فيصل الجفن: ليس من حق الهلاليين المطالبة باللعب على ملعب الأول بارك .. فيديو
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
ماجد محمد
أكد الكاتب فيصل الجفن أنه ليس من حق الهلاليين ولا أي نادي آخر المطالبة باللعب على ملعب الأول بارك، حيث أن الملعب لنادي النصر.
وأضاف أن إدارة نادي النصر هي التي توافق أو ترفض على هذا الأمر، وأن الوسط الرياضي لا يحتاج النقاش في مثل هذه الأمور.
وأردف الجفن أن الأندية بحاجة إلى ملاعب خاصة بها مثل الشباب والاتفاق، ويجب العمل على هذا المشروع حاليا، حيث أن القاعدة الجماهيرية لكل نادي جعلت من المستحيل اللعب في المقرات.
#فيصل_الجفن | @faisalaljafan
لا يوجد حق للهلاليين المطالبة باللعب بملعب الأول بارك، ومن اقترح قرار حصرية الملعب لم يعمل خيراً#الديوانيه#الرياضية_السعودية pic.twitter.com/apnWh5ejqo
— القنوات الرياضية السعودية (@riyadiyatv) September 4, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأول بارك النصر الهلال
إقرأ أيضاً:
ما هو المخفي خلف عودة “اليهود السوريين” لسورية بعد سُقوط الأسد وكيف بارك نظام الشرع عودتهم؟
سرايا - تُوضع علامات استفهام كبيرة حول توقيت السماح بعودة “اليهود السوريين” إلى بلادهم، وتحديدًا بعد سُقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد، وما إذا كانت لتلك خطوة ما بعدها بالسماح لليهود “الصهاينة” الإسرائيليين الدخول إلى سورية، ومن باب السماح لكل سوري بغضّ النظر عن ديانته العودة إلى بلده الذي يُفترض أنه “حُرّر”، وما إذا كان ذلك تمهيدًا لتطبيع حكومة سورية الجديدة مع دولة الاحتلال الإسرائيلي.
الحاخام هنري حمرا، والذي زار سورية بإذن السلطات السورية الجديدة، قال وفق ما نقلت عنه تقارير صحفية، إن وزارة الخارجية السورية الجديدة “تعهّدت” الآن بحماية “التراث اليهودي”، فيما قال حكام دمشق الجدد بأن كل الطوائف في سورية سوف تلعب دورًا كبيرًا في مُستقبل بلادها، ويبدو أن الطائفة اليهودية ستكون من بينها.
معاذ مصطفى المدير التنفيذي للمنظمة السورية للطوارئ أكّد من جهته عودة أوّل وفد يهودي إلى سوريا بعد 33 عامًا، مضيفًا بأن الحكومة الجديدة في دمشق، تدعم عودة جميع السوريين إلى وطنهم.
ويبدو أن الحكومة السورية الجديدة تعمل على مُغازلة الغرب بانفتاحها على كل الطوائف الدينية، وتريد تقديم نفسها كحامية جديدة لهم، لإقناع العالم بوسطيتها، وعدالتها، رغم خلفيّتها “الإسلامية المتطرفة”، وصولًا إلى إعادة بناء الكنس اليهودية، الأمر الذي سيُفضي إلى رفع العقوبات عن سورية، وأشار إلى مسألة إعادة بناء الكنس اليهودية معاذ مصطفى مدير منظمة الطوارئ، بل ووجّه دعوة صريحة ليهود سورية في جميع أنحاء العالم للعودة، وقال إن وطنكم آمن، يُمكنكم العودة.
وكالة “الأناضول” التركية للأنباء، نشرت في تقريرٍ لها بأن حاخامًا يهوديًّا من سورية عاد إلى دمشق، وقالت الوكالة التركية بأن عودته جاءت بعد مُغادرته سورية “قسرًا” على يد النظام السابق في 1992.
وذكرت الوكالة أن الحاخام يوسف حمرا زار مع مجموعة من اليهود، بعض الكنس التاريخية في دمشق، مثل كنيسي “الفرنج” و”الراكي”، إضافة إلى مدرسة “ابن ميمون” اليهودية، وكنيس “جوبر” الذي تعرّض للتدمير إثر قصف قوات النظام السابق “الجيش العربي السوري”.
