محافظ بورسعيد: استمرار العمل في تطوير المرحلة الثانية من الممشى السياحي
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
أعلن اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد، عن تواصل العمل في تطوير المرحلة الثانية من الممشى السياحي، والذي يجرى تطويره على مرحلتين، و تم الانتهاء من تطوير المرحلة الأولي منه، والتي شملت تطوير سور وبوابات الممشى من ( باب ١ حتي باب ٣).
وأشار اللواء عادل الغضبان، أن أعمال التطوير بالمرحلة الثانية تعد استكمالا لما شهده الممشى السياحي من تطوير خلال المرحلة الأولى، حيث سيتم إقامة أماكن جلوس للمواطنين ومسطحات خضراء، بحيث يمكن للمواطنين رؤية السفن مباشرة من خلال البوابات وسور الممشى المطور، مشددا على تنفيذ الأعمال على أعلى مستوى، ومراعاة التوزيع الأمثل للمسطحات الخضراء ومقاعد الجلوس والأعمدة الديكورية والتحف الفنية، لافتا إلى أنه سيتم تنفيذ عمل سياحي يليق بمدخل إفريقيا الشمالية ويعيد لبورسعيد تاريخها وحضارتها.
موجها بالاسراع في معدلات العمل لسرعة الانتهاء من مشروع تطوير الممشى السياحي بالكامل، والذي يمثل أحد أهم المعالم السياحية لمحافظة بورسعيد، ويعد واجهة حضارية مميزة أمام زائري بورسعيد.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الممشى السياحي بورسعيد محافظ بورسعيد الممشى السیاحی
إقرأ أيضاً:
تدشين المرحلة الثانية من أولمبياد العلوم والتكنولوجيا بأمانة العاصمة
الثورة نت|
دشنت الهيئة العامة للعلوم والبحوث والتكنولوجيا والابتكار وقطاع التعليم في امانة العاصمة المرحلة الثانية من منافسات أولمبياد العلوم والتكنولوجيا لطلاب وطالبات المرحلة الثانوية.
ويشمل الأولمبياد في المرحلة الثانية التنافس في المواد العلمية “الرياضيات والفيزياء والكيمياء والأحياء” على مستوى المناطق التعليمية؛ للتأهل إلى المرحلة الثالثة التي سيتنافس فيها المتأهلون على مستوى الأمانة.
وفي التدشين أكد وكيل أمانة العاصمة لقطاع التعليم والشباب محمد البنوس، أهمية الأولمبياد في تعزيز القدرات العلمية والإبداعية لدى طلاب المرحلة الثانوية في كافة المدارس الحكومية والأهلية، واكتشاف مواهبهم ومهاراتهم الإبداعية بما يسهم في تمكينهم على المنافسة في المسابقات محليا وإقليميا ودوليا.
بدوره، أكد مدير عام المبدعين والمبتكرين في الهيئة الدكتور شريف قاسم، أن المرحلة الثانية من الأولمبياد تشمل المنافسات الطلابية على مستوى المنطقة لكافة المتأهلين من البنين والبنات من مدارس الأمانة.
وأشاد بمستوى تفاعل الطلاب المتأهلين وحماسهم للمنافسة، لافتا إلى أن المشاركين يمتلكون مهارات عالية وقدرات كبيرة تجعل المنافسة بينهم شديدة.
يذكر أن الأولمبياد يتضمن مسارا ثانيا يشمل المشاريع الإبداعية، إلى جانب المنافسة في المواد العلمية.