بوابة الوفد:
2024-11-20@10:47:13 GMT

إطلاق المؤتمر العالمي للصحة والسكان والتنمية 2023

تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT

أكد الدكتور خالد عبدالغفار، وزير الصحة والسكان، أن المؤتمر العالمي للصحة والسكان والتنمية 2023، حدث مهم لمناقشة القضية السكانية، والتي تعد أهمية قصوى بالنسبة لحاضر ومستقبل الحياة على كوكب الأرض أمام دول وشعوب العالم.

"نائب محافظ البحيرة" تترأس الإجتماع الأول لمجلس الصحة الإقليمي نقابة أطباء جنوب سيناء تكرم وكيل وزارة الصحة بالمحافظة

جاء ذلك خلال كلمة وزير الصحة في حفل افتتاح المؤتمر العالمي للصحة والسكان والتنمية 2023، تحت عنوان "سكان أصحاء من أجل تنمية مستدامة"، وذلك اليوم الثلاثاء، تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي.

وأشار الوزير إلى أن مشكلة الزيادة السكانية التي تواجهها الدولة المصرية هي التحدي الأكبر الذي يواجه العمل الوطني فى الحاضر والمستقبل، حيث إنها تعرقل عجلة النمو القتصادى وتلتهم كافة عوائد التنمية مما يؤثر على مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين ومستوى معيشتهم، مما يحتم علينا العمل على تحقيق التوازن بين النمو الاقتصادى والنمو السكانى، بما يضمن تحقيق الرفاهية للجميع.

جانب من المؤتمر 

وشهدت الاحتفالية إهداء نسخة من الاستراتيجية الوطنية للسكان والتنمية 2023-2030، لرئيس الجمهورية الرئيس عبدالفتاح السيسي، مع إطلاق خارطة الطريق للتعامل مع القضية السكانية، وذلك من واقع تعظيم الخصائص السكانية والارتقاء بجودة الحياة، مشيرا إلى أنه تم إعداد الاستراتيجية في ضوء أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030، ودستور جمهورية مصر العربية، والاستراتيجية القومية للسكان والتنمية والمشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية، الذي تُبنى محاوره على (التمكين الاقتصادي، التدخل الخدمي، التدخل الثقافي والتوعوي والتعليمي، التحول الرقمي).

أكبر خطرين يواجهان مصر في تاريخها الإرهاب والزيادة السكانية 

وأكد الوزير أن كلمة رئيس الجمهورية في مؤتمر الشباب بالإسكندرية عام 2017 " الزيادة الســـكانية تحد كبير وأكبر خطرين يواجهان مصر في تاريخها الإرهاب والزيادة السكانية وهـــذا التحدي يقلـــل فرص مصر في التقدم إلى الأمام"، كانت هي الحافز والدافع الرئيسي في العمل على قدم وساق لوضع استراتيجية وطنية متكاملة للسكان والتنمية للوصول بالوطن إلى الأفضل وتحقيق الحياة الكريمة لمواطنيه، تنفيذاً لتوجيهات فخامة رئيس الجمهورية في هذا الشأن والعمل وفقاً للمادة 41 في الدستور المصري التي تنص على أن "الدولة تلـــتزم بتنفيـــذ برنامـــج ســـكاني يهدف إلـــى تحقيق التوازن بين معدلات النــــمو الســـكاني والمـــوارد المتاحـــة وتعظيم الاستثـمار في الطاقة البشرية وتحســـين خصائــــصها وذلـــك فـــي إطار تحقيق التنـمية المستدامة".

جانب من المؤتمر 

وأوضح الوزير إلى أن الاستراتيجية تُبنى على 7 محاور، وهي؛(ضمان الحقوق الإنجابية، الإستثمار فى الطاقة البشرية، تدعيم دور المرأة، التعليم والتعلم، الإتصال والإعلام من أجل التنمية، محور السكان والبيئة "التغيرات المناخية وديناميكية السكان"، محور حوكمة الملف الســـكاني)، لافتاً إلى أنها تستهدف تحقيق التوازن بين السكان والتنمية من خلال تعزيـــز الصحـــة الإنجابية، وتمكين المرأة، والاســـتثمار فـــي الشـــباب، وتحســـين فـــرص التعليـــم، ورفـــع الوعي بالقضايا السكانية، فضلاً عن تحــقـيــــق الـرفاه الاجـتـماعي والاقتصادي لجميع المواطنين.

