غزة - صفا

أعلنت وزارة العمل في غزة، يوم الثلاثاء، إطلاق برنامج تمويل المشاريع الصغيرة ومتناهية الصغر من خلال القرض الحسن، للأسر المتعففة والخريجين والشرائح الضعيفة والهشة، بهدف خلق فرص عمل مستدامة وناجحة لهم.

وأوضحت الوزارة في بيان وكالة "صفا"، أنها ستعمل على توجيه المستفيدين من البرنامج من خلال التدريب والدعم الفني، لتعزيز فرص النجاح للمشاريع الناشئة.

وأشارت إلى أن التسجيل للبرنامج يخضع لعدة لشروط، تتمثل في التسجيل للاستفادة من المشروع متاحة للفئات التالية:

1. الخريجين والمهنيين الباحثين عن العمل.

2. أرباب الأسر المتعففة والتي ليس لها مصدر دخل، وترغب بإقامة مشروع صغير.

3. أصحاب المشاريع الصغيرة والتي تم تمويلها سابقا عن طريق القروض الحسنة وتحتاج إلى تطوير.

4. وجود كفلاء للمشروع من بنك "الوطني الإسلامي أو بنك الإنتاج".

ونشرت الوزارة معايير التفضيل وهي كالآتي:

- الحالة الاجتماعية للمستفيد / الأسرة المتعففة.

- وجود فكرة حقيقية وقابلة للتنفيذ.

- ارتباط الفكرة بتخصص المستفيد.

- الأولية للفئات العمرية بين 18-45 عاما.

- قدرة المشروع على تشغيل أيدي عاملة إضافية.

- وجود مساهمة شخصية للمستفيد ونسبة المساهمة.

- الخبرة العملية للمستفيد.

أما عن شروط الإقراض فهي كالتالي:

- مبلغ القرض الحسن بحد أقصى 15000 شيكل.

- يكون السداد على أساس دفعات شهرية منتظمة.

- يمنح المستفيد فترة سماح لتسديد الدفعات من 3-6 أشهر حسب المشروع.

- الحد الأقصى لفترة السداد 36 شهرا شاملة فترة السماح.

- قيمة القسط الشهري بحد أقصى 400 شيكل شهريا.

• الضمانات المطلوبة للقرض:

يجب على مقدم الطلب تسليم المستندات التالية:

- صورة هوية صالحة.

- المؤهلات العلمية وشهادات الخبرة- إن وجدت.

- إحضار عروض أسعار أولية بالأصول المطلوب تمويلها من خلال القرض الحسن (الآلات والمعدات والأدوات).

• الأوراق الخاصة بالكفلاء من بنكي الإنتاج والوطني الاسلامي:

- صورة هوية الكفيل.

- استمارة راتب الكفيل (المدني من الرواتب، والعسكري من الفرع المالي بالداخلية).

- كشف حساب 6 شهور للكفيل مختوم من البنك.

- كشف التحليل المالي للكفيل موقع من مسئول التمويل في البنك بإمكانية الكفالة.

للتسجيل عبر الرابط: اضغط هنا

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: وزارة العمل العمل غزة

إقرأ أيضاً:

بيل غيتس يستثني 3 مهن من هيمنة الذكاء الاصطناعي

أبريل 4, 2025آخر تحديث: أبريل 4, 2025

المستقلة/-بينما تحدث تحولات سريعة في كافة القطاعات بسبب اقتحامها من قبل الذكاء الاصطناعي، تثور مخاوف بشأن فقدان الوظائف.

وبينما من المتوقع أن يقوم الذكاء الاصطناعي بالكثير من الأدوار ويحل محل الكثيرين ممن يقومون بها أو يؤدونها، يعتقد مؤسس عملاق التكنولوجيا “مايكروسوفت، بيل غيتس، صاحب الرؤية التقنية، أن بعض المهن ستظل أساسية – على الأقل في الوقت الحالي.

ووفقا لبيل غيتس، هناك 3 مهن ستنجو من إعصار الذكاء الاصطناعي، ولا يمكن لهذه التقنية أن تحل محل العاملين فيها أو تقليدها.

