كشفت الاجهزة الامنية تفاصيل ماتم تداوله على موقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك" صورة لأحد الأشخاص "مشرد" بمنطقة وسط البلد بالقاهرة.

وقامت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة بتحديد مكان تواجده بدائرة قسم شرطة قصر النيل، وتبين عدم وجود محل إقامة له تم تقديم الرعاية اللازمة له وذلك فى إطار سياسة وزارة الداخلية الهادفة فى أحد محاورها إلى تفعيل الدور المجتمعى لكافة القطاعات الأمنية من خلال التعامل الإيجابى مع كافة البلاغات ذات الطابع الإنسانى.

كان "صدى البلد" قد نشر استغاثة لاحدى المواطنات  طالبت بانقاذ الشاب وقالت إنها رصدت شابا مقيم في الشارع بوسط البلد بيقول اسمه جاسر وكان عايش في السعودية.


 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اجهزة الامن الأجهزة الامنية التواصل الإجتماعي فيس بوك امن القاهرة شرطة قصر النيل

إقرأ أيضاً:

جهود أوروبية لدعم طلبة الطب في غزة.. كيف تحرك الأطباء الفلسطينيين؟

نجح تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا في جمع أكثر من 150 ألف دولار لدعم طلبة الطب في غزة، وذلك من خلال حملة تضامنية تهدف إلى تمكين الطلاب من تجاوز التحديات الاقتصادية التي تواجههم، وتعزيز القطاع الطبي في المنطقة المحاصرة.

وتستهدف المبادرة بالدرجة الأولى تمكين الطلبة من استكمال دراستهم في كليات الطب في غزة، من خلال توفير الدعم المالي اللازم لتغطية الرسوم الدراسية والتكاليف المتعلقة بالتدريب العملي.

كما يعمل التجمع على تسهيل إشراف أكاديمي من أطباء متخصصين مقيمين في أوروبا، الذين يساهمون بخبراتهم لتطوير المهارات العلمية والعملية للطلبة.


التعاون مع الجامعات الفلسطينية
وتتم المبادرة بالتعاون مع الجامعة الإسلامية وجامعة الأزهر في غزة، حيث تسعى إلى خلق بيئة تعليمية داعمة للطلبة، علاوة على ذلك، ساهمت شركة تقنية من جنوب إفريقيا في تقديم منصة إلكترونية مخصصة لجمع التبرعات، مما ساهم في تسهيل عملية جمع الأموال من المتبرعين حول العالم.

ويعاني قطاع غزة من نقص كبير في الكوادر الطبية نتيجة الحصار والظروف الاقتصادية الصعبة، مما يجعل مثل هذه المبادرات حيوية. الطلاب المستفيدون من هذه الحملة سيتمكنون من تخطي العقبات المادية والمساهمة في تحسين الخدمات الطبية في المستقبل، وهو ما يعود بالنفع على المجتمع بأسره.

وشهدت الحملة استجابة إيجابية من قبل الجاليات الفلسطينية والداعمين للقضية الفلسطينية في أوروبا، مما يعكس تعاضد الجهود لدعم التعليم الطبي في غزة كجزء من استراتيجية أوسع لتعزيز القطاع الصحي الفلسطيني.


مع نجاح هذه الحملة، يخطط التجمع لاستمرار المبادرة وتوسيعها لتشمل دعم مجالات أخرى مثل توفير المعدات الطبية والمساهمة في تحسين البنية التحتية الصحية في غزة. هذه الجهود تمثل استثمارًا مستدامًا في مستقبل القطاع الطبي في فلسطين.

هذا الإنجاز يبرز الدور الكبير للجاليات الفلسطينية في الخارج في دعم وطنهم الأم، ويؤكد على أهمية تضافر الجهود الدولية والمحلية لتعزيز التعليم والصحة في فلسطين.

مقالات مشابهة

  • تعهد بدعم المجتمع اليهودي.. كوشنر يكشف عن أول تحرك بعد مقتل الحاخام الإسرائيلي في الإمارات
  • اختتام مرحلة دور المجموعات لبطولة وزارة الداخلية في نسختها الـ14 لكرة القدم للقطاعات الأمنية
  • نظرية الدرون في فتيل
  • الخدمات الطبية تقدم خدماتها الإسعافية الطارئة في بطولة وزارة الداخلية الـ(14) لكرة القدم للقطاعات الأمنية
  • جهود أوروبية لدعم طلبة الطب في غزة.. كيف تحرك الأطباء الفلسطينيين؟
  • بوريل من بيروت: ثمن غياب السلام بالشرق الأوسط أصبح باهظًا
  • للقضاء على السماسرة.. ضوابط جديدة لحماية الحجاج هذا العام
  • عودة: حان وقت إنهاء المغامرة بهذا البلد من أجل أهداف لا تخصه
  • أمطار على القاهرة الآن.. الأرصاد تكشف تفاصيل حالة طقس اليوم
  • تحرك برلماني بشأن نقص المستلزمات وأدوات العمليات الجراحية في المستشفيات