واستعرض الوزير مؤشرات قياس نتائج وأثر تنفيذ الاستراتيجية، حيث أوضحت المؤشرات أن معدل الإنجاب الكلي عام 2021 كان 2.85%، وفي عام 2023 بلغ 2.1%، بينما كان معدل استخدام وسائل تنظيم الاسرة عام 2021 66.4% وفي عام 2023 بلغ 75%، مشيراً إلى أن نسبة الأمية بين السكان 10 سنوات فأكثر عام 2021 كانت 25.8%، وفي عام 2023 بلغت 12.6%، بينما الحاجة غير الملباة عام 2021 كانت 13.8%، وفي عام 2023 بلغت 6%، وفيما يخص نسبة الإلتحاق بالتعليم عام 2021 كانت 94% وفي عام 2023 بلغت 98%.

واستكمل الوزير أن معدل البطاله بين الشباب عام 2021 كانت 16.5% وفي عام 2023 بلغ 12%، بينما نسبة الأطفال في سوق العمل عام 2021 كانت 4.9% وفي عام 2023 بلغت 2%، مضيفاً أن نسبة الزواج قبل بلوغ سن الـ18 عام في 2021 كانت 15.8% وفي عام 2023 بلغت 8%، بينما نسبة السيدات اللاتي شاهدن أو سمعن رسائل عن تنظيم الأسرة من خلال وسائل الإعلام المختلفة في عام 2021 كانت وبلغت في عام 2023 75%

جانب من المؤتمر 

وأكد الوزير العمل على الاستفادة من تجارب ونجاحات الدول في تخفيض معدلات الإنجاب من  خلال تحقيق عوامل نجاح تلك التجارب من خلال الإرادة السياسية المستدامة وتوفير التمويل اللازم والتنمية الاقتصادية والسياسات العامة الفعالة والعمل من خلال سياسة سكانية تقوم على التحفيز وتعزيز العرض والتعاون الوثيق مع القطاع الأهلي والعمل من خلال إطار مؤسسي فعال ودمج الخطط السكانية في الخطط التنموية الخمسة للدولة.

وأكد الوزير على أن الاستراتيجية تستهدف النظر إلى السكان باعتبارهم أحد أهم عناصر القوة الشاملة للدولة، فضلاً عن حق الأسرة في تحديد عدد أبنائها، ومسئولية الدولة عن توعية أفراد المجتمع بأخطار معدلات الانجاب المرتفعة، لافتاً إلى العمل على دمج المكون السكاني في خطط التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وتوفير البيئة المحفزة على مشاركة الجمعيات الأهلية والقطاع الخاص، وتحقيق اللامركزية في إدارة البرنامج السكاني، مؤكداً التزام الدولة بتنفيذ برنامج سكاني يهدف إلى تحقيـــق التوازن بين معـــدلات النمو الســـكاني والمـــوارد المتاحـــة بالدولة ،وتعظيـــم الاســـتثمار في الطاقة البشرية وتحسين خصائصهـــا، وذلـــك فـــي إطـــار تحقيـــق التنمية المستدامة.

واستعرض الوزير خلال كلمته تاريج القضية السكانية في مصر على مدار الـ 60 عاماً الماضيين، حيث كانت البداية عام 1962 من خلال إطلاق ميثاق العمل الوطني، وعام ١٩٦٥ من خلال إطلاق وتفعيل المجلس الأعلى لتنظيم الأسرة، وعام 1972 من خلال المجلس الأعلى لتنظيم الأسرة والسكان، وعام 1975 من خلال تعديل السياسة السكانية، وعام 1984 من خلال إطلاق المؤتمر القومي الأول للسكان، وعام 1985 من خلال إطلاق وتفعيل العمل بالمجلس القومي للسكان، وعام 1993 من خلال استحداث وزارة الدولة لشؤون السكان والأسرة، وعام 1994 الذي شهد إطلاق المؤتمر الدولي للسكان والتنمية، وعام 1996 من خلال المجلس القومي للسكان برئاسة رئيس الوزراء، وعام 2008 من خلال المؤتمر القومي الثاني للسكان، وعام 2014 من خلال دستور جمهورية مصر العربية، وعام 2015 من خلال تفعيل العمل بالمجلس القومي للسكان برئاسة وزير الصحة والسكان، وعام 2022 الذي شهد إطلاق المشروع القومي لتنمية الأسرة، وصولاً إلى إطلاق الاستراتيجية الوطنية للسكان والتنمية 2023-2030.

