بغرض الابتزاز.. السجن 6 سنوات لمتهم نشر محادثات وصور لفتاة في كركوك
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
شفق نيوز/ أصدرت محكمة جنايات كركوك حكما بالسجن لمدة ست سنوات بحق مبتز عن جريمة مساومة فتاة بالتهديد والابتزاز الالكتروني لقاء تنفيذ طلباته.
وذكر المركز الإعلامي لمجلس القضاء الأعلى في بيان ورد لوكالة شفق نيوز، أن "المبتز نشر صور ومقاطع ومحادثات جرت بينهما عبر مواقع التواصل الاجتماعي وإرسالها إلى ذوي الضحية لعدم امتثالها لطلباته المخلة بالحياء".
وأضاف أن "المحكمة أصدرت الحكم بحقه استنادا لإحكام المادة 430/ 1 من قانون العقوبات رقم 111 لسنة 1969 المعدل".
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير عاشوراء شهر تموز مندلي جنايات كركوك
إقرأ أيضاً:
تأييد حكم السجن 10 سنوات لصحفي أمريكي معتقل في إيران
بغداد اليوم - ترجمة
أعلن المحامي محمد حسين آقاسي، اليوم الأربعاء (29 كانون الثاني 2025)، أن محكمة الاستئناف في طهران أيدت حكم السجن لمدة 10 سنوات الصادر بحق الصحفي الإيراني-الأمريكي عبدالرضا وليزاده، والذي كان قد صدر في المحكمة الابتدائية.
وأشار آقاسي، في منشور على منصة "إكس"، ترجمته "بغداد اليوم"، إلى أن تهمة "الدعاية ضد النظام"، المنسوبة إلى الصحفي وليزاده، تحمل وفقًا للقانون الإيراني عقوبة قصوى تصل إلى عام واحد فقط، قائلاً: "ربما تعيد المراجعة القضائية فتح أعين العدالة المغلقة".
[media=https://x.com/Mhaghasi1/status/1884552036756099390]
وكان وليزاده قد استقال من عمله في "راديو فردا" في نوفمبر 2022 بعد 10 سنوات من النشاط الإعلامي، وغادر إيران لفترة، قبل أن يعود في سبتمبر 2023، حيث اعتقلته القوات الأمنية فور وصوله.
وليزاده، الذي عمل سابقًا مع إذاعة "راديو فردا"، كان قد استقال من منصبه في عام 2022 بعد عقد من العمل في المؤسسة. وفي عام 2024، عاد إلى إيران لزيارة عائلته، إلا أنه اعتُقل في 23 سبتمبر الماضي.
وفي يناير 2024، وجه وليزاده انتقادات حادة للحكومة الأمريكية، متهمًا وزارة الخارجية الأمريكية ومكتب رعاية المصالح الأمريكية في إيران بالتقاعس عن التدخل لإنقاذه، رغم كونه يحمل الجنسية الأمريكية.