نرشح لك أجمل عطر رجالي للخريف.. جان بول جوتييهالجديد من جان بول جوتييه
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
بعد النجاح الضخم الذي حققه الإصدار النسائي من عطر "سكاندال" الشهير من العلامة الفرنسية المرموقة، "جان بول جوتييه"، إضافة إلى اكتساحه لمبيعات أسواق العطور منذ 4 أعوام حتى الآن، قررت الشركة طرح الإصدار الرجالي المثير والجريء في العام 2022، الذي لا يقل إثارة وجاذبية ولفتا للإنتباه عن الإصدار النسائي.
اقرأ ايضاًمن آخر إصدارات إيلي صعب.. جيرل أوف ناو "لوفلي" عطر المتعة والفرح الجديد
تتميز الإصدارات الرجالية الجديدية من عطر "سكاندال بور أوم" الجديدة بكونها زجاجات خضراء وأكثر صداقة للبيئة بكونها قابلة لإعادة التعبئة. تعرف معنا على مكونات العطر الجديد والذي نرشحه لك في موسم الخريف القادم.
مكونات غير مألوفة في عطر جان بول جوتييه الجديديرمز عطر "سكاندال أو دو بارفام بور أوم" (pour homme Scandal Eau de Parfum) إلى الجاذبية والأناقة والإغراء، إذ نجده تعبيرا عن شخصية الرجل وجاذبيته الطبيعية.
وتناسب الرائحة الجديدة والعصرية التي تناسب موسمي الخريف والشتاء المقبلين رجل اليوم القوي والمغامر. وتتعدد الخيارات التي يمكن أن يختارها الرجل العصري في الفصول المختلفة.
ويتميز العبير الرجالي الجديد بمزيج جذاب من المكونات العليا و الوسطى والقاعدية. إذ يفتتح العطر بنفحات منعشة من البرغموت والجريب فروت والبرغموت والفيتيفير ورائحة قوية من الميريمية الحلوة، مما يضفي لمسة من الحيوية والحماس.
وبعد ذلك، تظهر المكونات الوسطى المتوازنة بمزجها المتقن من اللافندر والهيل والباتشولي مع أناقة الكاراميل غير المزعج ليتحول العطر إلى نكهة باودرية راقية، لتضفي لمسة من الأناقة والجاذبية المغرية.
وأخيرا، تأتي المكونات القاعدية العميقة من الفانيليا والعنبر وخشب الصندل ومكون الكاراميل مرة أخرى مع لمسة من العسل والرتقال المر، لتمنح العطر قوة وثباتا يدوم طويل
اقرأ ايضاًعطر "باد بوي" الجديد.. مكونات مثيرة وآسرة للحواسويتوفر العطر الجديد بأحجام 30،50، و 100 مل بسعر يبدأ من 50 دولار وعبوة إعاد التعبئة بسعة 200 مل (أي ما يساوي مقدار زجاجتي عطر)، مما يجعله عطر اقتصادي وصديق للبيئة.
واختير عارض الأزياء الشهير "باركر فان نورد" لتمثيل الحملة الإعلانية الجديدة للعطر بأجواء حماسية وسط حلبة ملاكمة تدل على قوة العطر وتأثيره المغري والقوي، كما تتميز زجاجة العطر الجديد بمعدن الغطاء الفاخر المشكل على هيئة تاج ملكي إضافة إلى زجاج نقي يلف عصير العطر الأزرق الداكن.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
"ستراتا" تسجّل نمواً بنسبة 38% في إنتاج مكونات الطائرات
أعلنت شركة ستراتا للتصنيع، اليوم الخميس، عن تحقيقها زيادة ملحوظة في عدد القطع والمكونات التي تم تصنيعها محلياً وتصديرها إلى كبرى شركات الطيران العالمية مثل بوينغ، وإيرباص، وبيلاتوس، وليوناردو، بنسبة 38% خلال العام الماضي مقارنة بعام 2023، ويعكس هذا النمو الكبير التزام ستراتا بتعزيز قطاع التصنيع المتقدم في الإمارات، وتوسيع مساهمتها في سلاسل التوريد العالمية لصناعة الطيران.
وأكدت ستراتا نجاحها في 2024 في تصنيع وتسليم 11,774 قطعة من أجزاء هياكل الطائرات، وفق أعلى معايير الجودة العالمية، وضمن الجداول الزمنية المحددة، في حين بلغ عدد القطع المصنعة خلال عام 2023 نحو 8,530 قطعة.
وبهذا الإنجاز، تواصل ستراتا تعزيز حضورها في قطاع الطيران العالمي، حيث تمكنت خلال 15 عاماً منذ تأسيسها عام 2010 وحتى نهاية 2024 من تصدير 97,485 قطعة من أجزاء هياكل الطائرات ذات البدن العريض، والتي أصبحت تُستخدم اليوم في 10% من الطائرات التي تُحلق حول العالم، ما يجعل من شعار "صُنعت بفخر في الإمارات" حقيقة ملموسة على مستوى الصناعة الجوية الدولية.
مرونة وفاعليةوأكد إسماعيل علي عبدالله، العضو المنتدب لشركة ستراتا للتصنيع، أن هذه الأرقام تعكس قدرة الشركة وفريقها المتميز على الاستجابة الفعالة لمتطلبات عملائها العالميين، والتكيف مع التحديات المختلفة بمرونة وكفاءة عالية.
وأوضح أن ستراتا تعتمد نهجاً قائماً على التطوير المستمر والابتكار، بما يتماشى مع رؤية القيادة الرشيدة لدولة الإمارات، والتي تدعم الاستثمار في القطاعات النوعية والمبتكرة، وتعزز الشراكات الاستراتيجية التي تسهم في بناء اقتصاد متنوع ومستدام.
وأضاف عبدالله أن ستراتا تواصل التزامها بتحقيق بصمة إماراتية واضحة في قطاع صناعة الطيران العالمي، من خلال توسيع نطاق عملياتها، وتنويع محفظتها الاستثمارية، وتعزيز الابتكار في التصنيع المتقدم. كما أشار إلى أن الشركة تسعى بشكل مستمر لمواكبة أحدث المستجدات والمتطلبات العالمية، لضمان مكانة الإمارات كمركز رائد في صناعة الطيران والتكنولوجيا المتقدمة.
وفي خطوة تعكس قدراتها التصنيعية المتقدمة، حققت ستراتا إنجازاً نوعياً من خلال مساهمتها في تصنيع أجزاء من القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات"، بالشراكة مع مركز محمد بن راشد للفضاء، وشملت هذه المساهمة تصنيع أجزاء ميكانيكية ومسطحة للقمر، بالإضافة إلى تجهيز ألواح من الألمنيوم عالي الجودة لضمان تحمل الظروف القاسية في الفضاء، مثل درجات الحرارة المرتفعة والإشعاعات.
ويعد "محمد بن زايد سات" من بين الأقمار الاصطناعية الأكثر تطوراً في المنطقة، وهو يحلق حالياً في الفضاء محملاً بأجزاء "صُنعت بفخر في الإمارات".