جانب من المؤتمر 

وتضمن العرض حجم السكان وقدرات الدولة من الخدمات الأساسية والموارد المتاحة في مصر بين الحاضر والمستقبل، حيث أن مصر في الفترة نا بين 1900 و1950 كانت تمتلك أهم بورصة قطن في العالم بورصتي القاهرة والإسكندرية في المركز الرابع على مستوى العالم، وكان حجم السكان يتناسب وقدرات الدولة من الخدمات الأساسية وكان أطباء مصر يزاولون المهنة في أي دولة في العالم دون شهادات إضافية، وكانت مصر رائدة في مشروعات البنية التحتية حيث كانت تمتلك ثاني شبكة سكك حديد في العالم، مشيراً إلى أن بداية التغير الديموغرافي لمصر وتغير دور الدولة الاجتماعي عام 1950 بالتزامن مع الزيادة السكانية ووصول تعداد السكان 20.7 مليون نسمة مما أدى بدوره إلى اختلال التوازن بين السكان والموارد الخام، حيث أن معدلات الزيادة السكانية الكبيرة في السكان لم يواكبها نفس وتيرة الزيادة في الخدمات والموارد.

وأوضح الوزير خلال العرض أن الزيادة السكانية السكانية خلال الفترة من 1900-1950 بلغت 10 مليون نسمة، وخلال الفترة من 1950-2000 بلغت 46 مليون نسمة، وخلال الفترة من عام 2000-2023 بلغت 40 مليون نسمة، ليصل إجمالي عدد السكان عام 2023 105 مليون نسمة، مشيراً إلى أن متوسط أعداد المواليد خلال فترة بلوغ السكان 105 نسمة بلغ 5.683 مولود في اليوم يموجب 237 مولود كل ساعو و4 مواليد كل دقيقة و1 مولود كل ثانية، كما استعرض الوزير التجارب الدولية الناحجة في خفض معدلات الانجاب والتي شملت تجربة دول ( أندونيسيا، بنجلاديش، المغرب، ماليزيا)، فضلاً عن معدلات النمو الاقتصادي ونصيب الفرد من الناتج المحلي في مصر مقارنة ببعض دول العالم لعام 2023

وأشار الوزير خلال كلمته إلى أن تنظـيــم الأسـرة هــو أكبر مشروع اسـتثماري إذا تبنته مصر ســـــوف يحقــق لهــا أرباح وفوائد، حيث أن كل جنيهاً تنفقه الدولة على تنظيم الأسرة يوفر بدورة 151.7 جنيهاً ( 74.1 جنيهاً في التعليم، 32.9 جنيهاً في الصحة، 28 جنيهاً في الإسكان، 16.7 جنيهاً في منظومة دعم الغذاء)، موضحاً أن حجم الاستثمار في المشروعات القومية بمصر يبلغ 10 ترليون جنيه ويبلغ الدعم السلعي 780 مليار جنيهاً، ويبلغ الاستثمار في برامج الحماية الاجتماعية 169 مليار جنيهاً، مؤكداً العمل على وجود سياسة تنمية اقتصادية اجتماعية واسعة النطاق بما يضمن خلق فرص عمل منتجة وتضمن الاستثمار في رأس المال البشري ودعمه، و المحافظة على استقرار الاقتصاد الكلي وضمان قابلية إستقرار السياسات، وتعزيز الشمول المالي وريادة المشاريع

وأكد الوزير أن القضية السكانية في مصر ليست قضية عدد ولكن كبر حجم الأسرة يؤثر سلباً على حقوق الطفل حيث ينخفض نصيب الفرد من الموارد المخصصة لكل أسرة، ولذلك تستهدف الدولة تحسين الخصائص السكانية للمواطنين من خلال تحسين الخصائص الديموغرافية التي تتضمن تحسين (معدل المواليد والوفيات، الخصائص التعليمية بين نسبة الأمية ونسبة المتعلمين، الخصائص الصحية "جودة الخدمات الصحية"، الخصائص الإقتصادية "دخل السكان")، تحسين خصائص السكان التي تتضمن تحسين  (الخصائص التعليمية، الخصائص الصحية، التشغيل مع البطالة، المهارات الحياتية)، موضحاً أن نسب الإنجاب في الريف ثلاثة أضعاف الحضر ويبلغ أعلى مستوى في محافظات الوجه القبلي وأقل مستوى في المحافظات الحضرية.

ولفت الوزير إلى أنه يجب العمل وفقاً لعدد من الأولويات للسياسات والاستراتيجيات لتستطيع الدولة المصرية من جني عائدها الديموغرافي، وذلك من خلال ( خفض معدل التسرب مـــن المــــدارس، تعزيز برامج الحماية الاجتماعيـــــة، تأخيــــــر ســـــن الـــــــــزواج، زيادة معدل مشاركة الإناث في القوى العاملة، تحســين حوكمــة بــرنــامــــج السكــــان)، موضحاً أن تحسين العائد الديموغرافي هو الاستفادة الإقتصادية الناتجة عن التغيير في التركيبة السكانية، لتصبح نسبة السكان في سن العمل والإنتاج أكبر من نسبة الصغار في سن الإعالة، مشيراً إلى أن المنفعة الإقتصادية تحدث في غضون فترة تتراوح ما بين الـ 15 والـ 20 عاماً عندما تقل معدلات الإنجاب والوفيات لنصل إلى " عائلات أصغر وأكثر صحة، ومجموعة شبابية يمكن تعليمها وتمكينها لدخول سوق العمل".
 

 

جانب من المؤتمر 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الرئيس عبدالفتاح السيسي المؤتمر العالمي للصحة والسكان والتنمية 2023 وزير الصحة الاستراتيجية الوطنية للسكان والتنمية الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان الزیادة السکانیة السکان والتنمیة للسکان والتنمیة القضیة السکانیة من خلال إطلاق والتنمیة 2023 التوازن بین ملیون نسمة العمل على مصر فی فی مصر إلى أن

إقرأ أيضاً:

أحمد موسى يوجه التحية للفريق كامل الوزير على الهواء لهذا السبب

قدم الإعلامي أحمد موسى التحية إلى وزير النقل كامل الوزير لحل كافة المشكلات التي كانت تعيق عمل شركة النصر للمسبوكات.


وأوضح خلال تقديمه حلقة اليوم من برنامج « على مسئوليتي»، المذاع على فضائية «صدى البلد»، ان الفريق كامل الوزير اجتمع بالعاملين في الشركة واوصل لهم تحيات الرئيس عبد الفتاح السيسي واهتمامه بعودة عمل الشركة مرة أخرى.

 

وردد موسى، هذا الرجل يعمل على مدار الساعة ما بين العمل في وزارة النقل والعمل في وزارة الصناعة، قائلا: « الوزير على قدر من المسئولية ويعرف كيف يدير الملفات بطريقة احترافية». 

 

بعد النصر للسيارات.. إعادة تشغيل "النصر للمسبوكات" خلال عامين من التوقف


في خطوة تعكس التزام الدولة بتعظيم الاستفادة من أصولها الصناعية وإعادة الحياة إلى قلاعها الإنتاجية الكبرى، أعلن الفريق مهندس كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل، عن استئناف تشغيل شركة 'النصر للمسبوكات' اعتبارًا من الغد، بعد عامين من التوقف. جاء ذلك وسط أجواء احتفالية وهتافات العاملين: 'تحيا مصر... تحيا مصر'.


أكد الوزير خلال لقائه الموسع مع العاملين بالشركة، بحضور كبار المسؤولين ونواب البرلمان، أن إعادة تشغيل 'النصر للمسبوكات' تأتي بدعم مباشر من الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي وجّه بتحقيق أقصى استفادة من أصول الدولة وعدم التفريط في القلاع الصناعية. ونقل الوزير تحيات الرئيس وتقديره للعاملين بالشركة، مؤكدًا أن الدولة تدعمهم بكل قوة لتعود 'النصر للمسبوكات' إلى مكانتها كصرح صناعي يخدم الاقتصاد الوطني.

