«عبور لاند» ترفع أسعار عبوات الجبن واللبن 4%
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
أعلنت شركة عبور لاند، للصناعات الغذائية عن قائمة أسعار منتجاتها من اللبن والجبن المعلب، والتي شهدت زيادة بنسبة 4% في الشرنك (الكرتونة) الحامل لـ40 عبوة و 3% لعدد 12 عبوة.
وسجل سعر كرتونة تتراباك عبور لاند زنة كيلو حاملة 12 عبوة (فيتا) حوالي 670 جنيها، مقابل 650 جنيها الشهر الماضي.
فيما بلغ سعر شرنك (كرتونة) تتراباك عبور لاند 500 جرام 12 عبوة (إسطنبولي - زيتون - شطة - جبن رومي - جبن قديمة - بسطرمة - فلمنك) حوالي 360 جنيهًا بدلًا من 348 جنيها.
ووصل سعر شرنك عبور لاند 250 جرام (إسطنبولي - زيتون - شطة - جبن رومي - جبن قديمة - بسطرمة - فلمنك) إلى 405 جنيها، بسعر 15 جنيه.
سعر كرتونة لبن عبور لاند كامل الدسم وخالي الدسم 1 لتر عدد 12 علبة عند 400 جنيه.
سعر كرتونة لبن عبور لاند كامل الدسم 1 لتر عدد 6 عبوات عند 210 جنيهات.
اقرأ أيضاًبعد زيادة جبن عبور لاند ورودس.. ارتفاع أسعار الألبان بنسبة 8% خلال شهر مايو
«اللبن - الزبادي - الجبن».. زيادة أسعار المراعي ومزارع دينا
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
وكالة "موديز" ترفع التصنيف الائتماني لليونان مع نظرة مستقبلية مستقرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رفعت وكالة (موديز) التصنيف الائتماني لليونان مع نظرة مستقبلية مستقرة، لتخرج اليونان من فئة ما يسمى بـ"المضاربة" وتغلق فصل أزمة الديون وتدخل فئة البلدان التي يمكن الاستثمار فيها، وذلك بعد قرارات مماثلة من وكالتي التصنيف الائتماني (ستاندرد آند بورز) و(فيتش) العام الماضي.
وذكرت الوكالة - في بيان أورده راديو (فرنسا الدولي) - "أن هذه الترقية تعكس وجهة نظرنا بأن الملف الائتماني السيادي لليونان أصبح قادرا الآن على الصمود بشكل أفضل في مواجهة الصدمات المستقبلية المحتملة، لذلك قررت وكالة التصنيف الائتماني، رفع تصنيف اليونان من Ba1 إلى Baa3، مع نظرة مستقبلية مستقرة، في ضوء التحسن في المالية العامة للبلاد بسرعة أكبر مما توقعنا".
ورحبت الوكالة بالتدابير التي اتخذتها الحكومة اليونانية والاستقرار السياسي في البلاد، والتي من شأنها أن تمكنها من الاستمرار في توليد فوائض أولية كبيرة وبالتالي خفض عبء ديونها تدريجيا، خاصة وأن صحة القطاع المصرفي تستمر في التحسن.
وأكدت أن التوقعات "مستقرة" وليست "إيجابية" لأن الإصلاحات المؤسسية سوف تستغرق وقتا حتى تؤتي ثمارها.
وخلال عقد الأزمة المالية (2008-2018)، والمعروف باسم "أزمة الديون" بسبب انفجار العجز العام والدين العام، ارتفعت أسعار الاقتراض في اليونان بشكل كبير، مما أدى إلى سلسلة من تخفيضات التصنيف الائتماني للبلاد من قبل وكالات التصنيف، كما حرم البلاد من الوصول إلى سوق السندات.
يشار إلى أن أثينا طبقت خطط تقشف صارمة طالب بها الدائنون وكان لها تأثير كبير تمثل في انخفاض بنسبة 25٪ في الناتج المحلي الإجمالي في 8 سنوات، وانفجار في البطالة، وإضعاف نظام الصحة العامة، وأخيرا خرجت اليونان من الأزمة في أغسطس 2018 بعد عودتها إلى النمو قبل عام.
وشهدت البلاد نموًا مرتفعًا في السنوات الأخيرة (5.6% في عام 2022، و2% في عام 2023، و2.3% في عام 2024) ويتوقع أن ينمو ناتجها المحلي الإجمالي بنسبة 2.5% هذا العام، وفقًا لتوقعات بنك اليونان، لكن العديد من اليونانيين ما زالوا يعانون من ارتفاع أسعار المواد الغذائية في حين تظل الأجور منخفضة.
ويعد انخفاض القدرة الشرائية أحد أسباب السخط بين اليونانيين، على الرغم من أن التضخم، بعد أن بلغ ذروته في عام 2022 بسبب الارتفاع الحاد في أسعار الطاقة، انخفض إلى 3٪ في عام 2024.