أعمل إيه وأروح فين .. عارفة عبد الرسول تنعى صديقة عمرها
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
نعت الفنانة عارفة عبد الرسول صديقة عمرها عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعى فيسبوك.
وكتبت عارفة عبد الرسول : "صديقتى وملاذي الأمن في كل وقت راحت لمكان أفضل .. الله يسعدك يا وسام زى ما فرحتينى فى حياتك".
وأضافت عارفة عبد الرسول :" اعمل ايه واروح فين .. وسام إبراهيم".
وعلقت الإعلامية مروة صبري، على الصورة التي نشرتها الفنانة عارفة عبد الرسول، عبر صفحتها الشخصية بـ فيس بوك، مرتدية بنطلونا وعلقت قائلة: " نسيت زرار البنطلون".
وقالت مروة صبري خلال برنامجها “قعدة ستات” المذاع على شاشة “القاهرة اليوم”: الموضوع بقى غريب اوي وبقى مخيف.. يقولك أصل أنا مش عايز تريند، حضرتك بشكلك وقيمتك عملتي كده ليه صورة زي دي Funny لأ مضحكش.. مع احترامي لكل الناس والمليون كومنت اللي دخل يقولها انتي لذيذة وجميلة.. لأ أنا آسفة يا أستاذة عارفة الصورة دي مضحكش.
وتابعت مروة صبري: الصورة دي لا تليق بحضرتك.. حضرتك فنانة جميلة وعظيمة متتصوريش صورة زي دي، وكان في صورة على البحر وعادي هي حرة، وفي ناس قالت انها ناسيه .. إزاي ياجماعة ؟ هي منزله الصوره وكاتبه.. الفنانة عارفة عبد الرسول جدة أحفادها يقولوا ايه او يتصوروا ازاي.
واستكملت مروة صبري: تخيلوا لو فنانة صغيرة في السن وعملت التصرف ده مكنش حد كان هيعديهلها والسوشيال ميديا كانت هتتقلب وهتعيش تريند والناس تطلعها على المسرح .. تعددت الأسباب والتريند واحد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عارفة عبد الرسول الفنانة عارفة عبد الرسول مروة صبري عارفة عبد الرسول مروة صبری
إقرأ أيضاً:
عمرها 108 أعوام.. مصففة شعر تدخل "غينيس" وتوجه نصيحة قد تغير حياتك
دخلت امرأة يابانية، تبلغ من العمر 108 أعوام، التاريخ بحصولها على الرقم القياسي العالمي في موسوعة غينيس كأكبر مصففة شعر سناً في العالم.
على مدار 94 عاماً كرّست شيتسوي هاكويشي، حياتها المهنية لخدمة عملائها الأوفياء، وأصبحت مصدر إلهام للكثيرين خلال مسيرتها المميزة، وفق ما نشره موقع "Hindustan times".
بدأت مسيرة هاكويشي المهنية عام 1931، عندما غادرت مسقط رأسها إلى طوكيو لتتدرب في صالون صغير، وفي سن العشرين، حصلت على رخصة الحلاقة، لتُرسي أسس مهنتها التي استمرت طوال حياتها.
وفي عام 1938، افتتحت هاكويشي وزوجها صالون حلاقة خاص بهما في طوكيو، إلا أن حياتها شهدت تحولًا مأساوياً خلال الحرب العالمية الثانية عندما فقدت زوجها، ودُمر صالونهما بالكامل في غارة جوية، لم تثنها الشدائد عن مواصلة حياتها، فعادت إلى ناكاجاوا عام 1953 لتفتتح صالون حلاقة آخر، حيث لا تزال تخدم مجموعة مختارة من الزبائن المخلصين شهرياً، مؤكدةً أنها "لا تُخطط للتوقف عن العمل".
تجاوز تصميم هاكويشي حدود مهنتها، ففي عام 2020 اختيرت حاملةً لشعلة أولمبياد طوكيو، حيث استعدت بجهدٍ كبيرٍ من خلال المشي أكثر من 1000خطوة يومياً، حاملةً عموداً يُعادل وزن الشعلة الأولمبية.
وفي معرض استذكارها لتلك اللحظة، قالت: "في اللحظة التي رفعتُ فيها الشعلة، شعرتُ بحيويةٍ حقيقية".
تُعزي طول عمرها وذكائها الحاد إلى اتباعها نظاماً غذائياً متوازناً من الأطعمة الخفيفة، وممارسة تمارين رياضية منتظمة تتضمن المشي، وتحريك الكتفين، وتمديد الساقين كل صباح، حيث كان تحقيق رقم قياسي عالمي في موسوعة غينيس أحد أهدافها، وأعربت عن سعادتها الغامرة بهذا الإنجاز.
وعن النصيحة التي يمكن أن تقدمها هاكويشي، للآخرين، ردت قائلةً: "لا تحمل ضغائن، ولا تدخل في مشاجرات".