فتاة سعودية توجه رسالة مؤثرة لـ محمد صلاح: تعبنا من الانتظار
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
وجهت فتاة سعودية، رسالة إلى الفرعون المصري محمد صلاح، تناشده فيها بضرورة الموافقة على العرض السعودي والانتقال إلى نادي اتحاد جدة السعودي.
ونشرت فتاة سعودية، مقطع فيديو، تبعث فيه برسالة مؤثرة إلى اللاعب محمد صلاح، تترجاه في الفيديو بالموافقة على العرض السعودي.
وقالت الفتاة السعودية، في الفيديو الذي تم تداوله على مواقع التواصل الإجتماعي، بشكل كبير (أبو صلاح كيف اقنعك إنه احنا الإتحاديين باقي عندنا أمل إنك تيجي الاتحاد، أقسم بالله قاعدين نستناك، نستني 48 ساعة للحظة للي ممكن يقولوا فيها إنه انت ممكن تجيي عنا”.
وتابعت الفتاة السعودية التي تشجع نادي اتحاد جدة السعودي (أسبوعين ترى نستناها، بتجي ولاه لا، قول باجي ولا لاه، تعبنا من الانتظار، هذا العرض لا تفوته.
وأضافت مشجعة نادي اتحاد جدة السعودي (أقسم بالله هتتبسط في جدة، ورب البيت هتتبسط في جدة، الجمهور هيسبسطك، وهنستقبلك في كل مكان تروح، وهنحط فوق رأسنا، تعال تعال، تبي تيجي قول هاجي، ما إنك جاي قول ما باجي”.
وكان تقرير صحفي سعودي قد أكد أن نادي اتحاد جدة جهز عرض خيالي يبلغ 150 مليون يورو من أجل إقناع نادي ليفربول، بالموافقة على بيع اللاعب المصري خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فتاة سعودية الفرعون المصري محمد صلاح العرض السعودي نادي اتحاد جدة السعودي رسالة مؤثرة نادي ليفربول الانتقالات الصيفية الحالية نادی اتحاد جدة
إقرأ أيضاً:
في الذكرى 84 لتأسيسها.. نقيب الصحفيين يوجه رسالة مؤثرة للجمعية العمومية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه نقيب الصحفيين، خالد البلشي، كلمة مؤثرة للجمعية العمومية بمناسبة العيد الـ84 لتأسيس النقابة، مشددًا على أهمية استعادة قوة المهنة وعافيتها، ومثمّنًا الحضور اللافت للصحفيين في الفعاليات الأخيرة، لا سيما المؤتمر العام السادس والمناسبات الداعمة للقضية الفلسطينية.
وأكد البلشي أن هذا الحضور الفاعل يعكس عراقة النقابة وعظمة المهنة، ويبعث برسالة واضحة بأن الصحافة المصرية لا تزال صوتًا للمواطنين ومدافعًا عن حقوقهم. كما استعرض تاريخ النقابة، الذي لم يكن وليد لحظة التأسيس عام 1941، بل سبقته عقود من النضال الصحفي والوطني، مشيرًا إلى مظاهرة 31 مارس 1909 التي قادها الصحفي أحمد حلمي، والتي أرست جذور الدفاع عن حرية الصحافة.
وشدد نقيب الصحفيين على أن الحرية والتنوع هما شريان حياة المهنة، وأن ارتباطها بقضايا المواطنين هو سلاحها الأقوى للبقاء والاستمرار. كما وجه التحية لمؤسسي النقابة وللأجيال التي ناضلت للحفاظ على استقلالها، مؤكدًا أن الصحافة ستظل ساحة للحوار الحر ونشر الوعي والمعرفة.
واختتم كلمته بتوجيه التحية لكل الصحفيين الذين لا يزالون يحلمون بصحافة حرة تليق بالوطن والمواطنين، مجددًا التأكيد على وحدة الصحفيين في الدفاع عن المهنة ورسالتها السامية.