أولا: مطورو البرمجيات.. مهندسو الذكاء الاصطناعي

يشهد الذكاء الاصطناعي تقدما، لكنه لا يزال يعتمد على المبرمجين البشريين لتحسين قدراته.

ويشير بيل غيتس إلى أنه على الرغم من قدرة الذكاء الاصطناعي على توليد الأكواد البرمجية، إلا أنه يواجه صعوبات في الابتكار وتصحيح الأخطاء وحل المشكلات المعقدة.

ونتيجة لذلك، سيواصل المبرمجون الماهرون لعب دور حاسم في تطوير وإدارة أنظمة الذكاء الاصطناعي.

ثانيا: متخصصو الطاقة.. التعامل مع بيئة معقدة

يُعد قطاع الطاقة قطاعا معقدا للغاية بحيث لا يستطيع الذكاء الاصطناعي إدارته بمفرده.

وسواء أكان التعامل مع النفط أو مصادر الطاقة المتجددة أو الطاقة النووية، يجب على المتخصصين في هذا القطاع فهم اللوائح، وتصميم حلول مستدامة، والاستجابة للطلب العالمي على الطاقة.

ويعتقد غيتس أن الذكاء الاصطناعي سيساعد في الكفاءة والتحليل، لكن الخبرة البشرية ستبقى حيوية لاتخاذ القرارات الاستراتيجية.

ثالثا: باحثو علوم الحياة.. إطلاق العنان للاختراقات العلمية

في البحوث الطبية والبيولوجية، لا يزال الحدس وحل المشكلات الإبداعي ضروريين.

ويستطيع الذكاء الاصطناعي معالجة كميات هائلة من البيانات وتحسين التشخيص، غير أن بيل غيتس يشير إلى أن الاكتشافات الرائدة لا تزال تتطلب بصيرة بشرية.

ويعتقد غيتس أن العلماء سيواصلون قيادة التطورات الطبية، حيث سيكون الذكاء الاصطناعي أداة لا بديلا عنها.

عموما، يُقر مؤسس مايكروسوفت بأن تأثير الذكاء الاصطناعي على سوق العمل سيتطور بمرور الوقت.

وكما هو الحال في الثورات الصناعية السابقة، يجب على العمال التكيف مع التقنيات الجديدة وتطوير مهارات تُكمّل الذكاء الاصطناعي.

ويعتقد غيتس أنه رغم أن إعصار الذكاء الاصطناعي يجتاح كل شيء فإنه من المتوقع أيضا أن تستمر المهن المتجذرة في الإبداع والأخلاق والتواصل الإنساني – مثل التعليم والرعاية الصحية والفنون.

وفي حين يُعيد الذكاء الاصطناعي تشكيل الصناعات، يحث غيتس المهنيين على تبني الابتكار بدلا من الخوف منه، ولن يكون مستقبل العمل مُتعلقا بمنافسة الذكاء الاصطناعي، بل بالاستفادة منه لتعزيز الخبرة البشرية.

مقالات مشابهة

  • ما هي مصادر تمويل الجماعات المتطرفة في الدول الأفريقية؟
  • تقرير المتابعة لبرنامج «نُوَفِّي»: توقيع اتفاق تمويل مشروع خط سكة حديد "الروبيكي العاشر من رمضان بلبيس" ومترو أبو قير
  • رابط وخطوات التسجيل في منحة العمالة غير المنتظمة 2025
  • رابط وخطوات تسجيل قراءة عداد الغاز بتروتريد 2025
  • نتيجة امتحان الشهادة السودانية 2025.. رابط رسمي الآن
  • قصور الثقافة تقدم أنشطة متنوعة في برنامج العيد فرحة بالإسكان البديل
  • خلال الساعة الأولي.. غياب المرشحين عن التسجيل في عمومية الصحفيين
  • تحيد موعد جديد لانجاز هذه المشاريع في بغداد
  • قصور الثقافة تقدم أنشطة متنوعة في برنامج "العيد فرحة" بالإسكان البديل
  • بيل غيتس يستثني 3 مهن من هيمنة الذكاء الاصطناعي