وجهت الفنانة سهر الصايغ بعض النصائح لجمهورها من أجل العناية بأسنانهم خاصة أنها تمارس مهنة طب أسنان بجانب التمثيل. 

وقالت سهر الصايغ فى تصريحات تليفزيونية: لابد من غسل الأسنان مرتين يوميا صباحا ومساء وليس بالضرورى أن تحرص على تبييض الأسنان باستمرار.

وأضافت : تبييض الأسنان باستمرار قد يضر طبقة المينا، وأنصح أيضا بضرورة تقليل شرب السجائر والتى تؤثر على الأسنان أيضا وأتمنى أن يقوم المواطن بإجراء كشف طبى كل 6 شهور لتنظيف أسنانه.

 

بكاء مذيعة شهيرة بسبب منى زكي.. تفاصيل بالفيديو ودوني بني مزار عاوز أموت هناك.. اللحظات الأخيرة فى حياة أحمد الشوكى فيلم الباب الأخضر 

وكان اخر أعمال سهر الصايغ فى السينما فيلم "الباب الأخضر" قصة وسيناريو وحوار الكاتب الراحل أسامة أنور عكاشة، وصوره رؤوف عبدالعزيز بعد حصوله على موافقة أسرة الكاتب الكبير الراحل، والذي كتبه في فترة الثمانينيات ضمن مجموعة من الأفلام التي كتبتها ولم تظهر للنور.

تدور أحداث الفيلم خلال فترة التسعينيات في إطار اجتماعي حول تخلى البشر عن مبادئهم وأخلاقهم، وقامت مطربة الراب نغم صالح بتقديم الأغنية الدعائية للفيلم.

مسلسل بابا المجال

وكان آخر أعمال سهر الصايغ فى التليفزيون مسلسل “بابا المجال” والذى عرض فى رمضان المنصرم وشارك فى بطولته كل من مصطفى شعبان وجومانا مراد وباسم سمرة ورياض الخولي، وسوسن بدر وسما إبراهيم.

يذكر أن مسلسل «بابا المجال» من تأليف وإخراج أحمد خالد موسى، وإنتاج كامل أبو علي وعصام العرجانى.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سهر الصايغ

إقرأ أيضاً:

تعرف على آخر رسالة كتبها البابا فرنسيس حول الزواج قبل وفاته

وجّه بابا الفاتيكان الراحل فرنسيس رسالة إلى الشباب الكاثوليكي حول الحب والزواج، مستعيدًا ذكريات شبابه في بلده الأرجنتين، حيث كان يعشق رقصة التانغو. 

تلك الرقصة التي يرى فيها البابا صورة رمزية للعلاقة بين الرجل والمرأة، بما تحمله من تناغم وجاذبية وانضباط، وما تقتضيه من توازن بين القرب والبعد، وبين العفوية والالتزام. وفق ما جاء في رسالة سابقة للبابا.

ومن هذا التصوّر استلهم البابا عنوان إرشاده الشهير "فرح الحب"، الذي يتمحور حول قدسية الحب الزوجي وأبعاده الإيمانية والإنسانية.

وعبّر البابا الراحل في مقدمته، التي نُشرت باللغة العربية بالتعاون مع جمعية "يوكات" العالمية، عن إعجابه العميق بالشباب الذين يتحلون بالشجاعة لتحويل مشاعر الحب إلى التزام دائم في إطار الزواج، قائلاً: "أريد أن أحبك إلى أن يفرّقنا الموت" — عبارة يعتبرها وعدًا استثنائيًا نادرًا في زمن تتزايد فيه حالات الانفصال بعد سنوات قليلة من الزواج. 

وتساءل البابا بمرارة عمّا إذا كان كثيرون يفضلون تجنّب الألم عبر الاكتفاء بعلاقات عابرة تشبه رقصة قصيرة، دون التعمّق في جوهر العلاقة الإنسانية.


إلا أن البابا الراحل رفض هذا المنطق، ودعى الشباب إلى الإيمان بالحب الحقيقي، وبالرب، وبقدرتهم على خوض مغامرة علاقة تدوم مدى الحياة. فالحب، في نظره، لا يقبل التأجيل ولا يتحمّل شروطًا مؤقتة؛ إنه دعوة إلى العطاء الكامل والقبول غير المشروط، وهو وحده ما يملأ الحياة بالمعنى والفرح. 

