العثور على 14 مهاجرا وجثة رجل على جزيرة يونانية صغيرة بعد غرق زورقهم
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
أعلنت السلطات اليونانية عثور خفر السواحل على 14 مهاجرا وجثة رجل على شاطئ جزيرة صغيرة شرقي بحر إيجه صباح اليوم الثلاثاء.
تركيا تقبض على 42 مهرب مهاجرين (فيديو)عثر خفر السواحل على خمسة رجال وست نساء وثلاثة أطفال في جزيرة فارماكونيسي النائية، إلى جانب جثة رجل لم يتضح كيف توفي.
وقالت السلطات إن المهاجرين وصلوا على ما يبدو إلى الجزيرة قادمين من تركيا على متن زورق غرق بعد انطلاقه، فيما لم ترد تقارير عن فقدان أي شخص على متن الزورق.
وأضاف خفر السواحل أن المهاجرين والرجل المتوفى نقلوا إلى جزيرة ليروس القريبة.
زاد عدد المهاجرين الذين يعبرون بحرا إلى اليونان، الدولة العضو في الاتحاد الأوروبي، فرارا من الصراعات والفقر بالشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا، حيث يسعون إلى حياة أفضل بالكتلة الغنية التي تضم 27 دولة.
ورغم تصاعد الهجرة إلى اليونان، لا تزال إيطاليا نقطة الدخول الرئيسية للمهاجرين إلى الاتحاد الأوروبي، إذ وصل إليها نحو 114200 شخص حتى الآن هذا العام.
وتأتي إسبانيا في المركز الثاني باستقبال أكثر من 21 ألف وافد، وفق احصائيات الأمم المتحدة، في حين تستقبل اليونان نحو 18600 مهاجر.
المصدر: AP
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أثينا الهجرة إلى أوروبا الهجرة غير الشرعية بحر إيجة
إقرأ أيضاً:
مفيش صلح|مفاجأة في واقعة اعتداء معلمة على صغيرة داخل حضانة بالغربية
كشف محمود الدالي، عم الطفـ لة سلمى المعتدي عليها بالضرب من معلمة في الحضانة بقرية تطاي التابعة لمركز السنطة في محافظة الغربية، تفاصيل الواقعة المأساوية، لافتا إلى ابنة أخيه تعرضت للضرب على رأسها بعصا خشبية بسبب عدم قدرتها على القراءة.
وأضاف الدالي، في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم: والد سلمى أكد لي أنه لن يترك حق ابنته ورفض اعتذار المعلمة رغم أنها ذهبت لمنزلهم، إلا أن الأسرة أصيبت بالذهول عند رؤيتهم لمقطع الفيديو المتداول على منصات السوشيال ميديا.
ضرب تحت الحزام وعقاب قاس.. كوارث بالجملة في مدارس المحافطات| ماذا حدث؟ وزيرة التضامن تحيل واقعة ضرب وتعذيب طفلة مكفولة لإحدى الأسر للنيابة العامة حلال أم حرام؟وتابع عم الطفلة المعتدي عليها من معلمة في الحضانة بالغربية: وجهت للمعلمة تساؤلا أمام النيابة وقلت لها نصا: "اللي إنت عملتيه ده مع بنت أخي حلال ولا حرام"، لكنها لم ترد وامتعضت بوجهها باستعلاء وتكبر، مؤكدا أن الأسرة رفضت التنازل عن حق سلمى وما أثير عن التصالح في القضية المرفوعة ضد المعلمة عار تماما من الصحة.