ويبدو أن نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد كان يتحفّظ على عودة “اليهود” إلى سورية، وما يُمكن أن يترتّب على ذلك من عودتهم، حيث أقر الحاخام يوسف حمرا بأنه حاول العودة إلى دمشق، ولكن النظام الذي سقط في سورية على حد وصفه “لم يسمح لي بذلك”.
وبحسب تقرير نشرته قناة “الحرة” الأمريكية، قالت إن نظام الأسد كان يمنع اليهود المتبقين في سوريا من زيارة كنيس جوبر، قبل أن يتمكّن رئيس الجالية اليهودية السورية، بخور شمنتوب، من زيارته بعد سقوط النظام.
والحاخام الزائر لسورية هنري حمرا هو نجل يوسف حمرا “الحاخام الأكبر لليهود السوريين”، وقد زار كلاهما العاصمة السورية دمشق على رأس وفد، حيث عاشا حياتهما في الولايات المتحدة الأمريكية.
وعودة اليهود السوريين إلى بلدهم، أثارت جدلًا بطبيعة الحال بين السوريين، ولكن الجدل اللافت كان حول أسباب وجود الحاخام الأمريكي الداعم للاحتلال الإسرائيلي آشر لوباتين ضمن الوفد الزائر، الأمر الذي يضع زيارة الوفد في سياقات أكثر خطورة، والمطامع الأمريكية والإسرائيلية في الأراضي السورية، وتحويلها حكومتها من نظام مُمانعة، إلى نظام مُصافحة.
وظهر الحاخام الأمريكي لوباتين إلى جانب الحاخام الأكبر للسوريين يوسف حمرا ومجموعة من الحاخامات اليهود في دمشق، والانتقادات التي طالت زيارة الوفد لا تتمحور فقط حول دعم الحاخام الأمريكي لوباتين للاحتلال، بل دعوته الصريحة سابقًا لضم الجولان السوري المُحتل لـ "إسرائيل"، فهل يتبنّى يهود سورية العائدين تحت يافطة “العودة للوطن السوري” ضم الجولان المُحتل لـ "إسرائيل"، وما هو رأيهم باحتلال "إسرائيل" لأراضي فلسطين؟
وطرد الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد “اليهود السوريين” قبل نحو 33 عامًا، وها هُم يعودون إلى سورية بعد سقوط نظام نجله الرئيس السابق بشار الأسد، وبعد أكثر من شهرين فقط على سُقوطه.
ويبدو أن نظام الانتقالي أحمد الشرع يُبارك عودة اليهود السوريين لسورية، مع تجنّب نظامه المُريب الحديث عن التوغّل الإسرائيلي في الأراضي السورية، وعدم التصدّي له كلاميًّا، أو عسكريًّا، حيث أصدرت صفحة “يهود الشام” على “فيسبوك” بيانًا عبّرت فيه عن تقديرها لهذه المُبادرة، ووجّهت الشكر للإدارة السورية الجديدة ورئيسها أحمد الشرع، وممثله أحمد بدرية، على دعمهم لعودة اليهود السوريين إلى وطنهم.
ومع بداية الأزمة السورية عام 2011 ومن ثم تحولها للحرب تعرّض الكنيس حينها للقصف العنيف من قبل قوات الجيش العربي السوري، وتم تدميره بالكامل، كما تعرّض لكثير من السرقات والنهب لما تبقّى من آثار ومقتنيات، حيث اتهمت الدولة السورية السابقة المجموعات المسلحة بسرقة مُحتوياته لحساب "إسرائيل".
وقبل الحرب كان للكنيس مخصصات من خادم وحرس يسكنون في منطقة باب توما بدمشق ويُشرفون عليه.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #العالم#سوريا#الحكومة#الدولة#الاحتلال#باب#أحمد#رئيس#الرئيس
طباعة المشاهدات: 1007
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 22-02-2025 09:42 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...