خطط لإعادة الإحياء والتطوير
أوضح الوزير أن الشركة ستبدأ التشغيل الكامل بدءًا من الغد، مع توفير الخامات والمواد الأولية اللازمة، مما سيسهم في تلبية احتياجات السوق المحلي والتوسع في التصدير. كما تم توقيع اتفاقية بين الشركة واتحاد العاملين المساهمين، تتضمن التزام الشركة بتوفير التمويل اللازم للصيانة وشراء المواد الخام، إلى جانب تحسين ظروف العاملين.

وأشار الوزير إلى أن إعادة تشغيل الشركة تهدف إلى تحقيق الطاقة الإنتاجية القصوى، مع خطط مستقبلية للتوسع بإنشاء مصنع جديد، مما سيوفر آلاف فرص العمل ويدعم الاقتصاد الوطني من خلال توفير العملة الصعبة.

التزام بالتطوير والعمل الجماعي
أكد الوزير على أهمية العمل الجماعي، مشيرًا إلى أن الحكومة، بالتعاون مع مجلس الإدارة والعاملين، تعمل على إزالة كافة العقبات التي تواجه الشركة، سواء تمويلية أو تشغيلية. كما دعا العاملين إلى الالتزام بالمهام الموكلة إليهم، مع تطبيق مبدأ الثواب والعقاب لضمان الإنتاجية وتحقيق الأرباح.

شركة "النصر للمسبوكات" في أرقام
تُعد شركة 'النصر للمسبوكات' من الشركات الرائدة في إنتاج مسبوكات الحديد الزهر الرمادي والمرن، ويعمل بها نحو 1,342 عامل في مصنعيها بطناش والإسكندرية. تسهم منتجات الشركة في مشروعات البنية التحتية القومية للمياه والصرف الصحي، مما يجعلها شريكًا أساسيًا في التنمية.

عهد جديد من العمل والإنتاج
عبر العاملون عن امتنانهم للرئيس السيسي والحكومة على دعمهم لإعادة تشغيل الشركة، متعهدين بالعمل المتواصل لإعادة الشركة إلى مكانتها الرائدة. وأكدوا استعدادهم للمساهمة في انطلاقة جديدة تعزز الاقتصاد الوطني.

ختام مشحون بالأمل
اختتم اللقاء بأجواء احتفالية وهتافات 'تحيا مصر'، مؤكدين أن هذا الإنجاز يمثل انطلاقة حقيقية للشركة نحو مستقبل أكثر إشراقًا، حيث تصبح 'النصر للمسبوكات' مرة أخرى أحد أعمدة الصناعة المصرية الرائدة.

مقالات مشابهة

  • لطيفة بنت محمد تفتتح مؤتمر اليونسكو العالمي الثالث للموارد التعليمية المفتوحة
  • صبحي يشهد إطلاق أندية "بريكس بلس" بمراكز الشباب والتنمية الشبابية
  • لطيفة بنت محمد تفتتح مؤتمر اليونسكو العالمي الثالث للموارد التعليمية المفتوحة في دبي
  • بعد توقفها لعامين.. كامل الوزير يعيد شركة النصر للمسبوكات لعصرها الذهبي
  • أحمد موسى يوجه التحية للفريق كامل الوزير على الهواء لهذا السبب
  • إصدارات المؤتمر العام لأدباء مصر بالمنيا.. "ببليوجرافيا النشر الإقليمي من 1998 إلى 2023"
  • كامل الوزير: إطلاق السيارة الجديدة يأتي في ضوء توجيهات الرئيس السيسي
  • نقابة صيادلة الإسكندرية وهيئة الدواء ينظمان ورشة عمل حول تطبيق (دوانا)
  • عدن تستعد لإنشاء معهد صحي جديد وعقد مؤتمر دولي للصحة العامة
  • صور.. إطلاق سيارة إكسيد المنتجة في مصر بحضور كامل الوزير