غايتو حميدتي مما بقى يميز بين القاف والغين والسين والثاء. معناها حصل ليهو تطور كبير من الحياة الدنيا للحياة الأخرى. والله أعلم يمكن كان بيقرأ كتير أثناء الحرب.

خطاب المتمرد تأكيد النهاية السياسية للتمرد. لقد انتهت الحرب من ناحية سياسية، تبقى التهديد الأمني الخطير في الخرطوم، وتبقى العملاء الذين يجولون العواصم الأفريقية والعربية.

كما قلت من قبل، ليس مهما إن كان المتمرد حيا أو ميتا، المعركة اليوم أكبر منه وتتصل بوجود الدولة ضد جهات خارجية صنعت مؤامرة كانت المليشيا جزء منها، وقحت الجزء السياسي منها. لكني أشعر بلا يقين ولا تأكيد بأن الرجل وبكثرة التسجيلات هذه والتي لا فائدة منها موجود هناك في قلب الجحيم الأخروي. تظل المعركة قائمة ولو هلك فالعزاء في دار أحزاب الحرية والتغيير.

هشام عثمان الشواني
الشواني

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

كان حاسس بالموت.. محمد الصاوي: علاء ولي الدين كان بيودع الدنيا وشعر بوفاته

استعاد الفنان محمد الصاوي كواليس مكالمته الأخيرة للفنان الراحل علاء ولي الدين قبل رحيله بـ 30 دقيقه، قائلًا أنه قام بتوزيع الأضحية في العيد على الناس وسعيد بما فعله وكانت المكالمة عبارة عن وصلة مزاح بينهما.

 

وتابع الفنان محمد الصاوي خلال مقابلة تلفزيونية في برنامج تفاصيل الذي تقدمه الإعلامية نهال طايل عبر فضائية صدى البلد 2 قائلًا أنه تلقى اتصالًا هاتفيًا من شقيقه خالد يبلغه بأن علاء ولي الدين رحل عن عالمنا، حيث دخلت عليه أسرته في غرفته ليجدوه سقط على الارض، مردفًا أن علاء ولي الدين كان يودعه خلال تلك المكالمه وكأنه يشعر بالموت وتحدث مع فنانين آخرون في هذا التوقيت.


وأشار محمد الصاوي إلى أن علاقته بدأت مع الفنان الراحل علاء ولي الدين خلال تخرجه من معهد الفنون المسرحية، وكان يحضر مسرحيته الخاصة بمشروع التخرج ثم ذهب إليه وأبلغه بأن المخرج نور الدمرداش معجب للغاية بأداؤه، ثم أخذ رقم هاتفه وظل يتصل به يوميًا لمدة عام.

مقالات مشابهة

  • مصدران أمنيان مصريان: تقدم كبير بمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة
  • كان حاسس بالموت.. محمد الصاوي: علاء ولي الدين كان بيودع الدنيا وشعر بوفاته
  • بالفيديو: الهلال الأحمر الفلسطيني ينقذ أيقونة الحياة: علي فرج يتحدى الموت
  • تعليقا على مقالة االاستاذ/جلبير الاشقر : الكارثة الأخرى: إبادة ومجاعة في السودان
  • ربى أحسن بنت في الدنيا.. هشام جمال يهنئ أحمد زاهر بعيد ميلاده
  • تأكيد هوية مئات الضحايا يرفع عدد شهداء الحرب في غزة إلى 52243
  • الصاوي: فكرة المعيد انتقلت من الأزهر إلى جامعات الدنيا
  • متى يكون للحياة طعم؟
  • تراكم أخطاء إتفاقيات السلام … وثمارها المرة الحرب الحالية .. 2023 – 2025م .. وفي الحروب التي ستأتي !
  • عندما هتف الكيزان ( حميدتي لحماية الاسلام)