حميدتي مما بقى يميز بين القاف والغين والسين والثاء. معناها حصل ليه تطور كبير من الحياة الدنيا للحياة الأخرى
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
غايتو حميدتي مما بقى يميز بين القاف والغين والسين والثاء. معناها حصل ليهو تطور كبير من الحياة الدنيا للحياة الأخرى. والله أعلم يمكن كان بيقرأ كتير أثناء الحرب.
خطاب المتمرد تأكيد النهاية السياسية للتمرد. لقد انتهت الحرب من ناحية سياسية، تبقى التهديد الأمني الخطير في الخرطوم، وتبقى العملاء الذين يجولون العواصم الأفريقية والعربية.
كما قلت من قبل، ليس مهما إن كان المتمرد حيا أو ميتا، المعركة اليوم أكبر منه وتتصل بوجود الدولة ضد جهات خارجية صنعت مؤامرة كانت المليشيا جزء منها، وقحت الجزء السياسي منها. لكني أشعر بلا يقين ولا تأكيد بأن الرجل وبكثرة التسجيلات هذه والتي لا فائدة منها موجود هناك في قلب الجحيم الأخروي. تظل المعركة قائمة ولو هلك فالعزاء في دار أحزاب الحرية والتغيير.
هشام عثمان الشواني
الشواني
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
عالم بالأوقاف يكشف أعظم نعمة يمنحها الله لعباده في الدنيا
كشف الدكتور هشام عبد العزيز، أحد علماء وزارة الأوقاف، عن أعظم نعمة يمنحها الله لعباده في الدنيا، موضحا أنها لا تتحقق إلا بالوصول إلى كمال الإيمان.
وأكد أحد علماء وزارة الأوقاف، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الاثنين، على أهمية نعمة الرضا في حياة المسلم، مشيرًا إلى أنها من أعظم النعم التي يمنحها الله لعباده، حيث تجعل الإنسان في حالة من السلام النفسي والطمأنينة، مهما كانت الظروف التي يمر بها.
احذر أن تكون منهم.. 4 صفات للمنافقين كشف عنها القرآن
ما حكم التبتل؟.. نائب رئيس جامعة الأزهر يجيب
حكم تجسيد شخصية سيدنا معاوية والصحابة في الأعمال الفنية.. الأزهر يوضح
دعاء صلاة الوتر .. ردده لتنال رضا الله
وأوضح "عبد العزيز"، أن الحياة مليئة بالمتغيرات من رخاء وشدة، صحة ومرض، فقر وغنى، ولكن الإنسان المؤمن هو من يواجه كل هذه الأمور بقلب مطمئن، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ: "عجبًا لأمر المؤمن، إن أمره كله له خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر فكان خيرًا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرًا له".
وأشار أحد علماء وزارة الأوقاف، إلى أن الرضا ليس مجرد كلمة، بل هو عبادة قلبية تحتاج إلى يقين وتوكل على الله، وأن الوصول إلى كمال الإيمان مرهون بالرضا والتسليم لأمر الله، كما قال تعالى: ﴿فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ [النساء: 65].
وأضاف أحد علماء وزارة الأوقاف، أن النبي ﷺ كان خير مثال على الرضا، فقد عانى من شظف العيش والإيذاء، ومع ذلك كان دائم الحمد والتسليم لأمر الله، حتى إنه رفض أن تتحول له بطحاء مكة ذهبًا، قائلاً: "يا رب، أجوع يومًا فأصبر، وأشبع يومًا فأشكر".