رؤيا الأخباري:
2025-02-23@12:29:28 GMT

مجددًا.. تظاهر المئات بسبب إحراق مصحف في السويد

تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT

مجددًا.. تظاهر المئات بسبب إحراق مصحف في السويد

غضب جراء إحراق نسخة من المصحف الشريف في السويد

شهدت السويد موجة غضب واسعة، بعد قيام شاب معروف باسم " سلوان_موميكا" نسخة من المصحف الشريف، في مدينة مالمو جنوب البلاد.

اقرأ أيضاً : ليبيا تدين بشدة حرق نسخة من القرآن الكريم أمام سفارتها في الدنمارك

وأوقفت الشرطة عشرة أشخاص بتهمة "الإخلال بالنظام العام" في مالمو.

وقالت وسائل إعلام إنه اجتمع نحو مئة شخص في تظاهرة احتجاجية رفضًا لحادثة حرق المصحف، بعد محاولتهم إيقاف عملية الحرق، ما أدى إلى مواجهة بينهم وبين الشرطة.

وقعت الحادثة ظهر الأحد في الساحة الرئيسية لمنطقة فارنهيمستورجيت في مالمو، حيث قام بموميكا بإشعال النيران في المصحف.

وفي ذات السياق، شهدت الشهور الأخيرة عدة تظاهرات تم فيها حرق نسخ من المصحف الشريف في السويد والدنمارك، وأدانت معظم الدول الإسلامية هذه التظاهرات، وبعضها استدعى السفراء السويديين والدنماركيين لتسليمهم مذكرات احتجاج.

كان آخر هذه الحوادث في تموز/يوليو، اقتحم مئات المحتجين العراقيين السفارة السويدية احتجاجًا على حرق المصحف في ستوكهولم.

وتفاعل رواد التواصل الاجتماعي مع ارتدادات موجة الغضب الشعبي بعد إحراق نسخة المصحف الشريف.

الشباب المسلم في السويد ينتفض ضد حرق القرآن الكريم، الذي يتم بحماية الشرطة السويدية. pic.twitter.com/qQarTN4p3u

— الرادع التركي ?? (@RD_turk) September 5, 2023

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: السويد الشرطة السويدية المصحف الشریف فی السوید

إقرأ أيضاً:

الإمارات تدخل سباق تنظيم كأس آسيا 2031 بثقة تاريخية وملف استثنائي


معتز الشامي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة الإمارات تعزز استدامة التنوع البيولوجي بمبادرات رائدة في تربية النحل والتعليم البيئي اعتماد حكام الجولة الأولى لـ«خليجي القدامى»


