تداولات نشطة بميناء «السخنة والأدبية» خلال يوليو 2023
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
أعلنت المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، أن حركة التداول بميناءي السخنة والأدبية التابعين للمنطقة شهدت نشاطا ملحوظا خلال شهر يوليو 2023 على الأصعدة كافة مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
وذكرت المنطقة الاقتصادية - في بيان اليوم الثلاثاء - أن ميناء السخنة شهد حركة تداول بإجمالي 48 سفينة، وبلغ إجمالي الحمولة المتداولة 1720359، 22 طن.
أما ميناء الأدبية فقد بلغت إجمالي الحمولة 229668، 23 طن، حيث بلغت حمولة البضائع العامة 45772، 92 طن، وإجمالي حمولة الصب الجاف 9264، 00 طن، وإجمالي حمولة الحاويات 26758، 89 طن، كما بلغ معدل تداول الحاويات 2970 حاوية مكافئة ووصل إجمالي عدد السفن إلى 43 سفينة بمعدل نمو 34.38%.
وأشار البيان إلى أنه يتم التنسيق الدائم بين الجهات المعنية بالموانئ التابعة لتسهيل الإجراءات الخاصة بدخول وخروج السفن من وإلى الموانئ واتخاذ التدابير الوقائية اللازمة كافة.
اقرأ أيضاًوزير النقل: ميناء السخنة سيضاهي أحدث الموانئ العالمية
رئيس الوزراء يتفقد مشروع «تطوير ميناء السخنة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: استثمارات الحاويات السفن الصادرات الواردات ميناء الأدبية ميناء قناة السويس هيئة قناة السويس
إقرأ أيضاً:
توزيع 45 حاوية قمامة صديقة للبيئة في حماة مع خطة للتوسّع واستبدال الحاويات التقليدية
حماة-سانا
وزعت مؤسسة (إي كلين) بالتعاون مع مجلس مدينة حماة 45 حاوية قمامة صديقة للبيئة في أحياء المدينة، في إطار مبادرة حضارية نحو بيئة أنظف وصحة أفضل.
وذكر مسؤول المؤسسة بلال الذكرى في تصريح لمراسل سانا أن من مزايا هذه الحاويات مظهرها اللائق، وسهولة تنظيفها وصيانتها وحجمها المناسب، بما يمنع من تضييق الشوارع الموزعة فيها، فضلاً عن إمكانية استخدامها من الكبار والصغار، وعدم القدرة على العبث والنبش في النفايات الموجودة فيها، وبالتالي مساهمتها في الوقاية من انتشار الأمراض.
وأضاف الذكرى: إن الحاوية تتألف من مستوعب معدني داخلي وغطاء معدني خارجي مزوّد برداد لإغلاق الحاوية، كما أن تصميمها أنيق ولائق، ترتفع عن الأرض بمقدار 120 سم، مع فوهة إدخال القمامة على ارتفاع 70 سم، وبفتحة تبلغ 50 بـ 60 سم، ما يسهل استخدامها وتستوعب 1 متر مكعب، ويجري حالياً دراسة زيادة السعة مستقبلاً.
ولفت إلى أنه تم تنفيذ 45 حاوية حتى الآن، وُزّعت في مركز مدينة حماة (ساحة العاصي)، وحول القلعة، مع خطة للتوسّع واستبدال جميع الحاويات التقليدية في المدينة.