كانييه ويست وزوجته عرات على متن قارب.. وهذه عقوبة فعلهما الفاضح
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
أحدث مغني الراب الأمريكي كانييه ويست وزوجته بيانكا سينسوري حالة من الجدل وموجة من الغضب، بعد رصدهما يقومان بأفعال فاضحة أثناء تواجدها على أحد القوارب النهرية في مدينة فينيسيا الإيطالية؛ ما دفع شركة القوارب لإصدار بيان تؤكد فيه أن الثنائي لم يعودا مرحب بهما على مراكبها لمدى الحياة.
اقرأ ايضاً. وغضب لتواجد ابنتهحظر ركوب كانييه ويست وزوجته قوارب فينيسيا الإيطالية
التقطت عدسات الباباراتزي صورًا لكانييه يظهر فيها مسقطًا سرواله إلى الأسفل فيما كشف عن مؤخرته العارية، بينما تظهر زوجته عارية تمامًا مختفيةً في الجزء السفلي من القارب.
واعتبرت شركة القوارب Venezia Turismo Motoscafi أفعال كانييه وزوجته بالتحرش الجنسي بالسياح بالسياح الآخرين المتواجدين على متن المراكب الأخرى.
وأصدرت من جهتها بيانًا تؤكد فيه أن الثنائي غير مرحب بهما على الإطلاق على مراكبها بعد الآن، مٌشيرةً إلى أنه توجب على قائد المركبة إخبار المسؤولين بوجود مخالفات من زبائنه، لكنهم لفتوا إلى عدم معرفته بما يجري خلف مقود المركبة.
وجاء في بيانها: "كان على السائق أن يراقب حركة المرور ولم ير هذه الأفعال الفاضحة.. لو لاحظ ذلك لكان قد نزل على الفور وأبلغ عن المخالفين إلى المسؤولين".
اقرأ ايضاًوأكدوا أن قائد المركبة سيعاقب على فعلته، إذ كان لا بد أن يكون متيقظًا ويدرك ما يجري على متن قاربه.
ولا بد الإشارة إلى أن الحكومة الإيطالية تفرض غرامات كبير على مرتكبي الأفعال "المخالفة للآداب العامة"، والتي تتراوح بين 5- 10 آلا دولار.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ كانييه ويست کانییه ویست
إقرأ أيضاً:
العثور على قارب يحمل الراية الإسبانية بسواحل مستغانم
تمكّنت مصالح خفر السواحل الجزائرية، صبيحة اليوم، من العثور على قارب صغير يحمل الراية الإسبانية، على بعد بضعة أميال بحرية من شواطئ مستغانم (شاطئ المطربة سيدي مجدوب ) ، ما أثار تساؤلات عديدة حول مصدره وظروف تواجده في المياه الإقليمية الجزائرية.
وحسب ما أفادت به مصادر “النهار ” فإن القارب كان بدون ركّاب عند العثور عليه، وقد بدا في حالة جيدة نوعاً ما. مما يرجّح أنه لم يمض وقت طويل على انجرافه نحو السواحل الجزائرية.
وقد باشرت المصالح المختصة عملية قطر القارب إلى ميناء مستغانم من أجل إخضاعه للمعاينة التقنية والتحقيق في حيثيات الحادثة.
السلطات الأمنية، من جهتها، فتحت تحقيقاً معمّقاً بالتنسيق مع الجهات البحرية. لمعرفة ما إذا كان القارب مملوكاً لمواطنين إسبان أو يُحتمل أن يكون قد استُخدم في نشاطات مشبوهة. كالهجرة غير الشرعية أو التهريب البحري.
في انتظار ما ستُسفر عنه نتائج التحقيق، يبقى الغموض يلفّ هذا القارب الذي دخل المياه الجزائرية حاملاً راية بلد أوروبي. في وقت تعرف فيه الضفة الغربية للمتوسط تكثيفاً للرقابة البحرية على خلفية الأوضاع الإقليمية والتحركات غير الشرعية عبر البحر.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور