وفد البرلمان العربي برئاسة "العسومي" يزور مقر الحزب الشيوعي الحاكم في الصين
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
زار عادل بن عبد الرحمن العسومي رئيس البرلمان العربي، والوفد المرافق له، مقر الحزب الشيوعي الحاكم في الصين، وذلك في إطار فعاليات الزيارة الرسمية التي يقوم بها إلى جمهورية الصين الشعبية على رأس وفد برلماني رفيع المستوى، تلبية للدعوة الرسمية الواردة من رئيس برلمان الصين.
وخلال زيارة مقر الحزب، استمع "العسومي" ووفد البرلمان العربي إلى شرح مفصل لتاريخ الحزب والدور الذي قام به في نهضة وتقدم الصين وخططه المستقبلية خلال الفترة القادمة.
كما اطلع الوفد على المؤتمرات الدورية التي ينظمها الحزب، وكذلك مؤتمرات الحوار التي يعقدها بمشاركة عدد من قادة الأحزاب في مختلف دول العالم، بما فيها الدول العربية.
كما استمع كذلك إلى عرض موجز للإنجازات العديدة التي حققها الرئيس الصيني شي جينبينغ، باعتباره واحداً من أقوى زعماء الصين الذين تولوا قيادة الحزب الشيوعي الصيني.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الصين العسومي العربي
إقرأ أيضاً:
تحالف جديد في تركيا: أحزاب المستقبل والديمقراطية والتقدم والسعادة تُؤسِّس حزبًا مشتركًا
اتفقت أحزاب المستقبل، والديمقراطية والتقدم، والسعادة على تأسيس حزب مشترك بهدف تشكيل مجموعة قوية في البرلمان التركي. وسيحمل الحزب الجديد اسم “حزب الطريق الجديد”، وسيقدم رؤساء الأحزاب الثلاثة طلبًا رسميًا إلى وزارة الداخلية يوم الجمعة المقبل لتسجيل الحزب.
بعد مفاوضات مستمرة، توصلت الأحزاب الثلاثة إلى قرار بالاندماج، حيث سيتعاونون من أجل تعزيز تأثيرهم السياسي في البرلمان. وفي إطار التحضيرات النهائية، سيعقد رؤساء الأحزاب الثلاثة – علي باباجان (الديمقراطية والتقدم)، محمود أريكان (السعادة)، وأحمد داود أوغلو (المستقبل) – اجتماعًا حاسمًا غدًا لتحديد اسم الحزب، شعاره، وأعضائه المؤسسين.
فيما يتعلق بالقيادة، تم الاتفاق على أن رئيس الحزب الجديد سيكون شخصية خارج الأحزاب الثلاثة، حيث سيستمر كل حزب في قيادة مؤسساته مع الاحتفاظ بهوية كل منها. ومن المتوقع أن يضم الحزب الجديد نحو 30 نائبًا.
اقرأ أيضاالهند تشعر بالقلق من الدبابة التركية تولبار
الأربعاء 08 يناير 2025مع الإعلان عن تأسيس الحزب، استقال عدد من الأعضاء البارزين، مثل نيديم يامالي من حزب المستقبل، ومصطفى يينير أوغلو، وبوراك دالجن، وعالية كافاف من حزب DEVA. كما انضم كل من إرتوغول كايا ومحمد أمين إكما إلى حزب السعادة، مما ساهم في إعادة تشكيل التكوين داخل المجموعة.