بالفيديو.. السيسي: الدولة خسرت 400 مليار دولار في 2011
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي: "وضع الدولة غير طبيعي، وفى عام 2011 تحركت الناس من أجل التوصيف اللي اتقالهم إن الدولة مش قادرة تعمل لشعبها، ودا كان ناتج على أنهم متصورين إن بهذا التغيير لمواطنينا فى مصر سيتحقق فى أن نكون جميعنا كمواطنين وحكومة وقيادة أن نعمل سويا بفهم ووعي من أجل تنظيم قدرة الدولة على عدد سكانها".
وأضاف "السيسي" خلال كلمته بالمؤتمر العالمي للسكان والصحة والتنمية 2023: "أن الأمر ليس بالثورة مثلما حدث فى 2011 ويترتب عليها الدولة اللي بتأن أساسا خسارة 400 مليار دولار بالرغم أن الدولة في أحوج ما يكون لكل دولار فيها".
وأوضح، أن الدولة تقدم الدعم في الصحة والتعليم، وأنه لولا الزيادة السكانية خلال فترة 2011، لكن الوضع أفضل بكثير، قائلًا: "إن الزيادة السكانية ليست حرية مطلقة، ولكن على المواطنين العلم بذلك".
وتابع: "لا أتفق مع الدكتور خالد عبد الغفار إن حرية المواطن مطلقة فى عملية الإنجاب، ولكن لا الناس عايزة تعيش ولكنها لا تعرف إزاى أن كل حاجة بتحسسب ولها كمطالب وسياسات”.
وأردف: "عايز أقول حتى للضيوف يعرفوا إن الدولة المصرية رغم كل التحديات قادرة تصمد فى مواجهة أزمات زي كوفيد والحرب الأوكرانية وتعقد سلاسل الإمدادات".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي مصر المؤتمر العالمي للسكان والصحة والتنمية 2023 الصحة الزيادة السكانية
إقرأ أيضاً:
قراصنة يستولون على 1.5 مليار دولار في أكبر سرقة بتاريخ العملات المشفرة
وأخبر بن تشو، مؤسس الشركة، المستخدمين بأن أموالهم «آمنة»، وأن الشركة ستُعيد الأموال لأي «متضرر»، وفق هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي).
وقالت الشركة إن القراصنة قاموا بالسرقة من محفظتها الرقمية الخاصة بعملة «إيثريوم»، التي تُعدُّ ثاني أكبر عملة مشفرة من حيث القيمة بعد «بيتكوين».
وأوضح تشو أن الأموال المسروقة «يمكن تغطيتها من قبل الشركة أو عن طريق قرض من الشركاء». وتمتلك «باي بت» أصولاً بقيمة 20 مليار دولار.
وقالت «باي بت» إن القراصنة حوَّلوا الأموال إلى «عناوين غير محدد»، وبعد السرقة انخفضت قيمة عملة «إيثريوم» بنحو 4 في المائة يوم الجمعة.
ويتجاوز حجم السرقة الرقم القياسي السابق الذي كان عبارة عن سرقة بقيمة 620 مليون دولار من شبكة «رونين» للمنتجات الرقمية في عام 2022.
وتأسست «باي بت» في عام 2018، وحسب ما ورد كان الرئيس الأميركي دونالد ترمب ورئيس شركة «باي بال» السابق بيتر ثيل من بين أوائل المستثمرين فيها.
وتقول «باي بال» إن لديها أكثر من 60 مليون مستخدم حول العالم، وتوفّر الوصول إلى عدد من العملات المشفرة.
وقالت الشركة في منشور على منصة «إكس» إنها أبلغت السلطات بالحادثة، وإنها تعمل «بسرعة وعلى نطاق واسع» لتحديد هوية القراصنة.
ويُسلط الحادث الضوء على المخاوف الأمنية داخل سوق العملات الرقمية.
وفي عام 2014، تقدمت بورصة العملات المشفرة «Mt Gox» بطلب للإفلاس، بعد سرقة ما قيمته 350 مليون دولار من العملات الرقمية بسبب ثغرة أمنية. وفي عام 2019، سرق قراصنة ما قيمته 41 مليون دولار من عملة «بيتكوين» في عملية سرقة كبرى أخرى للعملات المشفرة