متفوقة على سوريا.. القنابل العنقودية تقتل 300 شخصاً في أوكرانيا
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
قُتل أكثر من 300 شخص وجُرح أكثر من 600 بسبب الذخائر العنقودية في أوكرانيا خلال عام 2022، وفقاً لمنظمة رقابية دولية، متجاوزة سوريا باعتبارها الدولة التي لديها أكبر عدد من الضحايا من الأسلحة المثيرة للجدل، لأول مرة منذ عقد من الزمن.
ووفقاً للتقرير السنوي الصادر، اليوم الثلاثاء، عن تحالف الذخائر العنقودية، وهي شبكة من المنظمات غير الحكومية التي تدعو إلى حظر الأسلحة.
????Cluster munition attacks killed or wounded at least 987 people in 2022, of whom 890 were in Ukraine, and 95 percent of whom were civilians.
New report by the Cluster Munition Coalition, out now⤵️https://t.co/65XwiBEWLE pic.twitter.com/73oMp9VfdH
وذكرت الوكالة أن سوريا وغيرها من البلدان التي مزقتها الحرب في الشرق الأوسط، مازالت هذه الأسلحة تقتل وتشوه العشرات من الأشخاص كل عام.
وقتل 15 شخصاً وأصيب 75 آخرين جراء هجمات بالذخائر العنقودية أو مخلفاتها في سوريا عام 2022، بحسب بيانات التحالف.. وشهد العراق، حيث لم يتم الإبلاغ عن هجمات جديدة بالقنابل العنقودية العام الماضي، مقتل 15 شخصاً وإصابة 25 آخرين بسبب بقايا القنابل العنقودية.. وفي اليمن، الذي لم يسجل أي هجمات جديدة، قتل خمسة أشخاص وجرح 90 آخرون بسبب بقايا هذه المتفجرات.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني أوكرانيا سوريا
إقرأ أيضاً:
المياه النيابية:انخفاض المياه في نهر الفرات بسبب هيمنة “قوات قسد”على أهم السدود في سوريا
آخر تحديث: 27 يونيو 2024 - 11:00 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف عضو لجنة الزراعة والمياه النيابية النائب ثائر الجبوري، الخميس، عن تسرع في قراءة مشهد المياه لأهم بحيرات غرب العراق، والشعور بالاطمئنان تجاهها.وقال الجبوري في حديث صحفي، ان “ازمة المياه في العراق اصبحت حاليا اقل وطأة من السنوات 3 الماضية لكنها لا تزال واقعا موجودا يجب التفاعل معه لان أسبابه لا تزال فعالة تتمثل بقلة اطلاقات المياه من النهر المشترك مع دولة الجوار وخاصة تركيا”.واضاف ان “هناك تسرعا من قبل بعض المختصين حيال وضع الخزين المائي اهم بحيرات غرب العراق والمتمثلة بالثرثار والحبانية لان الرصيد المائي بعد محدود جدا يقابله حاجة ملحة للمياه لادامة ضخ المياه في الفرات الذي يعاني من شح الاطلاقات بسبب قوات قسد التي تهمين على إحدى أهم السدود السورية بالوقت الراهن”.واشار الى ان “تشرين الأول المقبل سيكون توقيتا صعبا خاصة مع بدء الخطة الزراعية لمناطق غرب وجنوب ووسط العراق التي تقع على نهر الفرات والتي تتطلب كميات كبيرة من المياه”، مؤكدا “ضرورة اعادة النظر بالخطة الزراعية وفق التحديات التي يرسمها الخزين المائي ومدى قدرته على تامين الاستحقاقات”.ويتحدث مختصون ومراقبون بتفاؤل كبير تجاه موسم الصيف الحالي وحجم الخزين المائي بكونه افضل من المواسم السابقة، في الوقت الذي يستعد العراق لفقدان مليارات الامتار المكعبة من المياه بسبب التبخر مع اشتداد الصيف تدريجيًا.