجوم عن القصص الأخرى، ويلقي العمل الضوء على العديد من الأمراض النفسية وأسبابها وكيفية تأثيرها على حياة الأشخاص المصابين بها وأيضا المحيطين بهم، وتدور الأحداث في قالب تشويقي إنساني.
اقرأ أيضاًإسلام حافظ يتصدر البوستر الرسمي لحدث بالفعل برفقة دينا الشربيني وشيرين رضا
دينا الشربيني تنضم لفريق عمل فيلم «الغربان»
بعد نجاح «تاج».. دينا الشربيني تشارك عمرو سعد بطولة «الغربان»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مسلسل دينا الشربيني مسلسلات الفنانة دينا الشربيني مسلسل حدث بالفعل حدث بالفعل دینا الشربینی حدث بالفعل
إقرأ أيضاً:
علماء: العلاج بالقطط يساعد بالفعل في التغلب على التوتر
إنجلترا – يرى العلماء أن برنامج العلاج بمساعدة أنواع من الحيوانات يقدم دعما عاطفيا للبشر.
وغالبا ما تُستخدم لهذا الغرض الخيول والكلاب. وهناك رأي مفاده أن القطط ليست مناسبة لمثل هذا العمل، لكن دراسة جديدة تضيف أدلة تدعم فكرة تفيد بأن القطط يمكن أن تصبح أداة معالجة فعالة أيضا.
وقام العلماء باستطلاع آراء مئات من مالكي القطط، وقيّموا سلوكها باستخدام مقياس معياري. واتضح أن القطط التي تشارك في برامج العلاج بمساعدة الحيوانات تمتلك نفس الخصائص التي تمتلكها الكلاب المعالجة.
فهي أكثر اجتماعية مع البشر ومع قطط أخرى، وتسعى بنشاط للحصول على الاهتمام وتسمح بحملها بسهولة. ومع ذلك فإن هذه الصفات لا تتوفر دائما لدى القطط المنزلية العادية.
ويفضل بعض الأشخاص مواء القطط الهادئ بدلا من الكلاب النشطة. وهذا يمكن أن يجعل العلاج بالقطط أكثر سهولة.
وقالت المُشرفة على البحث بهذا الشأن باتريشيا بيندري:” يجب القول إن بعض القطط يمكنها أن تستمتع حقا بالتفاعل مع البشر، وفي بيئة مناسبة تقدم دعما معنويا كبيرا لمن يحتاجونه”.
ويفضل بعض الأشخاص الوجود الهادئ للقطط بدلا من الكلاب النشطة والحيوية، مما قد يجعل العلاج بالقطط أكثر سهولة لدائرة أوسع من الناس.
لاحظ الباحثون أنه، على عكس الكلاب، لا تخضع القطط لتدريب خاص. ويتم تحديد مدى ملاءمتها للعمل العلاجي من خلال السمات السلوكية الفردية، وليس الخصائص المتعلقة بالسلالة.
بالإضافة إلى ذلك، يؤكد الخبراء أن أصحاب القطط العاديين يتعاملون بشكل أسهل مع المشكلات النفسية إذا كانت حيواناتهم الأليفة تتصرف بلطف، وتسمح بمداعبتها، أو تخرخر أو تقفز على أحضانهم.
المصدر: Naukatv.ru