للمرة الثالثة في تاريخها، تتقدم الإمارات بطلب استضافة كأس آسيا 2031 لكرة القدم، في خطوة جديدة تعكس استمرار الاهتمام باستضافة الفاعليات والأحداث الكبرى على أرض الدولة، التي أصبحت «قبلة» الأحداث الكبرى في الرياضة وغيرها، بعدما سبق وأن نظمت نسختين من البطولة التي تعد الأهم على مستوى منتخبات للرجال، عامي 1996 و2019.
وسبقت الإمارات الجميع في تطوير البنى التحتية، بالإضافة إلى الجاهزية العالية في الجوانب اللوجستية والسياحية، من حيث الاستضافة والإقامة للضيوف والجماهير، ووفرة الفنادق ومقرات الإقامة والاستادات وملاعب التدريب التي تراعي أعلى المعايير، فضلاً عن وفرة المطارات العالمية التي تسهل وصول الوفود وجماهير «القارة الصفراء» وغيرها، بما يجعل الدولة مؤهلة تماماً لاستضافة أي حدث.
ويغلق الاتحاد الآسيوي الباب أمام الدول الراغبة في تقديم طلب الاستضافة يوم 28 فبراير الجاري، وأعلنت الكويت وإندونيسيا حتى الآن عن نية المنافسة على طلب استضافة «نسخة 2031»، ما يعني دخول ملف الإمارات في «منافسة ثلاثية» لحسم الاستضافة، ولكن يبقى الثقل والأهمية لملف الإمارات، في سابق تنظيمه للبطولة وتمتعه بالمعايير المطلوبة، التي حققت النجاح في النسختين السابقتين، وكانتا استثنائيتين بكل المقاييس.
وحدد الاتحاد الآسيوي خطوات الاستضافة عبر تقديم خطاب نية ترشيح الملف للدول الراغبة، ويتم تتابع تقديم التعهدات الحكومية اللازمة وغيرها من المتطلبات، وتشكيل لجنة محلية منظمة مستقلة، قبل أواخر يونيو المقبل.
على أن يتم عقد ورش عمل للدول التي تتقدم بملف الاستضافة، وتقديم ملف متكامل، ويتضمن الوعود المنتظرة، سواء بزيادة عدد الملاعب والاستادات أو غيرها من الأمور المتعلقة بالجوانب التنظيمية واللوجستية للدول الراغبة، وتأتي مرحلة الزيارات التفقدية على فوجين أو 3 أفواج بحسب احتياج الملف لهذه الزيارات، والإعلان عن الدولة المستضيفة في «كونجرس 2026»، حيث أصبح اختيار الملفات في يد الجمعية العمومية للاتحاد الآسيوي.
وألغى الاتحاد الآسيوي شرط التناوب في تنظيم البطولة الأهم لمنتخبات الرجال، والذي كان يفرض إقامة نسخة في الغرب، وأخرى في الشرق أو الجنوب وهكذا، وذلك لكون نسخة 2027 تقام في السعودية بغرب آسيا، وبالتالي يكون التنافس لحسم الإمارات ملف الاستضافة، لتبقى البطولة في الغرب للمرة الثالثة على التوالي للمرة الأولى في تاريخها، بعد نجاح قطر في تنظيم «نسخة 2023»، بدلاً من الصين التي أعلنت انسحابها قبل عام واحد من إقامة البطولة على أراضيها.
ومن جهة أخرى، يولي اتحاد الكرة أهمية كبيرة بطلب الاستضافة، سواء من حيث الوقوف على أرض صلبة في إعلان الترشح للتنظيم، من واقع تراكم الخبرات التي يتمتع بها أبناء الإمارات بعد هذا العدد المتسلسل من استضافة وتنظيم الأحداث الكبرى، بما فيها نسختان من كأس آسيا، أو من حيث التطور الكبير في شتى الجوانب بالدولة، سواء من حيث بنية النقل والمطارات والفنادق والأمور السياحية واللوجستية الأخرى، وملاعب البطولة التي سبق وأن استضافت «نسخة 2019» التي أقيمت للمرة الأولى في التاريخ بمشاركة 24 فريقاً، كما سبق وأن قدمت الإمارات نسخة استثنائية، عندما استضافت البطولة عام 1996، ووقتها كانت أيضاً النسخة الأولى في تاريخ البطولة التي تشهد مشاركة 16 منتخبا.
ويتوقع أن يعزز الاتحاد قدرات الملف الاستثنائي للإمارات، بالاستعانة بخبرات شركة عالمية متخصصة في تقديم ملفات التنظيم والاستضافة للعمل على الأرض في تقديم ملف يبهر الجميع، ويحسم السباق مبكراً أمام باقي المتنافسين على شرف استضافة البطولة.

مقالات مشابهة

  • 10 قتلى ومصابين.. مجزرة بسبب طلب زواج في تركيا
  • مدفيديف: يجب إحراق النازية بالحديد والنار
  • النصر يتخذ خطوات عاجلة بعد طرد دوران
  • الإمارات تدخل سباق تنظيم كأس آسيا 2031 بثقة تاريخية وملف استثنائي
  • معلم يعتدي بوحشية على طالبات بسبب أخطاء بسيطة ..فيديو
  • اعتقال 3 أشخاص في السويد بتهمة التخطيط لهجوم على السفارة الإسرائيلية
  • نشرة الفن| نيللي كريم تكشف عن رأيها بخصوص الارتباط مجددًا .. فريدة سيف النصر تنتقد نبيلة عبيد لهذا السبب
  • الشرطة الإسرائيلية تستنفر قواتها للبحث عن مشتبه فيه بتفجير الحافلات
  • بسبب تأييده لفلسطين.. الشرطة الألمانية تستدعي مخرج صيني بمهرجان برلين السينمائي
  • آبل تطرح نسخة جديدة من سلسلة آيفون 16 بسعر أقل.. ما هي مميزاته؟