واستشهد البابا بنصوص الكتاب المقدّس التي تؤكد أن الرجل والمرأة في الزواج "يصيران جسدًا واحدًا"، وهو اتحاد لا يتجزأ، يؤسّس لبيت واحد، حياة واحدة، وعائلة واحدة.

ولتحقيق هذا النموذج، ألحّ البابا على ضرورة أن تتبنّى الكنيسة نهجًا أكثر جدية في الإعداد للزواج، معتبرًا أن التحضير السريع والمناسبات الاحتفالية لا تكفي لبناء علاقة متينة. 

ودعى إلى اعتماد مسار شبيه بما كان يُعرف بـ"الموعوظية" في الكنيسة الأولى — وهي فترة طويلة من التكوين الشخصي والإيماني تسبق المعمودية. ورأى أن تطبيق هذا النموذج على الزواج قد يحول دون كثير من الإخفاقات، ويمنح الأزواج الجدد الأدوات الروحية والعملية لتخطي تحديات الحياة المشتركة.

وكما عبّر البابا عن سعادته بأن مشروع "يوكات" قد استجاب لدعوته، فقام بتبسيط تعاليم فرح الحب وتقديمها بلغة الشباب المعاصرة. ويصف هذا الكتاب بأنه "رفيق مثالي" في طريق الاستعداد للزواج، حيث يشرح معاني الحب بشكل جذّاب، ويواجه التحديات دون تزييف أو تجميل.


وختم البابا مقدمته بتوصية عملية: "اجعلوا هذا الكتاب جزءًا من كل دورة تحضيرية للزواج تستحق اسم 'موعوظيّة الزواج'". ودعى الشباب إلى المشاركة الفعالة في دورات الإعداد، والمناقشة الجادة مع أقرانهم، مؤكدًا أن الحب الشابّ، كرقصة التانغو، يجب أن يستمر بخطى ثابتة نحو الأمل، وعيون تملؤها الدهشة.

زواج المثليين
في الثالث من تشرين الأول/أكتوبر 2023، أعرب البابا الراحل فرنسيس عن انفتاحه إزاء إمكانية منح الكنيسة الكاثوليكية بركتها لزواج المثليين، في موقف اعتُبر لافتاً في سياق النقاش الكنسي حول هذه المسألة. 

وجاء تصريح البابا في سياق ردّه على مجموعة من الكرادلة الذين طالبوه بتوضيح رسمي لموقف الكنيسة من هذا النوع من العلاقات. وقال فرنسيس إن "كل طلب ينطوي على نيل البركة يجب أن يُنظر إليه بعين المحبة الرعوية"، مضيفاً: "لسنا قضاة نرفض أو نستبعد أو ندين بصورة آلية".

ورغم هذا الانفتاح، شدّد البابا على أن الكنيسة الكاثوليكية لا تزال ترى في العلاقات المثلية "خطيئة من الناحية الموضوعية"، وأنها لا تعترف رسميًّا بزواج المثليين ضمن إطار العقيدة الكنسية المعتمدة.

مقالات مشابهة

  • رغم عملها كطبيبة أسنان.. سهر الصايغ ترفض إجراء تجميل لأسنانها
  • سهر الصايغ: بحب طب الأسنان والفن وصعب أسيب الـ 2
  • كان نفسي أرمي عليه دباديب .. سهر الصايغ تكشف عن فتى أحلامها
  • سهر الصايغ تكشف سبب عدم إجراء عمليات تجميل في أسنانها وسر الحمام المحشي لحمة مفرومة
  • سهر الصايغ تعلق على سبب عدم تركها مهنة طب الأسنان
  • تعرف على آخر رسالة كتبها البابا فرنسيس حول الزواج قبل وفاته
  • البابا ترامب الأول | الرئيس الأمريكي يبدي رغبته في خلافة الراحل فرنسيس
  • البابا ترامب الأول | الرئيس الأمريكي يبدي رغبته في خلافة الراحل فرانسيس
  • الكاتب واليسناريست أحمد فوزي صالح: مسلسل ظلم المصطبة مكتوب من 7 سنوات
  • الوزير المفوض يحيى الواثق بالله يودع جهاز التمثيل التجاري برسالة تقدير وامتنان