“الزكاة والضريبة والجمارك” تدعو المنشآت الخاضعة لضريبة الاستقطاع إلى تقديم إقراراتها عن شهر أغسطس
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
دعت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك المنشآت الخاضعة لضريبة الاستقطاع في المملكة إلى تقديم إقراراتها الضريبية عن شهر أغسطس الماضي، وذلك في موعدٍ أقصاه 10 سبتمبر الجاري.
وحثّت الهيئة مكلفيها على المسارعة بتقديم إقراراتهم الضريبية من خلال موقعها الإلكتروني “zatca.gov.sa“، وذلك تجنبًا لغرامة التخلف عن السداد في المدة المحددة، بواقع 1% من الضريبة غير المسددة عن كل ثلاثين يوم تأخير من تاريخ الاستحقاق.
اقرأ أيضاًالمملكةالهيئة العامة للنقل تشارك في صنع القرار الدولي لتطوير النقل بالخطوط الحديدية
ودعت المكلفين من قطاع الأعمال الراغبين في الحصول على مزيد من المعلومات بشأن ضريبة الاستقطاع، إلى التواصل معها على الرقم الموحد لمركز الاتصال “19993”، الذي يعمل على مدار 24 ساعة طوال أيام الأسبوع، أو حساب “اسأل الزكاة والضريبة والجمارك” على تويتر “@Zatca_Care”، أو البريد الإلكتروني “info@zatca.gov.sa”، أو من خلال المحادثات الفورية عبر موقع الإلكتروني “zatca.gov.sa“.
وتُعد ضريبة الاستقطاع واحدة من الأنظمة الضريبية السارية في المملكة التي تُستقطَع من إجمالي دخل المنشأة غير المقيمة في المملكة، نظير خدمات تقدمها داخل المملكة، وذلك وفقًا للنسب المحددة في المادة الثالثة والستين من لائحة نظام ضريبة الدخل.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
“الصحة العالمية” تدعو إلى فتح ممرات إنسانية في غزة
دعت منظمة الصحة العالمية إلى فتح ممرات إنسانية في غزة ووصول المساعدات والإمدادات الطبية، ووقف إطلاق النار، واستئناف عمليات الإجلاء الطبي.
وأوضح المدير العام للمنظمة الدكتور تيدروس أدهانوم في مؤتمر صحفي أن المنظمة أجلت أمس 18 مريضًا من قطاع غزة للعلاج في النرويج ومالطة ولوكسمبورج ورومانيا، فيما لا يزال 10 آلاف مريض آخر داخل غزة يحتاجون إلى العلاج في الخارج، مضيفًا أن الحصار المفروض على غزة منذ 2 مارس الماضي يحول دون وصول المساعدات والإمدادات الطبية التي تشتد الحاجة إليها، بينما أوشكت المخزونات الطبية والأدوية على النفاذ خلال أسبوعين إلى أربعة أسابيع.
وأشار إلى أن السلطات الإسرائيلية رفضت دخول 180 ألف جرعة لقاح إلى غزة لتلقيح 60 ألف طفل حديث الولادة تحت سن الثانية، مما يجعلهم عرضة لخطر الإصابة بالأمراض، ورفضت 75 في المئة من مهمات الأمم المتحدة خلال الأسبوع الماضي، مؤكدًا التزام المنظمة بالبقاء في غزة للقيام بمهامها، رغم كل العقبات التي تواجهها، ومراقبة الأمراض والأوبئة، وتدريب العاملين الصحيين، ودعم الفرق الطبية، وتسليم الإمدادات.
وفي شأن جهود الاستجابة في ميانمار بعد الزلزال الذي تعرضت له بيّن أدهانوم أن المنظمة كثّفت جهودها للاستجابة، وسلمت 140 طنًا متريًا من الإمدادات الطبية تشمل الأدوية والمعدات، مفيدًا أن هذّه الإمدادات تستخدمها العيادات المتنقلة التي تعالج المصابين والمرضى بشكل مباشر.
وأضاف أن المنظمة نشرت 15 فريقًا طبيًا دوليًا من المتخصصين المتطوعين، مجددًا نداء المنظمة إلى تمويل الاستجابة في ميانمار.