شهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، فيلمًا قصيرًا لمذيع الشارع أحمد رأفت، رصد فيه وعي المواطنين عن المشكلة السكانية، ووجه إليه بعض الأسئلة في هذا الخصوص.

وسأل أحمد رأفت المواطنين عن اسم وزارة الصحة والسكان، وسر الجمع بين الصحة والسكان في الوزارة ذاتها، ومعنى مصطلح دخل الفرد من الناتج القومي.

وأشار بعض المواطنين، إلى أنَّهم يعرفون جيران وأقارب أنجبوا عددا كبيرا من الأبناء وصل إلى 9 أطفال، وأكّد آخرون ضرورة الاكتفاء بإنجاب طفلين في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة التي يشهدها العالم وانعكست على المنطقة، وشدد البعض على أهمية دور المرأة المصرية بعدما تقلدت أرفع المناصب، فقد أصبحت وزيرة ونائبة وقاضية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: السيسي

إقرأ أيضاً:

منذ 76 عامًا.. كاريكاتير لصلاح جاهين يرصد عيد الميلاد تحت الإحتلال الإسرائيلي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحل اليوم ذكرى ميلاد الضاحك الباكى صلاح جاهين، أول من أسس مدرسة الكاريكاتير السياسى والاجتماعى، والذى ولد فى مثل هذا اليوم 25 ديسمبر 1930، تزامنًا مع ميلاد السيد المسيح.

 

               

                                                                                                                               

ولد محمد صلاح الدين بهجت أحمد حلمى (صلاح جاهين)، بشارع جميل باشا بشبرا، وعمل والده المستشار بهجت حلمى فى السلك القضائي، حيث بدأ كوكيل نيابة وانتهى كرئيس محكمة استئناف المنصورة.، ودرس الفنون الجميلة ولكنه لم يكملها حيث درس الحقوق.

تزوج صلاح جاهين مرتين، زوجته الأولى «سوسن محمد زكي» الرسامة بمؤسسة الهلال عام ١٩٥٥ وأنجب منها أمينة جاهين وابنه الشاعر بهاء، ثم تزوج من الفنانة «منى جان قطان» عام ١٩٦٧ وأنجب منها أصغر أبنائه سامية جاهين عضو فرقة إسكندريلا الموسيقية.

وكان لجاهين موقف دائما من الأحداث السياسية والمحلية والعربية والدولية عبر ريشته الكاريكاتيريية .. حيث نشر رسمة كاريكاتيرية له منذ 76 عامًا، تتضمن اسقاط على احتفالات عيد الميلاد والأماكن المقدسة تحت الاحتلال الاسرائيلى.

تصور اللوحة العالم وهو يحمل تورتة عيد الميلاد ويهديها للسيد المسيح إلا أن السيد المسيح يرفضها قائلا: “انا مش عايز عيد ميلاد غير  لما بيتى يرجع”. 

لُقب "جاهين" بمتعدد المواهب، حيث ضم رصيده الابداعى مجموعة كبيرة من الأشعار والرباعيات، والأغانى الوطنية والأفلام التى كتب لها السيناريو والحوار والفوازير و الأوبريتات، وأهمها "الليلة الكبيرة" أشهر أوبريت للعرائس فى مصر، بالإضافة إلى التراث الكاريكاتيرى الضخم الذى استطاع من خلاله التعبير عن حال الشعب المصرى فترة الخمسينيات وحتى أوائل الثمانينيات.

مقالات مشابهة

  • محمد الشرقي يشهد جانباً من منافسات بطولة الفجيرة لقفز الحواجز ويتوّج الفائزين
  • عبدالرحيم علي ينعى والدة النائب أحمد بدوي الرئيس التنفيذي للشركة المصرية للاتصالات
  • تحولات كبرى في 2024.. ومن واشنطن يرصد حصاد عام استثنائي
  • ولي عهد أم القيوين يشهد مهرجان محمد بن زايد لسباقات الهجن ومزاينة الإبل
  • إيمان كريم: "القومي لذوي الإعاقة" أحد الشركاء المهمين في إطلاق استراتيجية الصحة والسكان
  • السيسي: تطوير منطقة قناة السويس وإقامة المشروعات لتحسين مستوى معيشة المواطنين
  • بنسبة 99.8%..صحة القليوبية تتصدر المحافظات في سرعة الاستجابة لشكاوى المواطنين
  • استطلاع رأي يرصد الحزب الأقدر على حل مشكلات تركيا
  • منذ 76 عامًا.. كاريكاتير لصلاح جاهين يرصد عيد الميلاد تحت الإحتلال الإسرائيلي
  • نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان يبحث تعزيز التعاون الصحي مع السفير الياباني