زنقة 20 ا محمد المفرك

علم موقع Rue20، أن مصالح الأمن بولاية مراكش تمكنت من التوصل إلى سيارات و هويات المشتبه فيهم باقتراف جريمة قتل مواطن يحمل الجنسية الجزائرية ويجري حاليا البحث للوصول اليهم.

وحسب مصادر، فإن المشتبه فيهم يحملون الجنسية الجزائرية ينشطون في شبكة للإتجار في المخدرات وسرقة السيارات الفارهة بأروربا حلوا بمدينة مراكش لتصفية الحسابات بينهم على شاكلة جريمة “لاكريم” التي إهتز لها الرأي العام الوطني في وقت سابق.

وأكدت ذات المصادر، أن الهالك و المشتبه فيهم دخلوا في شجار بإحدى العلب الليلية بالحي الشتوي مقاطعة جليز مراكش ليتم طردهم و ينطلقوا في مطاردات بينهم ليتم بعدها محاصرة الهالك بحي رياض بالمدينة العتيقة لمراكش وإصابته في رأسه بواسطة قنينة زجاجية. ويستقل سيارة أجرة نحو مصحة خاصة غير أنه فارق الحياة بعد لحظات من وصوله متأثرا بإصابته

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

هل تتحول الأورام الحميدة في الثدي إلى سرطان؟

أكد خبراء صحة لموقع "هيلث" الطبي، أن النساء اللواتي أصبن بأورام حميدة في الصدر، معرضات لخطر الإصابة بسرطان الثدي، وبالتالي يجب متابعة أوضاعهن الصحية بشكل دائم.

وأوضحت مارتا رومان، وهي عالم أوبئة في مستشفى ديل مار في برشلونة، أشرفت على دراسات بذلك الشأن، أن النساء المصابات بأورام الثدي الحميدة "يتضاعف لديهن خطر الإصابة بسرطان الثدي في غضون الـ 20 عامًا التالية للتشخيص".

وقالت في تصريحات صحفية: "هذا مهم جداً، لإنه يشير إلى أن ورم الثدي الحميد يعد مؤشرا رئيسيا لزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي، وليس مجرد حالة من المحتمل أن تتطور إلى سرطان".

وزادت: "في الواقع، نجد غالباً ورما حميدا في أحد الثديين، ثم يتطور السرطان في الثدي الآخر".

سرطان الثدي لدى الرجال.. ما هي الأعراض الأكثر شيوعا؟ أوضحت هيئة الخدمات الصحية الوطنية "NHS"في المملكة المتحدة أن سرطان الثدي بات يقتل 85 رجلا في بريطانيا كل عام، وأن ذلك الداء الخبيث يصيب نحو 400 من الذكور سنويا مما يدق ناقوس الخطر بشأن ذلك المرض الذي كان يعتقد كثيرون أنه حكر على النساء فقط.

ورغم هذا الارتفاع في المخاطر، يشدد الباحثون على أن خطر الإصابة بسرطان الثدي بشكل عام لا يزال صغيراً نسبياً.

من جانبه، أكد رئيس مجلس سرطان الثدي الأوروبي، الدكتور ديفيد كاميرون، أن الفحوصات الشعاعية (الماموغرام) غالباً ما تكشف عن علامات أورام الثدي التي ليست بالضرورة سرطاناً.

وأضاف: "من المهم أن نتذكر أن الأغلبية العظمى من النساء المصابات بهذه الحالات، لن يصبن بسرطان الثدي".

ووفقا لموقع "مايو كلينك" الطبي، تتكون كتلة الثدي بسبب نمو مجموعة من الأنسجة داخل الثدي.

وتكون أغلب كتل الثدي طبيعية وغير سرطانية، لكن من الضروري أن يفحصها اختصاصي الرعاية الصحية على الفور.

وأشار الموقع إلى ضرورة مراجعة الطبيب لفحص كتلة الثدي، خصوصًا إذا:

كانت الكتلة جديدة وثابتة أو ملمسها صلبًا. لم تختفِ الكتلة بعد 4 إلى 6 أسابيع أو تغيرت في الحجم أو الملمس. لاحظت تغيرات جلدية على ثديك، مثل تغير لون الجلد أو التندب أو التجعّد. تكرر خروج سائل فجأةً من الحلمة. وقد يكون السائل دمويًا. لاحظتِ انقلاب الحلمة للداخل مؤخرًا. ظهرت كتلة جديدة تحت الإبط، أو لاحظتِ كتلة تحت الإبط تبدو كأنها تكبر بمرور الوقت.

مقالات مشابهة

  •  تبسة: الإحاطة بشبكة إجرامية وحجز 7650 قرص مهلوس وأسلحة بيضاء
  • ماكرون مهنئًا "ستارمر" بفوزه في انتخابات بريطانيا: سنواصل العمل المشترك من أجل السلام والأمن بأوروبا
  • هل تتحول الأورام الحميدة في الثدي إلى سرطان؟
  • بعد عجزها عن اختراق المملكة.. إيران تنفذ مخططا لتشييع المغربيات بأوروبا
  • أمن القنيطرة يوقف متورطا في حيازة وترويج المخدرات
  • توقيف 3 أشخاص بينهم سيدة وموظف عمومي بسبب النصب بتأشيرات الحج
  • هيئة السوق المالية تستطلع آراء العموم حول مشروع الإطار التنظيمي للحسابات المجمعة
  • بيان لاتحاد الجاليات المصرية بأوروبا حول تشكيل الحكومة المصرية الجديدة
  • النصب على الحجاج يطيح بثلاثة أشخاص بفاس
  • تنسيق امني يطيح بثلاثة اشخاص يشتبه تورطهم في النصب بتأشيرات الحج بمراكش وفاس